غيبوبة :
يزداد نصل الغدر سماً وغدرا
إن هوت بما أذاقه العزيز هوى
فلعل قدري أن أرى ماأرى
ظلماً وجشعاً لالشيءٍ نبيل
إن السمو بالنفس حينما تسموابها
وإن إنحدار الروح لمن أراد منحدرا
أنا لم أحب في ذالك شيئا
وهم أحبوا كل شيٍءٍ سيئا
أحببت أن أشدوا لكِ قبلهم
وأضرمت ناراً بحرفي قد اضرما
::
[قهوة ]
أيا قهوتي المره حين أرتشفها
لاأتذوق مراراً بل حلواً مذاقها
أستقرت بالصدر رماحك
فيا مرحباً بها
وأستدارت رياحُ الأخرين
عني وأستثارت
غضباً وغيضا
أستنفري فرحاً
ببشاشة عينيك الواسعة
علها تستظيفني برهةً من العمر
أعشق ودادك "
::
[ ليالي ]
لك ليالٍ من أعماقها ضحك الفؤاد
وأستطابت له حروفك الأبهى ياوداد
أتعلمين بأن الربى مليئةً بالورود
إمتشقت لكِ منها بتلات حبٍ بعهود
[ نظرة ]
ماضرت الدنيا سليل الأسـود
وإن كان منها خافياً قد ظهر
أنا فؤادي من طبعه دوماً ودود
مفتونٌ أنا وأهوى أنثى من طهر
:
:
عينيك تجليات من نجوم السمر
تحلق حولها عشاقٌ ومحبين كثر
فداءٌ لك [ ريميتي ] هذا العمر
حتى وأن كسر بغير قصدٍ أوعثر
:
:
[ أخداقك الفاتنة]
ينساب من أحداقك مطرٌ وقلبي أرضه
فما يطيب لي أن أســتـزيد من المطـر
وجدان الربيع وكأنما طاب له أســرهُ
لأنه أبهــــى صـورةٌ دونهـــا السطـر
1]
الأولى قبل الأخرين لأنهم لايفقهون
أنتي وحيدتي ومن لديك الأولـى
سربٌ مر من أمامك إنهم تائهون
أنتي صامدة ويعرفون أنك أوعى
[2]
يومان فقط قفزوا كأنهم أطفال
علك تهدينهم دمية كي يصمتوا
ماسر قلبك حين غيابي طـال
وماضر قلبي إلاببكائك يشمتوا
[3]
ثلاثةٌ أنتي وأنا والـصدق منهجنا
وأكاليل ودٍ وإمتيازات بوحٍ جميل
عزفت لك حتى طابت مقلتينا
حتى الحداء تركناه وكل عوويل
[4]
تعروا أمامك حتى باتوا كالنعام
دفنوا أنوفهم في الثرى ياثريا
شمسٌ وضوءٌ لستي كالظلام
فيا حبذا أن تريهم بأسك غيا
يزداد نصل الغدر سماً وغدرا
إن هوت بما أذاقه العزيز هوى
فلعل قدري أن أرى ماأرى
ظلماً وجشعاً لالشيءٍ نبيل
إن السمو بالنفس حينما تسموابها
وإن إنحدار الروح لمن أراد منحدرا
أنا لم أحب في ذالك شيئا
وهم أحبوا كل شيٍءٍ سيئا
أحببت أن أشدوا لكِ قبلهم
وأضرمت ناراً بحرفي قد اضرما
::
[قهوة ]
أيا قهوتي المره حين أرتشفها
لاأتذوق مراراً بل حلواً مذاقها
أستقرت بالصدر رماحك
فيا مرحباً بها
وأستدارت رياحُ الأخرين
عني وأستثارت
غضباً وغيضا
أستنفري فرحاً
ببشاشة عينيك الواسعة
علها تستظيفني برهةً من العمر
أعشق ودادك "
::
[ ليالي ]
لك ليالٍ من أعماقها ضحك الفؤاد
وأستطابت له حروفك الأبهى ياوداد
أتعلمين بأن الربى مليئةً بالورود
إمتشقت لكِ منها بتلات حبٍ بعهود
[ نظرة ]
ماضرت الدنيا سليل الأسـود
وإن كان منها خافياً قد ظهر
أنا فؤادي من طبعه دوماً ودود
مفتونٌ أنا وأهوى أنثى من طهر
:
:
عينيك تجليات من نجوم السمر
تحلق حولها عشاقٌ ومحبين كثر
فداءٌ لك [ ريميتي ] هذا العمر
حتى وأن كسر بغير قصدٍ أوعثر
:
:
[ أخداقك الفاتنة]
ينساب من أحداقك مطرٌ وقلبي أرضه
فما يطيب لي أن أســتـزيد من المطـر
وجدان الربيع وكأنما طاب له أســرهُ
لأنه أبهــــى صـورةٌ دونهـــا السطـر
1]
الأولى قبل الأخرين لأنهم لايفقهون
أنتي وحيدتي ومن لديك الأولـى
سربٌ مر من أمامك إنهم تائهون
أنتي صامدة ويعرفون أنك أوعى
[2]
يومان فقط قفزوا كأنهم أطفال
علك تهدينهم دمية كي يصمتوا
ماسر قلبك حين غيابي طـال
وماضر قلبي إلاببكائك يشمتوا
[3]
ثلاثةٌ أنتي وأنا والـصدق منهجنا
وأكاليل ودٍ وإمتيازات بوحٍ جميل
عزفت لك حتى طابت مقلتينا
حتى الحداء تركناه وكل عوويل
[4]
تعروا أمامك حتى باتوا كالنعام
دفنوا أنوفهم في الثرى ياثريا
شمسٌ وضوءٌ لستي كالظلام
فيا حبذا أن تريهم بأسك غيا
