- إنضم
- 4 يونيو 2010
- المشاركات
- 13,676
- مستوى التفاعل
- 38
- النقاط
- 0
كتب عبدالرزاق النجار:
«خلاص ردينا حبايب».. هذا ملخص قصة عاشقين بعد ان اختلفا ووصل الامر الى حد اتهام احداهن لصديقها بأنه سلب منها حقيبتها وسجلت ضده قضية ثم تنازلت عنها وعادت المياه الى مجاريها.
العقيد عبدالرحمن الصهيل مدير مباحث حولي «مو ناقص مخابيل» حتى يشغلوه عن مهام عمله الاصلية ولكن كان لزاما عليه التعامل مع اي قضية ترد اليه، وهذه احدى القضايا التي «ابتلش فيها» عندها حضرت اليه «وحده ما بقى لها شي» حتى تكون خارج الخدمة ولكن بالنسبة لها فهي لاتزال «حلوه والكل يلاحقها سوالف الحريم كالعاده» فشكت صديقها واتهمته بانه سلب حقيبتها عندما كانت برفقته داخل السيارة على طريق البلاجات وعليه اوعز العقيد الصهيل الى ضابط مباحث مخفر السالمية النقيب عبدالعزيز المطوع بضرورة ضبط المشكو بحقه وهذا ما فعله الضابط المطوع الذي استطاع خلال ساعتين فقط ضبط الصديق وخلال التحقيق معه فوجئ بدخول الشاكية عليه لتقول له «بكل برود خلاص ردينا حبايب خلوه يطلع» وهنا عقدت الدهشة لسان الضابط المطوع وذلك بسبب قيام الشاكيه بالتنازل عن صديقها فتم تثبيت محضر بذلك واطلق سراحه.
غاينزفيل - أ. ف. ب.
أشرف مبشر انجيلي اميركي مثير للجدل على احراق نسخة من القرآن في كنيسة صغيرة في فلوريدا بعدما اعتبر ان المصحف الكريم "مسؤول" عند عدة جرائم.
وقام القس واين ساب باحراق نسخة عن القرآن تحت اشراف تيري جونز الذي اثار في ايلول/سبتمبر الماضي موجة من الادانات بشأن خطته لاحراق كومة من نسخ القرآن في ذكرى هجمات الحادي عشر من ايلول/سبتمبر.
وقال المنظمون إن ما حدث الاحد كان "محاكمة" للقرآن اعتبر فيها كتاب المسلمين المقدس "مذنبا" و"تم اعدامه".
وقد استمرت مداولات "هيئة المحلفين" حوالي ثماني دقائق وضعت بعدها نسخة القرآن التي كانت قد نقعت بالوقود لمدة ساعة، على طبق حديدي في وسط الكنيسة واشعل فيها ساب النار.
واحترق القرآن لمدة عشر دقائق فيما التقط بعض الحضور الصور.
وكان جونز اثار موجة من الاحتجاجات والادانات من الكثير من الاطراف بينهم الرئيس الاميركي باراك اوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ووزير الدفاع روبرت غيتس بسبب خطته لاحراق المصحف الكريم في ايلول/سسبتمبر الماضي.
ولم ينفذ خطته هذه في نهاية المطاف وتعهد عدم القيام بها ابدا.
الا انه قال انه اراد هذه المرة "ان يعطي العالم الاسلامي فرصة للدفاع عن كتابه" ولكنه لم يحصل على اي جواب.
واوضح انه يعتبر ان لا محاكمة فعلية من دون عقاب فعلي.
وكان الحدث مفتوحا امام الجمهور الا ان اقل من ثلاثين شخصا تواجدوا في الكنيسة.
المصدر:http://www.alriyadh.com/2011/03/22/article616052.html
«خلاص ردينا حبايب».. هذا ملخص قصة عاشقين بعد ان اختلفا ووصل الامر الى حد اتهام احداهن لصديقها بأنه سلب منها حقيبتها وسجلت ضده قضية ثم تنازلت عنها وعادت المياه الى مجاريها.
العقيد عبدالرحمن الصهيل مدير مباحث حولي «مو ناقص مخابيل» حتى يشغلوه عن مهام عمله الاصلية ولكن كان لزاما عليه التعامل مع اي قضية ترد اليه، وهذه احدى القضايا التي «ابتلش فيها» عندها حضرت اليه «وحده ما بقى لها شي» حتى تكون خارج الخدمة ولكن بالنسبة لها فهي لاتزال «حلوه والكل يلاحقها سوالف الحريم كالعاده» فشكت صديقها واتهمته بانه سلب حقيبتها عندما كانت برفقته داخل السيارة على طريق البلاجات وعليه اوعز العقيد الصهيل الى ضابط مباحث مخفر السالمية النقيب عبدالعزيز المطوع بضرورة ضبط المشكو بحقه وهذا ما فعله الضابط المطوع الذي استطاع خلال ساعتين فقط ضبط الصديق وخلال التحقيق معه فوجئ بدخول الشاكية عليه لتقول له «بكل برود خلاص ردينا حبايب خلوه يطلع» وهنا عقدت الدهشة لسان الضابط المطوع وذلك بسبب قيام الشاكيه بالتنازل عن صديقها فتم تثبيت محضر بذلك واطلق سراحه.
غاينزفيل - أ. ف. ب.
أشرف مبشر انجيلي اميركي مثير للجدل على احراق نسخة من القرآن في كنيسة صغيرة في فلوريدا بعدما اعتبر ان المصحف الكريم "مسؤول" عند عدة جرائم.
وقام القس واين ساب باحراق نسخة عن القرآن تحت اشراف تيري جونز الذي اثار في ايلول/سبتمبر الماضي موجة من الادانات بشأن خطته لاحراق كومة من نسخ القرآن في ذكرى هجمات الحادي عشر من ايلول/سبتمبر.
وقال المنظمون إن ما حدث الاحد كان "محاكمة" للقرآن اعتبر فيها كتاب المسلمين المقدس "مذنبا" و"تم اعدامه".
وقد استمرت مداولات "هيئة المحلفين" حوالي ثماني دقائق وضعت بعدها نسخة القرآن التي كانت قد نقعت بالوقود لمدة ساعة، على طبق حديدي في وسط الكنيسة واشعل فيها ساب النار.
واحترق القرآن لمدة عشر دقائق فيما التقط بعض الحضور الصور.
وكان جونز اثار موجة من الاحتجاجات والادانات من الكثير من الاطراف بينهم الرئيس الاميركي باراك اوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ووزير الدفاع روبرت غيتس بسبب خطته لاحراق المصحف الكريم في ايلول/سسبتمبر الماضي.
ولم ينفذ خطته هذه في نهاية المطاف وتعهد عدم القيام بها ابدا.
الا انه قال انه اراد هذه المرة "ان يعطي العالم الاسلامي فرصة للدفاع عن كتابه" ولكنه لم يحصل على اي جواب.
واوضح انه يعتبر ان لا محاكمة فعلية من دون عقاب فعلي.
وكان الحدث مفتوحا امام الجمهور الا ان اقل من ثلاثين شخصا تواجدوا في الكنيسة.
المصدر:http://www.alriyadh.com/2011/03/22/article616052.html