لا أعلم أيهما أكثر فاجعة
أن ترى شخصاً يموت ببطىء امام عينيك وتنتظر موته كل يوم ,
كل ساعة , كل دقيقة ,,
وبيوم غير متوقع يأتيك خبر موته ,,
رغم حضورك كل طقوس احتضاره واقتناعك بوجوب مغادرته لك بالنهاية
الا أن للموت هيبة تجعلك تقشعر بمجرد ذكره فقط , فكيف
إن زار احد احبابك وأخذه معه !!