إكليل الحب
New member
تحدث ردود الافعال قوية وخطيرة للحوادث الغير متوقعة والمفاجئة فقد يحدث للشخص فى اى وقت اما داخل منزله او من خلال احتكاكه فى العمل او فى الشارع او اثناء التسوق .....اما بسبب اشخاص كرعاية الوالدين المسنين وتعرضهم لامراض خطيرة ينتهى بمأساة الموت ...حوادث الحروب وسقوط الطائرات وحوادث السيارت والسرقة والخطف وتربية الوالدين القاسية وعمليات الارهاب ..... وقد يكون سماع الاخبار له دخل كبير فى الشعور بالذعر ...اى ليس ضرورى ان يكون قد حدث للفرد بالفعل ولكن بسبب اهتمامه بالاخبار المؤلمة والاهتمام باحداثها بالتفصيل والتفكير فيها بصورة مستمرة او بسبب الكورث الطبيعية مثل الزلازل والاعصارات والبراكين قد تكون مخيفة لدرجة الهلع والذعر والخفقان والتعرق والرجفة والاغماء ...
وقد يتعرض لهذه الاحاسيس المدمرة القائمين على علاج المرضى من اطباء نفسيين والقائمين على مكافحة الحوادث والقائمين على نشر الاخبار المؤلمة وغيرهم ممن يتعرضون لمساعدة الغير .....
وقد تعاود هذه الاحاسيس فى اى لحظة مع عدم وجود الحوادث السابقة ولكن بسبب وجود روابط سلبية تذكرنا بالحادث المرير مثل
الروائح : التى كانت متواجدة ساعة وقوع الحادث كرائحة الدخان او الو المواد المطهرة بسبب وجود الجروح من جراء حادث معين ....او رائحة الرطوبة ساعة غرق القريب ...
الاصوات: ...صوت الامواج ساعة غرق القريب ....او صوت طلقات النار ....او صراخ شخص
المذاقات : تذوق طعام معين ساعة الشعور بالاختناق او مشروبات
الصور : النظر للماء ساعة الشعور بالذعر لغرق قريب امام عينيه .... حادثة مؤلمة فى مكان معين
كالمدرسة او بيت الاقارب او البحر وهكذا ......فقد يشعر بالمريض بنفس الاعراض كانها تحدث بالفعل.
هذه الاحداث تترك اثرا بالغا فى نفوس الافراد كالتالى
الشعور بالاغماء والصداع وصعوبة فى النوم والشعور بالغضب لاى موقف قد يكون تافه والشعور بالحزن والاكتئاب بدون مبرر او الشعور بالاختناق المفاجئ وعدم الراحة من الاماكن المظلمة وقد يؤدى الى ظهور انواع من الامراض الخطيرة كالسرطان والحساسية والقلب واللجوء الى المسكرات والتدخين
للهروب من التوتر والانفعال
فتراكم الضغوط النفسية والاجهاد الجسمانى من المواقف والظروف المؤقتة او المزمنة التى يتعرض لها الشخص قد يوصله الى حافة الانهياروالانفجار على هيئة امراض خطيرة لايمكن علاجها الا بعد فترة طويلة من المعاناة ........
لذا يجب على كل شخص تعرض لهذه الضغوط
ان يتحدث مع المقربين فى كيفية الحل والخروج ولو بشكل مؤقت لشحن الطاقة الايجابية للقدرة على التعايش مع هذه الظروف المؤلمة بطريقة قوية ....
ومحاولة التهرب ولو لفترة الى اماكن الطبيعة الخلابة أو غيرها من الاماكن
لذا سأضع تقنية مهمه كيفة مسح الصور السلبيه من حياتنا خصوصا من العقل البااطن .
يتبع
وقد يتعرض لهذه الاحاسيس المدمرة القائمين على علاج المرضى من اطباء نفسيين والقائمين على مكافحة الحوادث والقائمين على نشر الاخبار المؤلمة وغيرهم ممن يتعرضون لمساعدة الغير .....
وقد تعاود هذه الاحاسيس فى اى لحظة مع عدم وجود الحوادث السابقة ولكن بسبب وجود روابط سلبية تذكرنا بالحادث المرير مثل
الروائح : التى كانت متواجدة ساعة وقوع الحادث كرائحة الدخان او الو المواد المطهرة بسبب وجود الجروح من جراء حادث معين ....او رائحة الرطوبة ساعة غرق القريب ...
الاصوات: ...صوت الامواج ساعة غرق القريب ....او صوت طلقات النار ....او صراخ شخص
المذاقات : تذوق طعام معين ساعة الشعور بالاختناق او مشروبات
الصور : النظر للماء ساعة الشعور بالذعر لغرق قريب امام عينيه .... حادثة مؤلمة فى مكان معين
كالمدرسة او بيت الاقارب او البحر وهكذا ......فقد يشعر بالمريض بنفس الاعراض كانها تحدث بالفعل.
هذه الاحداث تترك اثرا بالغا فى نفوس الافراد كالتالى
الشعور بالاغماء والصداع وصعوبة فى النوم والشعور بالغضب لاى موقف قد يكون تافه والشعور بالحزن والاكتئاب بدون مبرر او الشعور بالاختناق المفاجئ وعدم الراحة من الاماكن المظلمة وقد يؤدى الى ظهور انواع من الامراض الخطيرة كالسرطان والحساسية والقلب واللجوء الى المسكرات والتدخين
للهروب من التوتر والانفعال
فتراكم الضغوط النفسية والاجهاد الجسمانى من المواقف والظروف المؤقتة او المزمنة التى يتعرض لها الشخص قد يوصله الى حافة الانهياروالانفجار على هيئة امراض خطيرة لايمكن علاجها الا بعد فترة طويلة من المعاناة ........
لذا يجب على كل شخص تعرض لهذه الضغوط
ان يتحدث مع المقربين فى كيفية الحل والخروج ولو بشكل مؤقت لشحن الطاقة الايجابية للقدرة على التعايش مع هذه الظروف المؤلمة بطريقة قوية ....
ومحاولة التهرب ولو لفترة الى اماكن الطبيعة الخلابة أو غيرها من الاماكن
لذا سأضع تقنية مهمه كيفة مسح الصور السلبيه من حياتنا خصوصا من العقل البااطن .
يتبع
التعديل الأخير: