مره رفيجتي جابه معاها كاميرا وكان علينا احتياط أهي قالتلي أنا ابي اصور المدرسه قلت شرايج نهرب قالت اوكي انتي روحي اول الابله طلعتها بس أنا ما طلعتني جذبت عليهاا وطلعتني ورفيجتي تصور وانا ميته خوف قلت لتصيدنا المشرفه تذبحنا عاد حنا مشرفتنا مجنونه وفجأه اله الوكيله ورانا ورفيجتي خشت الكاميرا بس الابله شافتها ودتنى مكتبها عطتنا تعهد واخذة من رفيجتي الكاميرا ورفيجتي تبجي فيها صور اهلها وبليالله عطتها وبعدين تابة تجيب كاميرا عاد أهي أمها عصبيه *