وصولا لي الجابريه كان عمري عشر سنين وعيتها عدل كنا نرجع من المدرسه نجابل التلفزيون
بث 24 ساعه نجابل التلفزيون طياره واقفه والصحفيين دار مدارها فجاه يطل ارهابي حقير
يرمي جثمان واحد من عيالنا ماقدر انسى المنظر حتى لو بعد عشرين سنه جنطه مغطيه راس الشهيد وينرمي من فوق الطياره مادري ان كان هالكويتي يهودي او امريكي او امبريالي انسان بريئ كل اجرامه بدنيا ان كويتي لا اكثر ولا اقل
مستحييييييييييييييل انسى
الله يمهل و لا يهمل