كيف نزيل أسباب القلق
الافكار الرئيسية :
الحقيقة ضالة المؤمن وطريق الحقيقة طريق من الصعب الوصول إليه .
الخوف والحيرة والشك من أهم أسباب الابتعاد عن الحقيقة .
منهج الرسول عليه الصلاة والسلام في التغلب على التردد .
أولا: الفهم والاستيعاب :
1- ما المشكلة التي تعرض لها الكاتب للبحث في مقاله هذا ؟
أسباب التردد في اتخاذ القرارات الصحيحة
2- بم ينصح الكاتب الإنسان للخروج من الحيرة ؟
نبذ التردد والتخاذل , واستلام زمام أموره والإقدام على حياته بجرأة صاحب الحق وشجاعته.
3- ابحث عن أسباب حيرة الإنسان في البحث عن الحقيقة .
من أسباب حيرة الإنسان التصورات الخاطئة عن الموضوع . وجود نظرة سابقة عن الموضوع لا أساس لها . تعارض هذه الحقيقة مع رغباتنا وميولنا الخاصة .
4- اقترح حلولا تراها ناجحة للخروج من هذه الحيرة .
البحث عن الحقيقة من المصادر الموثوقة .
البحث عن الحقيقة بموضوعية بعيدا عن رغباتنا وتصوراتنا الخاصة .
الإقدام على طرح النتائج بجرأة وبدون تردد .
5- ما حدود الصراط المستقيم الذي ارتآه الكاتب ؟ وما رأيك أنت ؟
حدود الصراط المستقيم الحق . والثبات عليه يستلزم الجهد والدأب على مواصلة البحث عن الحقيقة .
6- بم يتسلح من يريد الثبات على الصراط المستقيم ؟
بالاستقامة والحق والجهد .
7- هناك عوائق تقف في طريق الباحثين عن الحقيقة , فما هي تلك العوائق كما تفهم من الموضوع ؟
الخوف من الوصول الى نتائج لا ترضيه .
وجود آراء سابقة لموضوع الحقيقة لا أساس لها
ارتباط الحقيقة بانفعالات نفسية إما محبة أو كراهية أو انطواء مع عرف سائد .
8- كيف كان مسلك النبي في بحثه عن الحقيقة ؟
كان واضحا مقداما لا يخشى في الله لومة لائم , لا يحب التراجع عن أمر قد عزم عليه , ولا يحب التردد ولا المترددين .
9- هناك أمور تدفع الإنسان الى إتباع الهوى فما هي تلك المغريات ؟
المال , والسلطان , والحمية , وحب الشيء وكرهه . والخوف .
10- ما العلاج النافع للتغلب على هوى النفس كما هو وارد في الموضوع ؟
الاستعانة بالله سبحانه وتعالى والركون الى قضائه .
الركون الى سكينة الإيمان التي تطفأ نار الهوى .
الإقدام على الحقيقة بجرأة ونبذ الخوف والتردد .
11- تحدث عن دور السكينة في اتخاذ القرار .
إن السكينة تطرد وساوس الضعف وخواطر السوء , وتخرج الإنسان من حيرته وتدفعه تجاه الحقيقة دفعا غير آبه بكل المغريات التي تحيط به .
12- لم كانت الشورى ضرورية لاتخاذ القرار ؟
لأن ما يفوت الفرد لا يفوت الجماعة .
ولأن رأي الجماعة يقطع الشك والتردد والحيرة
13- ما الفرق في المعنى بين الصراط المستقيم الذي عناه الكاتب والصراط المستقيم في كتب التفسير ؟
الأول : هو طريق الحق في الدنيا الذي يجب على الإنسان التزامه .
والثاني : هو الطريق الذي يجب على الإنسان قطعه كي يصل الى جنة الخلد .
ثانيا : الثروة اللغوية :
1- ضع علامة (√) أمام المعنى الصحيح للكلمة التي تحتها خط مما يأتي :
- لا أعرف مظلوما تواطأ الناس على ظلمه ) √( اتفق
- وزهدوا في إنصافه (√) رغبوا عن
- نهى الله عز وجل عن الأوهام والتخمينات .( √) الظنون
2- هات مفرد كل كلمة من الكلمات الآتية , ثم وظفه في جملة من إنشائك :
- العرى : عروة . تمسكوا بالعروة الوثقى كتاب الله وسنة نبيه .
- الخطى : الخطوة . خطوة في سبيل الله خطوة مباركة .
- النهى : النهية : بلغ الطالب نهية أمانيه في نجاحه .
3- اكشف في معجمك عن معنى كلمة أعماء .
العماء : شدة انتشار وتكاثف الغيوم في السماء , وهنا تعني شدة اسوداد الليل .
رابعا : السلامة اللغوية :
1- " ولعلَّ هَذا هوَ السِّرُّ في أنَّ الله طَلَبَ الى كلِّ مؤمِنٍ أنْ يسْألهُ الهُدى , وكلَّفَهُ ألّا يسْام منْ تِكْرارِ هَذا السؤالِ حيْناً بَعدَ حيْن "
أ- استخرج جميع الحروف الناسخة في العبارة السابقة .
أنّ – لعلّ .
ب- ما الأثر النحوي لكلمة لعل في الجملة بعدها ؟
نصبت اسم الإشارة هذا وسمي اسمها , ورفعت الجملة الاسمية على أنها خبر للعل .
لعل : حرف مشبه بالفعل . هذا : الهاء للتنبيه , ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب اسم لعل .
ج- اضبط بالشكل جميع كلمات العبارة السابقة :
2- أعرب الكلمة التي تحتها خط :
أ- بل هي حلقة تسلم الى ما بعدها .
ما : اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل جر مضاف إليه .
ب- فلهم من الفطنة ما يكشف أي أمر .
ما : اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل رفع مبتدأ مؤخر .
ج- وضبط النفس أمام ما يظهر .
ما : اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل جر مضاف إليه .
د- ما اقل عار في الحقيقة .
ما : نكرة تامة بمعنى شيء مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ .
3- هات كلمات مشابهة بالرسم الكتابي للكلمات الآتية .
إشاعة : إراقة
تنطفئ : تلتجئ
مسؤولا : مجنونا
رابعا : التذوق الفني :
1- " إن الأوهام والظنون تمرح في جنبات تمرح في جنبات الأرض "
أ- ما المراد بالتعبير السابق :
الدلالة على تحكم الأوهام بالناس .
ب- وضح دور الخيال في تأكيد المعنى المراد .
جعل الخيال اثر الأوهام في حياة الناس أكثر وضوحا للمتلقي .
شبه الكاتب الأوهام والظنون بالأطفال الذين يمرحون . فحذف المشبه به وترك شيئا يدل عليه على سبيل الاستعارة المكنية .
2- " وقد يخبط في الدنيا خبط عشواء "
أ- من المقصود في العبارة السابقة :
الإنسان المتردد الخائف
ب- ما الذي أفاده الخيال في المعنى السابق :
وضح الخيال صورة المتردد الخائف , وجعله كالناقة العشواء التي تتخبط لا ترى من طريقها شيئا .
دعواتكم ؟؟