أكد باحث هولندي أن تكرار لفظ الجلالة وقراءة القرآن يعالجان الاكتئاب .
ذكرت جريدة الوطن السعودية أن باحثا غير مسلم في جامعة (امستردام)الهولندية توصل إلى أن تكرار لفظ الجلالة يفرغ شحنات التوتر والقلق بصورة عملية ويعيد حالة الهدوء النفسي والانتظام التنفسي .
أكد الباحث أنه أجرى الدراسة على مدار 3 سنوات على عدد كبير من المرضى منهم غير مسلمين ولا ينطقون العربية، وكانت النتائج مذهلة خاصة للمرضى الذين يعانون من حالات شديدة من الاكتئاب والقلق والتوتر .
وأوضح الباحث بصورة عملية فائدة النطق بلفظ الجلالة، فحرف الألف يصدر من المنطقة التي تعلو منطقة الصدرأي بدايات التنفس، ويؤدي تكراره لتنظيم التنفس والإحساس بارتياح داخلي .
كما أن نطق حرف اللام يأتي نتيجة لوضع اللسان على الجزء الأعلى من الفك وملامسته، وهذه الحركة تؤدي لسكون وصمت ثوان أو جزء من الثانية -مع التكرار السريع - وهذا الصمت اللحظي يعطي راحة في التنفس ، أما حرف الهاء الذي مهد له بقوة حرف اللام ، فيؤدي نطقه إلى حدوث ربط بين الرئتين -عصب ومركز الجهاز التنفسي -وبين القلب، ويؤدي إلى انتظام ضربات القلب بصورة طبيعية.
(الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)
ذكرت جريدة الوطن السعودية أن باحثا غير مسلم في جامعة (امستردام)الهولندية توصل إلى أن تكرار لفظ الجلالة يفرغ شحنات التوتر والقلق بصورة عملية ويعيد حالة الهدوء النفسي والانتظام التنفسي .
أكد الباحث أنه أجرى الدراسة على مدار 3 سنوات على عدد كبير من المرضى منهم غير مسلمين ولا ينطقون العربية، وكانت النتائج مذهلة خاصة للمرضى الذين يعانون من حالات شديدة من الاكتئاب والقلق والتوتر .
وأوضح الباحث بصورة عملية فائدة النطق بلفظ الجلالة، فحرف الألف يصدر من المنطقة التي تعلو منطقة الصدرأي بدايات التنفس، ويؤدي تكراره لتنظيم التنفس والإحساس بارتياح داخلي .
كما أن نطق حرف اللام يأتي نتيجة لوضع اللسان على الجزء الأعلى من الفك وملامسته، وهذه الحركة تؤدي لسكون وصمت ثوان أو جزء من الثانية -مع التكرار السريع - وهذا الصمت اللحظي يعطي راحة في التنفس ، أما حرف الهاء الذي مهد له بقوة حرف اللام ، فيؤدي نطقه إلى حدوث ربط بين الرئتين -عصب ومركز الجهاز التنفسي -وبين القلب، ويؤدي إلى انتظام ضربات القلب بصورة طبيعية.
(الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)
اللهم اجعلنا ممن عبدوا ربهم وسبحوه...
واحـبـوا الـرسـول واتـبـعـوه...
وسـمـعـوا الـقـرآن ورتـلــوه...
وشـهدوا رمضـان وصامـوه...
وقـامــوا اللـيـل وأحـــيــوه...
وتـصـدقوا بالمال وطـهروه...
وطـهروا المسجد وعـمروه...
وعرفـوا الـحق ونـاصـروه...
وحاربوا الشيطان وأبغضوه...
وأغاثوا الملـهوف وأعانـوه...
وفرحوا بالضـيف وأكرموه...
ودعـوا للخير والبر جمعوه...
وممن رضا عـنه أمه وأبوه...
وممن أحبوه عشيرته وأخوه...
وممن سعدت به زوجته وبنوه...
وممن جاء بالصدق والإخلاص وزينوه...
آآآآآآآمـــــــــيـــــــــــن يــــارب الـــعــالــمــيــن...
واحـبـوا الـرسـول واتـبـعـوه...
وسـمـعـوا الـقـرآن ورتـلــوه...
وشـهدوا رمضـان وصامـوه...
وقـامــوا اللـيـل وأحـــيــوه...
وتـصـدقوا بالمال وطـهروه...
وطـهروا المسجد وعـمروه...
وعرفـوا الـحق ونـاصـروه...
وحاربوا الشيطان وأبغضوه...
وأغاثوا الملـهوف وأعانـوه...
وفرحوا بالضـيف وأكرموه...
ودعـوا للخير والبر جمعوه...
وممن رضا عـنه أمه وأبوه...
وممن أحبوه عشيرته وأخوه...
وممن سعدت به زوجته وبنوه...
وممن جاء بالصدق والإخلاص وزينوه...
آآآآآآآمـــــــــيـــــــــــن يــــارب الـــعــالــمــيــن...
حصة
New member
- إنضم
- 5 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 5,213
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
انا معاكم بنات انا سمعت عن فضل سورة البقرة ولي فترة اقراها متقطع يوم وترك يومين واترك يوم واردلها بس من امس ان شاء الله نويت اني التزم فيها كل ليله ... حبيبتي ريحانة الجنة حبيت اعرف الادعية اللي حاطتهم شنو مصدرهم ؟؟ لان ودي اخذهم خصوصا اللي مكتوب على جناح جبريل وقراه سيدنا عيسى اول مرة اسمع في؟؟ وعجبتني ادعيتج بميزان اعمالج يارب 
وياريت تحطين المصدر للاستفادة عشان نعرف الحديث هل هو صحيح او ضعيف ومشكوورة مقدما
وياريت تحطين المصدر للاستفادة عشان نعرف الحديث هل هو صحيح او ضعيف ومشكوورة مقدما 
بحر الغموض
New member
- إنضم
- 17 يونيو 2008
- المشاركات
- 2,348
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
الله يثبتنا جميعاعلى قراءه سورة البقره
انا امس رحت للشيخ وقالي وقفي قراءه البقره واجتهدي بالدعاء ووصاني حيل بالدعاء
للعلم اصلا انا لي جم يم وقفت قراءه البقره
بس ان شاء الله يخلص رمضان وبرجع لها بقوه ان شاء الله
الفجر الجديد انا بعد عندي سحر ومسقى ولي معه حول العشر سنين ومايندرى اذا قبل هالتاريخ او لا
اروح للشيخ بوسامي بمنطقه جليب شيوخ تخلين السنترال على يمينج وبعدين تلفين يمين بعدين يميين تلقين عماره مكتوب عليها مركز الطب البديل
اروح له بعد صلاة التراويح ولي فتره معاه وعلى الله الشفاء ان شاء الله
انا امس رحت للشيخ وقالي وقفي قراءه البقره واجتهدي بالدعاء ووصاني حيل بالدعاء
للعلم اصلا انا لي جم يم وقفت قراءه البقره
بس ان شاء الله يخلص رمضان وبرجع لها بقوه ان شاء الله
الفجر الجديد انا بعد عندي سحر ومسقى ولي معه حول العشر سنين ومايندرى اذا قبل هالتاريخ او لا
اروح للشيخ بوسامي بمنطقه جليب شيوخ تخلين السنترال على يمينج وبعدين تلفين يمين بعدين يميين تلقين عماره مكتوب عليها مركز الطب البديل
اروح له بعد صلاة التراويح ولي فتره معاه وعلى الله الشفاء ان شاء الله
لأخت الكريمة حصة ربنا يثبتك و يقويك و إيانا جميعا
أما ألدعية فهى من كتاب عندى إسمه من مفاتيح الفرج لترويح القلوب و تفريج الكروب و هو هدية من مقرئة الفجر بمسجد سيدنا الحسين الطبعة الثامنة مزيدة و منقحة عام 1978م و به أدعية كثيرة إما مجمعة من القرآن الكريم أو من الأثر وردت عن السلف الصالح و الله أعلم
أما ألدعية فهى من كتاب عندى إسمه من مفاتيح الفرج لترويح القلوب و تفريج الكروب و هو هدية من مقرئة الفجر بمسجد سيدنا الحسين الطبعة الثامنة مزيدة و منقحة عام 1978م و به أدعية كثيرة إما مجمعة من القرآن الكريم أو من الأثر وردت عن السلف الصالح و الله أعلم
بحر الغموض لا توقفى قراءة سورة البقرة فهى لا تستطيعها السحرة و الله أعلمو حاولى أن ترقى نفسك بنفسك أو يرقيكى أهلك
اسم الله المعطي
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهن إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن بحور الشهوات إلى جنات التوبات.
أيها الأخوة الكرام مع اسم جديد من أسماء الله الحسنى وهو اسمه "المعطي"، ولم يرد هذا الاسم في القرآن الكريم، بل ورد في السنة، ففي صحيح البخاري يقول عليه الصلاة والسلام: "من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين، والله الملقي وأنا القاسم ولا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون".
أول ملمح في الحديث كرامة العلم أعظم كرامة، قال تعالى: {وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيمًا}؛ لأن الله سبحانه وتعالى أودع في الإنسان قوة إدراكية، وما لم يبحث عن الحقيقة وما لم يطلب العلم فقد هبط من مستوى إنسانيته إلى مستوى لا يليق به، لذلك كرامة العلم أعظم كرامة عند الله، إذا أردت الدنيا عليك بالعلم وإذا أردت الآخرة فعليك بالعلم، وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون، ولكل درجات مما عملوا، يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات.
فالله سبحانه وتعالى اعتمد في القرآن الكريم العلم والعمل كقمتين مرجحتين بين خلقه، فبطولة الإنسان أن تأتي مقاييس التفوق عنده كما هي في القرآن.
الناس في الدنيا يعظمون الأغنياء.. والأقوياء. لكن القرآن الكريم بين لنا أن رتبة العلم أعلى الرتب، {هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يلعمون}.
وكما تعلمون، هناك علم بخلقه وعلم بأمره وعلم به.. العلم بخلقه وبأمره يحتاجان إلى مدارسة، أي إلى كتاب ومعلم وإلى شهادة وإلى امتحان، ولكن العلم به يحتاج إلى مجاهدة.
على كل، في الملمح الأول من الحديث الشريف "..من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين"، والبطولة بألا يكون طلب العلم بأوقاتك الهامشية، يجب أن يكون طلب العلم جزءًا من خطتك في الحياة، هناك إنسان بحسب فراغه يطلب العلم، ثم عنده أشياء أساسية لا يعلو عليها شيء. أما المؤمن طلب العلم جزء أساسي من حياته، ولا يعلو عليه شيء، لأنه كما قال سيدنا علي رضى الله عنه: "يا بنيّ العلم خير من المال؛ لأن العلم يحرسك وأنت تحرس المال، والمال تنقصه النفقه، والعلم يزهو على الإنفاق، يا بني مات كل ذي مال وهم أحياء، والعلماء باقون ما بقي الدهر، أعيانهم مفقوده وأمثالهم في القلوب موجودة".
إذن في الإنسان حاجات سفلى وفيه حاجات عليا، الحاجة العليا الكبيرة طلب العلم، فمالم يطلب الإنسان العلم لم يرق إلى مستوى إنسانيته.
والإنسان من دون علم، وصفه القرآن الكريم بأنه كالأنعام بل هم أضل سبيلاً، {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارًا} مثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث وإن تتركه يلهث، بل إنه من ذلك كأنهم خشب مسندة.
لذلك الذي يرقى بالإنسان إلى مستوى إنسانيته وإلى مستوى يليق به طلب العلم.
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهن إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن بحور الشهوات إلى جنات التوبات.
أيها الأخوة الكرام مع اسم جديد من أسماء الله الحسنى وهو اسمه "المعطي"، ولم يرد هذا الاسم في القرآن الكريم، بل ورد في السنة، ففي صحيح البخاري يقول عليه الصلاة والسلام: "من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين، والله الملقي وأنا القاسم ولا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون".
أول ملمح في الحديث كرامة العلم أعظم كرامة، قال تعالى: {وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيمًا}؛ لأن الله سبحانه وتعالى أودع في الإنسان قوة إدراكية، وما لم يبحث عن الحقيقة وما لم يطلب العلم فقد هبط من مستوى إنسانيته إلى مستوى لا يليق به، لذلك كرامة العلم أعظم كرامة عند الله، إذا أردت الدنيا عليك بالعلم وإذا أردت الآخرة فعليك بالعلم، وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون، ولكل درجات مما عملوا، يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات.
فالله سبحانه وتعالى اعتمد في القرآن الكريم العلم والعمل كقمتين مرجحتين بين خلقه، فبطولة الإنسان أن تأتي مقاييس التفوق عنده كما هي في القرآن.
الناس في الدنيا يعظمون الأغنياء.. والأقوياء. لكن القرآن الكريم بين لنا أن رتبة العلم أعلى الرتب، {هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يلعمون}.
وكما تعلمون، هناك علم بخلقه وعلم بأمره وعلم به.. العلم بخلقه وبأمره يحتاجان إلى مدارسة، أي إلى كتاب ومعلم وإلى شهادة وإلى امتحان، ولكن العلم به يحتاج إلى مجاهدة.
على كل، في الملمح الأول من الحديث الشريف "..من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين"، والبطولة بألا يكون طلب العلم بأوقاتك الهامشية، يجب أن يكون طلب العلم جزءًا من خطتك في الحياة، هناك إنسان بحسب فراغه يطلب العلم، ثم عنده أشياء أساسية لا يعلو عليها شيء. أما المؤمن طلب العلم جزء أساسي من حياته، ولا يعلو عليه شيء، لأنه كما قال سيدنا علي رضى الله عنه: "يا بنيّ العلم خير من المال؛ لأن العلم يحرسك وأنت تحرس المال، والمال تنقصه النفقه، والعلم يزهو على الإنفاق، يا بني مات كل ذي مال وهم أحياء، والعلماء باقون ما بقي الدهر، أعيانهم مفقوده وأمثالهم في القلوب موجودة".
إذن في الإنسان حاجات سفلى وفيه حاجات عليا، الحاجة العليا الكبيرة طلب العلم، فمالم يطلب الإنسان العلم لم يرق إلى مستوى إنسانيته.
والإنسان من دون علم، وصفه القرآن الكريم بأنه كالأنعام بل هم أضل سبيلاً، {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارًا} مثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث وإن تتركه يلهث، بل إنه من ذلك كأنهم خشب مسندة.
لذلك الذي يرقى بالإنسان إلى مستوى إنسانيته وإلى مستوى يليق به طلب العلم.
إلا أن الحديث في ملمح ثان وهو موضوع درسنا والله المعطي.
الملمح الثاني: الأصل أن هذا الماء من عطاء الله، نحن وضعناه في خزانات سقناه إلى البيوت بأنابيب وزعناه بقوارير، هذا عمل ثانوي عمل لا يعد من صلب الماء، الماء منحة من الله عز وجل، فكل شيء الأصل أنه عطاء من الله، نحن اتفننا بعرضه بتعليبه بتغليفه بوصوله.. أما الأصل أن الله هو المعطي، والله هو المعطي....
الآن دائمُا وأبدًا في بالأسماء الحسنى أسماء يجب أن تلفظ معًا، فيه اسم الضار، الأولى أن يلفظ اسم الضار مع اسم النافع، تقول ضار نافع معطي مانع، معز مذل.. لماذا؟ لأن الله سبحانه وتعالى يمنع ليعطي ويأخذ ليعطي ويخفض ليرفع ويذل ليعز، لأن الإنسان أحيانًا حمل الأمانة لكنه قصر في حملها، تأتي المعالجة الفرق واضح جدًا بين من يعين موظفًا ويعطيه مهلة ستة أشهر ليمتحنه، مهمة صاحب المؤسسة أن يحصي على هذا الموظف أخطاءه ـ ما في رحمة ـ فإذا كانت بحجم لا يحتمل ألغي عقده، أما لو أن هذا الموظف ابنه بيتابعه، كل خطأ يوقفه عنده ويعطيه التوجيه، رحمة الأب تقتضى المتابعة؛ لأن الله رب العالمين فإذا الإنسان أخطأ بيتابعه.
أنا بتصور لو أن الله سبحانه وتعالى لم يرب عباده كان معظمهم إلى النار، لكن هذا بمرض هذا بقلق هذا صبح بمصيبة هذا بمرض معين بضيق معين، فالله عز وجل يسوقنا إلى بابه شوقا، يسوقنا إلى بابه شوقا، وهذا من نعم الله عز وجل فهو معطي ومانع خافض ورافع معز ومذل.
الملمح الثاني: الأصل أن هذا الماء من عطاء الله، نحن وضعناه في خزانات سقناه إلى البيوت بأنابيب وزعناه بقوارير، هذا عمل ثانوي عمل لا يعد من صلب الماء، الماء منحة من الله عز وجل، فكل شيء الأصل أنه عطاء من الله، نحن اتفننا بعرضه بتعليبه بتغليفه بوصوله.. أما الأصل أن الله هو المعطي، والله هو المعطي....
الآن دائمُا وأبدًا في بالأسماء الحسنى أسماء يجب أن تلفظ معًا، فيه اسم الضار، الأولى أن يلفظ اسم الضار مع اسم النافع، تقول ضار نافع معطي مانع، معز مذل.. لماذا؟ لأن الله سبحانه وتعالى يمنع ليعطي ويأخذ ليعطي ويخفض ليرفع ويذل ليعز، لأن الإنسان أحيانًا حمل الأمانة لكنه قصر في حملها، تأتي المعالجة الفرق واضح جدًا بين من يعين موظفًا ويعطيه مهلة ستة أشهر ليمتحنه، مهمة صاحب المؤسسة أن يحصي على هذا الموظف أخطاءه ـ ما في رحمة ـ فإذا كانت بحجم لا يحتمل ألغي عقده، أما لو أن هذا الموظف ابنه بيتابعه، كل خطأ يوقفه عنده ويعطيه التوجيه، رحمة الأب تقتضى المتابعة؛ لأن الله رب العالمين فإذا الإنسان أخطأ بيتابعه.
أنا بتصور لو أن الله سبحانه وتعالى لم يرب عباده كان معظمهم إلى النار، لكن هذا بمرض هذا بقلق هذا صبح بمصيبة هذا بمرض معين بضيق معين، فالله عز وجل يسوقنا إلى بابه شوقا، يسوقنا إلى بابه شوقا، وهذا من نعم الله عز وجل فهو معطي ومانع خافض ورافع معز ومذل.
ورد بالأثر أن هذه الدنيا دار التواء لا دار افتراء، لن تستقيم لأحد؛ لحكمة بالغة أرادها الله، ومنزل ترح لا منزل فرح، في أحزان في آلام في فراق الأحبة في أمراض تصيب الأولاد أحيانًا، منزل ترح لا منزل فرح، فمن عرفها.. من عرف حقيقة الدنيا لم يفرح لرخاء؛ لأنه مؤقت ولم يحزن لشقاء لأنه مؤقت، الموت ينهي كل شيء. الموت ينهي قوة القوي وغنى الغني وذكاء الذكي وصحة الصحيح. والموت ينهي كل شيء لذلك من عرفها لم يفرح لرخاء ولم يحزن لشقاء، قد جعلها الله دار بلوة، {إنا كنا مبتلين} قد جعلها الله دار بلوة وجعل الآخرة دار... فجعل بلاء الدنيا لعطاء الآخرة سببًا، وجعل عطاء الآخرة من بلوى الدنيا عوضًا، فيأخذ ليعطي ويبتلي ليجزي.
في بعض الأحاديث القدسية يقول الله عز وجل: "يا داوود مرضت فلم تعدني قال: كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: مرض عبدي فلان فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده؟! إن الله عز وجل عندما أخذ من الإنسان بعض صحته ليعوضه أضعافًا مضاعفة من القرب والسكينة، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده، فكرة دقيقة جدا، الله عز وجل يأخذ ليعطي، يمنع ليعطي، يخفض ليرفع، يضر لينفع هذه الأسماء، الأولى أن تذكر مثنى مثنى، إذن هو المعطي والمانع يمنع ليعطي يأخذ ليعطي.
شيء آخر، الله عز وجل.. ما الذي أعطانا إياه؟ النعم الكبرى الصارخة، أعطانا نعمة الإيجاد... أوجدنا، {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئًا مذكورا} أنت موجود، لك كيان.. لك اسم تستمع بالحياة.. لك زوجة.. لك أولاد لك بيت لك مكانة.. عندك قناعات، لذلك نعمة الإيجاد النعمة الأولى.
في بعض الأحاديث القدسية يقول الله عز وجل: "يا داوود مرضت فلم تعدني قال: كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: مرض عبدي فلان فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده؟! إن الله عز وجل عندما أخذ من الإنسان بعض صحته ليعوضه أضعافًا مضاعفة من القرب والسكينة، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده، فكرة دقيقة جدا، الله عز وجل يأخذ ليعطي، يمنع ليعطي، يخفض ليرفع، يضر لينفع هذه الأسماء، الأولى أن تذكر مثنى مثنى، إذن هو المعطي والمانع يمنع ليعطي يأخذ ليعطي.
شيء آخر، الله عز وجل.. ما الذي أعطانا إياه؟ النعم الكبرى الصارخة، أعطانا نعمة الإيجاد... أوجدنا، {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئًا مذكورا} أنت موجود، لك كيان.. لك اسم تستمع بالحياة.. لك زوجة.. لك أولاد لك بيت لك مكانة.. عندك قناعات، لذلك نعمة الإيجاد النعمة الأولى.
محرومة أهلا بيكى ربنا يرزقك الخير كله و لا يجعلك أبد محرومةو إدعى لى معاكى و إنتى بتقرأى سورة البقرة
أختك فاطمة
أختك فاطمة
حصة
New member
- إنضم
- 5 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 5,213
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
مشكوورة اختي ريحانة وانا فعلا عجبتني الادعية اللي حطيتيها وخذيتهم وان شاء الله واياكم الاجر والحمدالله توني خالصة قراءة سورة البقرة .. ولا توقفين استغفار ترى والله ان شي عجيييب وانا احب استغفر بصيغة ((استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيووم واتوب اليه)) احس اخشع فيها ومعانيها اقوى لاني استغفر واذكر اسم الله الحي القيوم ونصيحتي انا اول كنت اقولها واطول فكان الاستغفار يقل يعني اول لما اقول استغفر الله اوصل 9 الاف مرة باليوم بس بهصيغة مرات 600 مرات الف بس وكنت شوي اضايق احس نفسي مقصرة بس سبحان الله الله يسرها صرت بآلة التسبيح استغفر الف مثلا وباقي اليوم استغفر بدون عد والله ارتااااح بقيامي وقعودي
..
حبيباتي يالله شدوو الهمة مانبي ملل ولا تقصييير اليوم فيه 24 ساعة لو نومكم 8 ساعات والاكل مع ال3 وجبات ساعتين والقعدة مع الاهل 5 ساعات وقضاء حوائجج يبقالج 8 ساعات ضايعة من يومج اخذي منها ساعتين بس اقري البقرة بساعة واستغفري وسبحي وادعي بساعة ليش تملوون اليوم احنا فووق الارض باجر ان صرنا تحتها ونتحاسب والله نتحسف على الثانية اللي ضاعت....
..
حبيباتي يالله شدوو الهمة مانبي ملل ولا تقصييير اليوم فيه 24 ساعة لو نومكم 8 ساعات والاكل مع ال3 وجبات ساعتين والقعدة مع الاهل 5 ساعات وقضاء حوائجج يبقالج 8 ساعات ضايعة من يومج اخذي منها ساعتين بس اقري البقرة بساعة واستغفري وسبحي وادعي بساعة ليش تملوون اليوم احنا فووق الارض باجر ان صرنا تحتها ونتحاسب والله نتحسف على الثانية اللي ضاعت....
ورد بالأثر أن هذه الدنيا دار التواء لا دار افتراء، لن تستقيم لأحد؛ لحكمة بالغة أرادها الله، ومنزل ترح لا منزل فرح، في أحزان في آلام في فراق الأحبة في أمراض تصيب الأولاد أحيانًا، منزل ترح لا منزل فرح، فمن عرفها.. من عرف حقيقة الدنيا لم يفرح لرخاء؛ لأنه مؤقت ولم يحزن لشقاء لأنه مؤقت، الموت ينهي كل شيء. الموت ينهي قوة القوي وغنى الغني وذكاء الذكي وصحة الصحيح. والموت ينهي كل شيء لذلك من عرفها لم يفرح لرخاء ولم يحزن لشقاء، قد جعلها الله دار بلوة، {إنا كنا مبتلين} قد جعلها الله دار بلوة وجعل الآخرة دار... فجعل بلاء الدنيا لعطاء الآخرة سببًا، وجعل عطاء الآخرة من بلوى الدنيا عوضًا، فيأخذ ليعطي ويبتلي ليجزي.
في بعض الأحاديث القدسية يقول الله عز وجل: "يا داوود مرضت فلم تعدني قال: كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: مرض عبدي فلان فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده؟! إن الله عز وجل عندما أخذ من الإنسان بعض صحته ليعوضه أضعافًا مضاعفة من القرب والسكينة، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده، فكرة دقيقة جدا، الله عز وجل يأخذ ليعطي، يمنع ليعطي، يخفض ليرفع، يضر لينفع هذه الأسماء، الأولى أن تذكر مثنى مثنى، إذن هو المعطي والمانع يمنع ليعطي يأخذ ليعطي.
شيء آخر، الله عز وجل.. ما الذي أعطانا إياه؟ النعم الكبرى الصارخة، أعطانا نعمة الإيجاد... أوجدنا، {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئًا مذكورا} أنت موجود، لك كيان.. لك اسم تستمع بالحياة.. لك زوجة.. لك أولاد لك بيت لك مكانة.. عندك قناعات، لذلك نعمة الإيجاد النعمة الأولى.
وأنا أحيانا لما بتصفح كتاب وأطلع على تاريخ تأليفه، فإذا كان تاريخ تأليفه قبل ولادتي اتخذ موعظة كبيرة، أنا في هذا التاريخ أين كنت؟ ما لي اسم في الأرض كلها.
فأنت منحك الله منحة الإيجاد، ما يكفي الإيجاد، أعطاك جهاز تنفس لكن فيه هواء، ولكن لو ما فيه هواء؟
أعطاك جهاز هضم في ماء في طعام في لحوم في خضروات في محاصيل، بحاجة إلى طرف آخر، خلق المرأة من أجلكن وخلقك من أجلها، أعطاك النصف الآخر، أنجبت أولاد ملؤوا البيت فرحة، فمنحك نعمة الإيجاد ومنحك نعمة الإمداد، يا من شق الطريق بعد حين، توضع شاخصات هنا منحدر زلق، وهنا تقاطع خطر، وهنا الطريق ضيقة، هذه الشاخصات هداية للسائقين.
فبعد أن منحك منحة الإيجاد ومنحة الإمداد منحك نعمة الهدى والرشاد، هذه نعم كبرى فضلا عن نعم لا تعد ولا تحصى.
أيها الأخوة، لكن الكون أكبر ثابت في الإيمان، هذا الكون بنص القرآن الكريم سخر للإنسان تسخيرًا تعريفا وتكريما. الدليل: {وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعًا منه}.
بالمناسبة، المسخر له أكرم من المسخر، الإنسان سُخر له ما في الكون فهو المسخر له أكرم عند الله من المسخر، فحقيقة الأولى الإنسان هو المخلوق الأول {إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان}، لأنه قبل حمل الأمانة كان المخلوق الأول رتبة، لذلك قال سيدنا علي: ركب الملك من عقل بلا شهوة، وركب الحيوان من شهوة بلا عقل، وركب الإنسان من كليهما، فإن سما عقله على شهوته أصبح فوق الملائكة وإن سمت شهوته على عقله أصبح دون الحيوان.
في بعض الأحاديث القدسية يقول الله عز وجل: "يا داوود مرضت فلم تعدني قال: كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: مرض عبدي فلان فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده؟! إن الله عز وجل عندما أخذ من الإنسان بعض صحته ليعوضه أضعافًا مضاعفة من القرب والسكينة، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده، فكرة دقيقة جدا، الله عز وجل يأخذ ليعطي، يمنع ليعطي، يخفض ليرفع، يضر لينفع هذه الأسماء، الأولى أن تذكر مثنى مثنى، إذن هو المعطي والمانع يمنع ليعطي يأخذ ليعطي.
شيء آخر، الله عز وجل.. ما الذي أعطانا إياه؟ النعم الكبرى الصارخة، أعطانا نعمة الإيجاد... أوجدنا، {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئًا مذكورا} أنت موجود، لك كيان.. لك اسم تستمع بالحياة.. لك زوجة.. لك أولاد لك بيت لك مكانة.. عندك قناعات، لذلك نعمة الإيجاد النعمة الأولى.
وأنا أحيانا لما بتصفح كتاب وأطلع على تاريخ تأليفه، فإذا كان تاريخ تأليفه قبل ولادتي اتخذ موعظة كبيرة، أنا في هذا التاريخ أين كنت؟ ما لي اسم في الأرض كلها.
فأنت منحك الله منحة الإيجاد، ما يكفي الإيجاد، أعطاك جهاز تنفس لكن فيه هواء، ولكن لو ما فيه هواء؟
أعطاك جهاز هضم في ماء في طعام في لحوم في خضروات في محاصيل، بحاجة إلى طرف آخر، خلق المرأة من أجلكن وخلقك من أجلها، أعطاك النصف الآخر، أنجبت أولاد ملؤوا البيت فرحة، فمنحك نعمة الإيجاد ومنحك نعمة الإمداد، يا من شق الطريق بعد حين، توضع شاخصات هنا منحدر زلق، وهنا تقاطع خطر، وهنا الطريق ضيقة، هذه الشاخصات هداية للسائقين.
فبعد أن منحك منحة الإيجاد ومنحة الإمداد منحك نعمة الهدى والرشاد، هذه نعم كبرى فضلا عن نعم لا تعد ولا تحصى.
أيها الأخوة، لكن الكون أكبر ثابت في الإيمان، هذا الكون بنص القرآن الكريم سخر للإنسان تسخيرًا تعريفا وتكريما. الدليل: {وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعًا منه}.
بالمناسبة، المسخر له أكرم من المسخر، الإنسان سُخر له ما في الكون فهو المسخر له أكرم عند الله من المسخر، فحقيقة الأولى الإنسان هو المخلوق الأول {إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان}، لأنه قبل حمل الأمانة كان المخلوق الأول رتبة، لذلك قال سيدنا علي: ركب الملك من عقل بلا شهوة، وركب الحيوان من شهوة بلا عقل، وركب الإنسان من كليهما، فإن سما عقله على شهوته أصبح فوق الملائكة وإن سمت شهوته على عقله أصبح دون الحيوان.
أختى حصة جزاكم الله خيرا و ربنا يفرج كربنا جميعا و لعل الله يقبلنا بإجتماعنا على طاعته
آميييييييييييييييييييييييييييييييييين يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب العالمين
آميييييييييييييييييييييييييييييييييين يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب العالمين
اليوم ليلة 29 رمضان الشيخ ختم فى المسجد اللى بصلى فيه و فى دعاء ختم القرآن و الله حاولت إنى أفتكركم جميعا بالإسم و أن لا أنسى أحد منكم و يرزقنا و بنات المسلمين الخير كله و على الله القبول
