بقولكم قصتي تكفون ادعوالي والله مظلمة

إنضم
14 أكتوبر 2007
المشاركات
9,835
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الله يعوضج بلي احسن منه وزواج قسمه ونصيب واحمدي ربج ان هسالفه انتهت قبل الملجه والله يوفقج ان شاءالله

وخلاص ماله داعي تدعين علىى بناتهم حرام مالهم ذنب
 
إنضم
21 يوليو 2011
المشاركات
1,324
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
والله العظيم خيره
الله يرزقج بالي احسن منه انشالله
خيولي لا تحرقين قلبج
 
إنضم
28 مايو 2011
المشاركات
1,895
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
صراحه انتي غلطانه ليش تجهزي قبل الملكه وبعدين تري الي صار لك شي عادي ولا تاخذي بخاط رك لانه شي طبيعي وبعدين تراء كل شي قسمه ونصيب وبعدين يمكن ربي اراد لكي الخير يمكن الرجال مايصلح لكي وكل تاخير ه فيها خيره ومالك الا الصبر ومن صبر ضفر

حياتي لاتدعي علئ الرجال ماتعرفي ظروفه يمكن الرجال سامع شي منا ولامنا والخ المهم تري كل شي قسمه ونصيب ودائما قولي يارب عوضني بخير منه يارب يارب لاتضيع تعبي سدئ وقولي حسبي الله ونعم الوكيل واكثر ي من الاستغفار والله راح تشوفين العجب العجاب ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
صدق الله العظيم ، و هل أصدق من الله قيلا

أنه طاعة لله عز وجل
أنه سبب لمغفرة الذنوب: فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراًا
نزول الأمطار: يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً
الإمداد بالأموال والبنين: وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ
دخول الجنات :وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ

زيادة القوة بكل معانيها :وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ
المتاع الحسن :يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً

دفع البلاء :وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ
وهو سبب لايتاء كل ذي فضل فضله: وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ
العباد أحوج ما يكونون إلى الاستغفار، لأنهم يخطئون بالليل والنهار، فاذا استغفروا
الله غفر الله لهم.

الاستغفار سبب لنزول الرحمة: لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ


ففي حالتنا هذه مالنا سوى الإلتجاء لملك الملوك ومصرف الأمور ومقسم الأرزاق
 
إنضم
28 مايو 2011
المشاركات
1,895
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
حمدلله والشكر علئ كل حال اللهم صلي وسلم علئ نبينا محمد اللهم ياحي ياقيوم يامن يقول للشي كن فيكون يارب يارازق يارحمن يارحيم ياسميع ياعليم انك ترزق اختنا والله مضلومه ترزقها بالزوج الصالح عاجلا غير اجل يارب تعوضه بالرجل الصالح يارب يارب ترزقها بالزوج الي تسعده ويسعدها وتعينهم علئ طاعتك يارب لاتخيب املها يارب يارب ترزقها عاجلا غير اجل انك ولي ذلك والقادر عليه يارب اللهم صلي وسلم علئ نبينا محمد
 
إنضم
28 مايو 2011
المشاركات
1,895
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عليك بالدعاء فان الدعاء سلاح المؤمن ولايرد القضاء الا الدعاء ادعي ربك وانتي ساجده لان اقرب مايكون العبد الئ ربه وهو ساجد وادعي في اخر الليل لان ربنا ينزل في اخر الليل ويقول هل من داع فاستجيب له هل من مستغفر فااغفرله {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (} (البقرة: 186) وقوله - سبحانه -: {ادعوا ربكم تضرعًا وخفية} (الأعراف: 55وقوله - جلا وعلا -: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} (غافر: 60) وغير ذلك من الآيات الداعية إلى الدعاء.

والدعاء من جهة اللغة يطلق على سؤال العبد من الله حاجته، ويطلق من جهة الشرع على معان عدة، منها العبادة، وعلى هذا فُسر قوله - تعالى -: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم} أي: اعبدوني وأخلصوا لي العبادة دون من تعبدون من دوني؛ وعن ثابت، قال: قلت لأنس - رضي الله عنه -: يا أبا حمزة أبلغك أن الدعاء نصف العبادة؟ قال: لا، بل هو العبادة كلها.

وإذا كان الدعاء هو العبادة كما جاء في الحديث، فإن العبادة أيضًا هي الدعاء، إذ لا تخلو عبادة من الدعاء، ولكن ما نريد إدارة الحديث حوله هنا، هو أهمية الدعاء بمعناه الأصلي واللغوي، ونقصد بذلك توجه العباد إلى الله - تعالى -طلبًا لقضاء الحاجات وكشف الكربات، وهو أمر يكاد يغفل عنه كثير من المسلمين، مع ندب الشرع إليه، وشدة احتياجهم إليه.

فمن فضل الله- تبارك وتعالى - وكرمه أن ندب عباده إلى دعائه، وتكفل لهم بالإجابة؛ ففي الحديث: (يقول الله - تعالى -: {أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني} [رواه مسلم]. وفي حديث آخر: {إن الله - تعالى -ليستحي أن يبسط العبد إليه يديه يسأله فيهما خيراً فيردهما خائبتين} [رواه أحمد].

ويلاحظ أن طلب الدعاء في الخطاب القرآني جاء مقرونًا ومرتبًا عليه الإجابة؛ فالعلاقة بينهما علاقة السبب بالمسبَّب، والشرط بالمشروط، والعلة بالمعلول، فليس على العبد إلا الالتجاء إلى الله - بعد الأخذ بالأسباب - وطلب العون منه في كل عسر ويسر، وفي المنشط والمكره، ووقت الفرج ووقت الكرب؛ ففي حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث؛ إما أن يعجل له دعوته، وإما إن يدخر له، وإما إن يكف عنه من السوء بمثلها. قالوا: إذن نكثر؟ قال: الله أكثر) [رواه أحمد].

وعن أبى هريرة – رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: دعوت فلم يستجب لي) [رواه البخاري ومسلم].

قال السدي في تفسير قوله - تعالى -: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع} ليس من عبد مؤمن يدعو الله إلا استجاب له، فإن كان الذي يدعو به هو له رزق في الدنيا أعطاه الله، وإن لم يكن له رزقًا في الدنيا ذخره له إلى يوم القيامة، ودفع عنه به مكروها.

ولسائل أن يسأل: فما لنا ندعو فلا يُستجاب لنا؟ وفي الجواب على هذا نختار ما أجاب به القرطبي عن هذا الإشكال، إذ قال - رحمه الله -: الجواب أن يُعْلَم أن قوله الحق في الآيتين {أُجيب} و{أستجب} لا يقتضي الاستجابة مطلقًا لكل داع على التفصيل، ولا بكل مطلوب على التفصيل، فقد قال ربنا - تبارك وتعالى - في آية أخرى: {ادعوا ربكم تضرعًا وخفية إنه لا يحب المعتدين} (الأعراف: 55) وكل مصر على كبيرة عالمًا بها أو جاهلاً فهو معتد، وقد أخبر أنه لا يحب المعتدين، فكيف يُستجاب له؛ وأنواع الاعتداء كثيرة.

ويمكن أن يقال أيضًا: إن إجابته - سبحانه - متعلقة بإرادته، فيجيب لمن يشاء من عباده، ويُعْرِض عمن يشاء، لحكمة يريدها الله، يؤيد هذا قوله - تعالى -: {فيكشف ما تدعون إليه إن شاء} (الأنعام: 41) والقرآن يفسر بعضه بعضًا.

إذا تبين هذا كان من اللازم القول: يمنع من إجابة الدعاء موانع لا بد من مراعاتها والتحفظ منها؛ وهي على العموم فعل كل ما لا يرضي الله - سبحانه -، كأكل الحرام وما كان في معناه، وفي الحديث أنه - صلى الله عليه وسلم - ذكر (...الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام فأنى يستجاب} وهذا استفهام على جهة الاستبعاد من قبول دعاء من كانت هذه صفته؛ فإن إجابة الدعاء لا بد لها من شروط في الداعي، وفي الدعاء، وفي الشيء المدعو به. فمن شرط الداعي أن يكون عالماً أنه لا قادر على قضاء حاجته إلا الله، وأن يدعو بنية صادقة وقلب حاضر، فإن الله لا يستجيب دعاءً من قلب غافل لاه، وأن يكون مجتنبا لأكل الحرام، وألا يمل من الدعاء. وغير ذلك من الشروط التي فصل العلماء القول فيها.

والذي نخرج به مما تقدم، أن أمر الدعاء في حياة المسلم لا ينبغي أن يُقَلِّل من شأنه، ولا أن يحرم المسلم نفسه من هذا الخير الذي أكرمه الله به، والمسلم حريص على الخير، أولم يقل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (واحرص على ما ينفعك) وتأمل في قوله - عليه الصلاة والسلام -: (احرص) ليتبين لك قيمة هذا الهدي النبوي. ولا شك فإن النفع كل النفع في الدعاء، وخاصة إذا استوفى أسبابه؛ ولعل فيما خُتمت فيه آية البقرة: {لعلهم يرشدون} ما يؤكد هذا المعنى؛ كما أنَّ فيما خُتمت به آية غافر: {إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين} ما يشد من أزر هذا المعنى، والله أعلم.

اللهم وفقنا لكل خير، وافتح لنا أبواب الدعاء إليك، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
 
إنضم
13 أبريل 2011
المشاركات
3,156
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يعوضج
والله اختار لج الاحسن
مدامج على بر
الحمدالله جات قبل الملجه ولابعدها ولابعد العرس
عليج سجدت شكر لله
استغفري وادعي ربج لاتدعيين على الناس
لانه الله هو الذي يختار وليس هم

وملابس والعطورات ونسي نفسج فيهم والوحده جم مره تعيش؟؟؟
 

سـما

New member
إنضم
14 سبتمبر 2011
المشاركات
647
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
وطني الكويت
خليج على ثقة بالله وقدره
حتى لو ماعجبج اللي يصير لج , ثقي بان الله يبي لج الخير
وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم
وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم


وكلي امرج لله والله خير الرازقين