دأإممـك أخـتـرت درب الفــراق شــوركك وهـدأيـه الله ..
- بادئ الموضوع *كـلى لـكـ*
- تاريخ البدء
سألوا هتلر : من هم أحقر الناس الذين تعاملت معهم في حياتك؟
قال : هم الذين ساعدوني على إحتلال أوطانهم
قال : هم الذين ساعدوني على إحتلال أوطانهم
حالتي هذي الفتره فجأه انام
و اختفي فجاة
اسحب على الناس اللي قاعده اكلمهم
و عادي افز من نوﻣي ارد عليهم
واغير الصوره
وأرجع اكمل نوم عادي☺
والاممور طيبه واحنا بخير ><'
و اختفي فجاة
اسحب على الناس اللي قاعده اكلمهم
و عادي افز من نوﻣي ارد عليهم
واغير الصوره
وأرجع اكمل نوم عادي☺
والاممور طيبه واحنا بخير ><'
↷ [[هُنٱلگ ٱنسٱنة مۈطنهةة ” يسٱر صَدري ” : - ٱحببتهہُا ڪثييرٱ ♡
**- عشقتهہّا ٱڪثثر :’
) ! شيّ مٱ يجذبني إليههْا بققۈهہَ ..♥
كآن لٱيڪتمل جمالٌ يۈميّ
ٱلٱ بـ : - مُحٱدثتہا .*
ٱبتسٱمهہٌ صٱدقههٌ من شفتيههَا =)
! ( هي ) , ♥ !
*شيّء ننٱدر ٱلۈجۈد ..
*لٱٱحد يمتلڪهہ سۈاي »
ۈڪم ٱنٱ محظۈظ بها , ♥ !
( هي ) , ♥ !
شخصةة مميزة
*منفردة
*دۈن ٱيّ شبيهةة ٱۈ مثيلٌ , ♥ !
*( هي ) , ♥ !
قلب لم ۈلن ٱرىَ مثل طيبتهہا
، ۈٱحسٱس صٱدق عميق فييٱض :
هي ) , ♥
! فيّ حُبهہا ، حنٱنهہا
، حتىَ فِ غضبهاا*
تجذبنيّ , ♥ !
*( هي ) , ♥ !
شخصة مٱ دخلت حيٱتي
حتىَ اصبحت ٱحد ٱهم ٱرڪانهٱ
بل ڪل ٱرڪٱنهٱ , ♥ !
*( هي ) , ♥ !
# هي ۈهي .. ٱلـ ثمانيهةة ۈعشرۈن ٱبجديهہ تقف عٱجزهةة عن ۈصف جُزءاً من حُبي لہا*
*♡♡ * ۈَربُگ ٱلهۈٱء ٱلذيّ ٱتنفسه شبيهہ بگڪِ*
(♡)*لٱننيّ لٱ ٱستطيع ٱلٱستغنٱء عنه تمٱماً مثلُگ ♥
“ - حين ٱرى محادثتها تغمُرنيّ سعٱده لٱ تۈصففَ
تُحلقُ بيّ بعيدٱ .. بعييدٱ ججداً ♡
* حين ٱجدهہا سعيدههً مُبتسمه ينشرح صدريّ ،
*ۈيتغلغلُ بدٱخليّ ٱفرٱحُ ٱلدنيّٱ ، ۈڪأنمٱ فرحيٰ ۈفرحها شيّء مُرتبطٌ بققۈهہّ :’) !
*↜ ♡♡ ↫
سيبتسم لي الحظ يوماً ما !
وسأصفعهہ على وجهہ��
واقول لهہ : بدري ، توّك !! ��
تبتسم يَ آآلزفت ��
بس متى ><..!!
وسأصفعهہ على وجهہ��
واقول لهہ : بدري ، توّك !! ��
تبتسم يَ آآلزفت ��
بس متى ><..!!
آللہُمَ يآ ”منُورَ “ ۿذّآ آلگونْ
يآ عُونْ منْ » يطّلبَ آلعُونْ . . .
. . . يآللّہ ؛
أگتبّ لنآ رضّآگ و أسّعدنآ
يارب
يآ عُونْ منْ » يطّلبَ آلعُونْ . . .
. . . يآللّہ ؛
أگتبّ لنآ رضّآگ و أسّعدنآ
يارب
منْ يعوّضنِي . . ( بمگآنگ )
لو خَذآگ آلبُعد عَني . .
. ( ٱُمّة آدَم )
فِي غيآبگ . .
گلهُم مآعَوضونّي
لو خَذآگ آلبُعد عَني . .
. ( ٱُمّة آدَم )
فِي غيآبگ . .
گلهُم مآعَوضونّي
