بالعكس نرفانا على ايامها كانت جميله التلفزيون الكويتي
عقل وثقل وثقافه ولباقه ولبسها كان كله من بره بحكم ان والدها كان عنده شركه ملابس - الكتلوجات اللي كنا نطلب منهم
وما كانت تتدلع ولا تتعرا مثل مذيعات هالايام
كانت ذربه و جدا مثقفه و كانت تقدم برامج بدون تفصخ و بدون مشاكل و عمليات و لبس يلوع الجبد
صراحه كنت حييل احترمها و يكفي ثقافتها و احتشامها
مو الحين كل وحده تافخه براطمها و حاطه اسفنجه و الف لون لابسه و بكل قلة ادب و لا صاحبتها ام مسدسات الاخيرة
بدعت