اعتمد سمو الامير الشيخ صباح الاحمد زيادة المكافأة الطلابية الشهرية، بعد اقرارها من مجلس الامة بأغلبية برلمانية، وتم نشر قانونها امس الاول في الجريدة الرسمية (الكويت اليوم)، وتقضي بزيادة المكافأة الاجتماعية لطلبة جامعة الكويت والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب والجامعات الخاصة، بواقع 100 دينار، بزيادة المكافأة للطلبة المتزوجين من كويتية من 250 الى 350 دينارا، وغير المتزوجين من 100 الى 200 دينار بشكل شهري، على ان يتم استمرار صرفها حتى بعد التخرج لحين الحصول على عمل.
وعلمت “الجريدة” من مصادر حكومية مطلعة أن هذه الزيادة ستصرف الشهر المقبل، مبينة ان المكافأة ستصرف دون اثر رجعي، لاسيما ان ميزانية الزيادة رصدت في حسابات الجهات المعنية قبل التصويت على مشروع الزيادة وعرضه على مجلس الامة لاقراره.
أما عن اسباب زيادة المكافأة، التي جاءت في القانون، فذكرت “الكويت اليوم” أن منها ارتفاع تكاليف المعيشة في الكويت، نتيجة لارتفاع الاسعار بشكل مطرد، ورغبة في التخفيف عن كاهل اولياء الامور، وتشجيعا للدارسين على استكمال شهادتهم الجامعية في جو من الراحة النفسية، وابعادهم عن الضغوط المالية التي قد تؤثر في تحصيلهم العلمي.
وتضم الأسباب أيضا مواجهة الزيادة المطردة في اسعار المواد والخدمات، وعلى نحو خاص تلك ذات الصلة بالعملية التعليمية والتحصيل الدراسي بالكليات والمعاهد، وتدعم في ذات الوقت جودة مخرجات التعليم كأحد روافد السياسة التعليمية المستهدف تحقيقها بالخطط المستقبلية للبلاد، كما تساعد على توفير المراجع العلمية واعداد الابحاث من خلال استخدام التقنيات الحديثة للحاسبات الآلية والمراجع الفنية ذات التقنية المتطورة.
http://aljarida.com/2011/12/20/12411095/
الخبر و الله اعلم اكيد و كادر المعلمين راح ينزل شهر 4 قريته بجريدة الراي
و عسى ربي يبارك لنا بال200 :eh_s(9):
وعلمت “الجريدة” من مصادر حكومية مطلعة أن هذه الزيادة ستصرف الشهر المقبل، مبينة ان المكافأة ستصرف دون اثر رجعي، لاسيما ان ميزانية الزيادة رصدت في حسابات الجهات المعنية قبل التصويت على مشروع الزيادة وعرضه على مجلس الامة لاقراره.
أما عن اسباب زيادة المكافأة، التي جاءت في القانون، فذكرت “الكويت اليوم” أن منها ارتفاع تكاليف المعيشة في الكويت، نتيجة لارتفاع الاسعار بشكل مطرد، ورغبة في التخفيف عن كاهل اولياء الامور، وتشجيعا للدارسين على استكمال شهادتهم الجامعية في جو من الراحة النفسية، وابعادهم عن الضغوط المالية التي قد تؤثر في تحصيلهم العلمي.
وتضم الأسباب أيضا مواجهة الزيادة المطردة في اسعار المواد والخدمات، وعلى نحو خاص تلك ذات الصلة بالعملية التعليمية والتحصيل الدراسي بالكليات والمعاهد، وتدعم في ذات الوقت جودة مخرجات التعليم كأحد روافد السياسة التعليمية المستهدف تحقيقها بالخطط المستقبلية للبلاد، كما تساعد على توفير المراجع العلمية واعداد الابحاث من خلال استخدام التقنيات الحديثة للحاسبات الآلية والمراجع الفنية ذات التقنية المتطورة.
http://aljarida.com/2011/12/20/12411095/
الخبر و الله اعلم اكيد و كادر المعلمين راح ينزل شهر 4 قريته بجريدة الراي
و عسى ربي يبارك لنا بال200 :eh_s(9):
