عنُدما يقوٓلون الْبعيد عنٍ العَين بعيّد القُلب!
يضَّيق بيٍ هذا الٌعالم وكائني الوحيد الذي
يعيشٌ على بساطَ ارضهّ الواسعهُ !
وهنا أكذبٌ هذا المثلَ المأثور بجميعُ لغاتّ العالمًُ وأقول لكم أنيٍ احملكمّ في المحطاتٌ والطرقاتّ والمنافيٍ وفيٍ الحاضرّ والمستقبلَ !
كلماٌ بعدنا ّتحيا وتنضج المشاعرَ وتقولُ لُكم أنتم للعينٌ نور وللقلبُ ربيعٍ وكلماّ طالٌ بكمّ البعاد فأن العين والقلب للقاء تحلم!