قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في تفسيره لقوله تعالى: "ولم أكن بدعائك رب شقيا ": (المعنى أنك عودتني إجابتك ولم تشقني بالرد والحرمان ، فهو توسل إليه – سبحانه وتعالى – بما سلف من إجابته وإحسانه ) مجموع الفتاوى 15/ 12 التفسير.
فما أجمل أن يبتهل العبد إلى ربه ذاكراً سابق فضله، وجميل إحسانه، واثقاً بالإجابة؛ فإن الكريم لا يخيب من طمع فيه وأمله ..
رحم الله شيخ الإسلام ما أحلى كلامه وما أقوى إستدلاله ..
*محشش راح للدكتور يقوله لين الحين ما جاني عيال قال الدكتور ممكن العيب فيك وممكن في المدام ! قال لا أكيد مني لأني ماتزوجت للحين x_x دووم يعجبني هالأنسان =))