السلام عليكم :eh_s(7):
جميعنا تعيّ فضل الدعاء ، الدعاء الصادق من غير تخصيص دعاء بعينه !
ولكن الذي نجهله هو اختلاف الأرازق التي كتبها الله لنا مذ كنّا أجنّة في بطون أمهاتنا ، تلك الأرزاق التي تختلف من شخص لأخر
وكون مافعلته فلانه صلح معها قد لا يصلح لغيرها بسرعة ليس لأن ذلك عيبٌ في الطلب أو خلل من الطالب بل لأنه رزقٌ من رب الارزاق الذي نأتي إليه وندعوه دون قيد أو شرط وهو سبحانه يعطينا متى كان الوقت صالحا لنا .
وحقيقة مثل هذه المواضيع تسبب لي ضيق لأن الشيطان يجد مدخلا فيدخل ويشكك لدى الفتاة أنها لم تدعو كما يجب أو أن لها ذنوب عظيمة تحول دون ذلك أو حسد وعين وربما سحر أو أنها تيأس في لحظة معيّنة لأنها تفعل مافعلت فلانة ولم يحدث لها كما حدث لها ، فهي من سنوات تفعله ولم تأتي الاجابة .
عمل الصالحات وتخصيصها لأجل الزواج ولأن فلانة صلت في الليل وأسبوع وتزوجت ، أخرى استغفرت ألف مرة في اليوم وأسبوع خطبت ، وثالثة تصدقت وتزوجت ، ورابعة عملت برنامج من الحرص على الابتعاد عن المعاصي إلى الرقية وتزوجت !!
كلها صحيحة ولا شية فيها ، لكن الخطأ من الفهم الذي يصدر منّا نحن الفتيات اللاتي غطّى الزواج على كل شيء وأي شيء !
أنا أعمل الصالحات ، أصلي أصوم أتصدق استغفر لأتقرب من الله لأكون من عياده الصالحين ويأتيني من خيريّ الدنيا والأخرة لا لأجل أن أتزوج
ثم الاستغفار وغيره من العبادات لاتقاس بالكم قد استغفر أكثر من ألف ولكأنها من (طرف لساني) وقد استغفر أقل وتكون صادقة - الاستغفار مثالا لا للحصر -
طلب صغير أن تتقوا الله في مثل هذه المواضيع فهي وإن أعطت أملا ضعيفا إلا أنها تمرض أكثره وتجعله عليلا
الصبر يا أخوات أشكال منها الصبر على الدعاء ، أن تدعو الفتاة لأنه مخ عبادتها لربها وتترك الوقت لله الذي تكفّل برزقها
الصبر على الابتلاء والصبر على القدر ... إلخ وحينما نفهم ذلك حتما سنتلذذ بالصبر وبالابتلاء وإن ضاقت علينا الدينا حينًا
سندرك أن الدعاء يحتاج لنفس طويل وحبلٍ سميك ممدود بيننا وبين الله سبحانه
سنفهم أن المهم هو التقرب لله بالصبر لا التقرب لله ضجرا من الصبر وهنا نفقطة مهمة
أنا مثلكم ولا أتحدث من غير تجربة ، تأخرت في الزواج وحينما تزوجت تطلقت سريعا كأسرع مايكون
لكنّ ذلك لم يكسر صبري ويقطع حبلي المدود مع ربِّ
+ أنا أتكلم لأني مثكلم فتاة اشعر ماتشعرن به وأعي تماما تلك المشاعر التي تأتي بعد قراءة أي موضوع يحمل ماذكرته ، فصدقوني خيره قليل وشره أكثر
أنا ما اقصد إللي كل وحدة تسويه مع نفسها أنا أقصد المواضيع إللي تجيك وحدة انخطبت وإلا تزوجت وتقول تعالوا أعلمكم الخلطة أو الطريقة !!
هنا اعتراضي إننا نقارن مانفعله بما يفعله الغير ، وكذلك إن أكثر إن لم يكن كلنا تسوي نفس الشيء
( ندعي ، نستغفر ، نصوم / نتصدق .... إلخ ) لكن الأرزاق تختلف وهنا النقطة الثانية إللي ذكرتها في موضوعي .
أما النقطة الثالثة هي إن الزواج مهم صح بس مهوب إني أوقف حياتي عليه ، وكل أعمالي الصالحة أخليها عشان أتزوج أنا أقدر أتعبد الله بالعمل الصالح وهو كفيل أن يؤتيني خيري الدينا والأخرة مع الدعاء طبعا الله يقول في سورة الطلاق ( ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لايحتسب )
هالأية عظيمة لو تدبرنا فيها كان عرفنا إن تقوى الله لأجل الله هي التي تعطينا المخرج والرزق مع الإيمان التام أن الله لاينسى عبادة وحسن الظن به
وهذا إللي قصدته بكلامي إن الناس مهيب واحد فيه إللي تتحمس وفيه إللي تتحطم وهذا هو الأكثر
لكن بقولكم شي :
1- لا تتحطمين ولاشي لأنك إذا أمنتي إن الرزق من الله وحده فخلاص الله بيرزقك لكن متى هذا بعلم الغيب
2 - اليأس غير التوكل ، اليأس الله قال عنه في كتابه العزيز ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً ) يعني إذا الذنوب والمعاصي الله طلب منا مانقنط ومن رحمته وإنه يغفر الذنوب جميعا مهما كانت متى تبنا فأكيد إن الرزق والزواج أخف من الذنب لأنك فوق على طلبك أنتي صابرة ومحتسبة الأجر
3- اقري بن عثيمين وش قال :
"
يعني أن الإنسان حري أن يستجيب الله دعاءه إلا إذا عجل, ومعنى العجلة فسرها النبي_صلى الله عليه وسلم_ بأن الإنسان يقول: دعوت ودعوت فلم أر من يستجيب لي, فعندئذ يستحسر ويدع الدعاء, وهذا من جهل الإنسان؛ لأن الله سبحانه وتعالى لا يمنعك ما دعوته به إلا لحكمة, أو لوجود مانع يمنع من إجابة الدعاء ولكن إذا دعوت الله فادع الله تعالى وأنت مُغَلب للرجاء على اليأس, حتى يحقق الله لك ما تريد, ثم إن أعطاك الله ما سألت فهو المطلوب, وإن لم يعطك ما سألت فإنه يرفع عنك من البلاء أكثر وأنت لا تدري, أو يدخر لك ذلك عنده يوم القيامة, فلا تيأس ولا تستحسر, ولكن ادع ما دام الدعاء عبادة, فلماذا لا تكثر منه, استجاب الله لك أو لم يستجب, ولا تستحسر ولا تسئ الظن بالله؛ فإن الله تعالى حكيم, قال: ولا يخيب من يسأل الله, بل لابد أن يحدث له واحد من أمور ثلاثة: أن يعطيه ما سأل أو يصرف عنه من السوء مثله, أو يدخر عنده أجره إلى يوم القيامة, إلا أن يدعو بإثم؛ لأن الدعاء بالإثم ظلم"
4 - أنتي وكلي أمرك لله وعيشي حياتك بمعنى إن ماحد يقدر يجرحك أو يكسرك لانك ماتزوجتي أو تطلقتي لأن الله بيرزقك وأنتي متأكدة من هالشي
5 - الرسول عليه الصلاة والسلام يقول ( وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من رجل يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث خصال: إما أن يعجل له دعوته، أو يدخر له من الخير مثلها، أو يصرف عنه من الشر مثلها". قالوا: يا رسول الله، إذًا نكثر. قال: "الله أكثر".)
وعمر رضي الله عنه يقول ( إني لا أحمل همَّ الإجابة، ولكن أحمل هم الدعاء، فمن رزق الدعاء فإن الإجابة معه.)
يعني أنتي الرابحة لأنك تدعين وتلجاين لله فهذا بحد ذاته انتصار لك على نفسك وعلى الشيطان يعني تتوقيعن إن الشيطان يفرح لا قمتي تصلين وتدعين الله !
هذه نعمة وعظيمة والرسول قال ( الله أكثر )
6 - الدعاء يرد القدر تخيلي بس إنك متزوجة لكن برجل سكيّر عربيد هل بيكون زواجك نعمة أو نقمة !؟
تخيلي إنك تدعين بالزوج الصالح والله يرد عنك من هم حثالة فاسدين أخلاقيا ... إلخ وأنتي ماتدرين
تخيلي بس إن جاك شخص وأنتي تدعين الله وتستخيرين لكن الموضوع تفركش وتتفاجئين ولو بعدين إنه شخص سيء
عندك أنا مثلا طولت ما تزوجت ويوم تزوجت تطلقت من الليلة الأولى هل هذا يعني إن دعائي ماغير القدر لأ أكيد مغيره وكثير يمكن كنت بتزوجه وبروح معه وبأنذل وبنهان ووووو وكلها كم شهرو اتطلق
لكن مع دعائي ربي وضع عقبة أنهت الموضوع في أخر لحظة حتى لو هي ليلة الزواج
يعني أنتي دائما فكري إن دعائك مستجاب وربما بدفع شر عنك .
7 - خليك قوية بالله ، وإللي رزق غيرك ترى مايعجزه يرزقك بس توكلي عليه حق التوكل وادعيه والجأي له
لأنه المعبود وكما قال سبحانه ( ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لايحتسب )
أتمنى أن ما أريد توضيحه قد وضح
وأتمنى أكثر أن تتسع صدروكم لما قلت لأن لم اقله إلا محبة لكم
والله يرزقكم كل امانيكم في هذه العشر الاواخر ادعو بكل الي تبووونه
أسعدكم الله حيثما كنتم :407:
منقوووول
جميعنا تعيّ فضل الدعاء ، الدعاء الصادق من غير تخصيص دعاء بعينه !
ولكن الذي نجهله هو اختلاف الأرازق التي كتبها الله لنا مذ كنّا أجنّة في بطون أمهاتنا ، تلك الأرزاق التي تختلف من شخص لأخر
وكون مافعلته فلانه صلح معها قد لا يصلح لغيرها بسرعة ليس لأن ذلك عيبٌ في الطلب أو خلل من الطالب بل لأنه رزقٌ من رب الارزاق الذي نأتي إليه وندعوه دون قيد أو شرط وهو سبحانه يعطينا متى كان الوقت صالحا لنا .
وحقيقة مثل هذه المواضيع تسبب لي ضيق لأن الشيطان يجد مدخلا فيدخل ويشكك لدى الفتاة أنها لم تدعو كما يجب أو أن لها ذنوب عظيمة تحول دون ذلك أو حسد وعين وربما سحر أو أنها تيأس في لحظة معيّنة لأنها تفعل مافعلت فلانة ولم يحدث لها كما حدث لها ، فهي من سنوات تفعله ولم تأتي الاجابة .
عمل الصالحات وتخصيصها لأجل الزواج ولأن فلانة صلت في الليل وأسبوع وتزوجت ، أخرى استغفرت ألف مرة في اليوم وأسبوع خطبت ، وثالثة تصدقت وتزوجت ، ورابعة عملت برنامج من الحرص على الابتعاد عن المعاصي إلى الرقية وتزوجت !!
كلها صحيحة ولا شية فيها ، لكن الخطأ من الفهم الذي يصدر منّا نحن الفتيات اللاتي غطّى الزواج على كل شيء وأي شيء !
أنا أعمل الصالحات ، أصلي أصوم أتصدق استغفر لأتقرب من الله لأكون من عياده الصالحين ويأتيني من خيريّ الدنيا والأخرة لا لأجل أن أتزوج
ثم الاستغفار وغيره من العبادات لاتقاس بالكم قد استغفر أكثر من ألف ولكأنها من (طرف لساني) وقد استغفر أقل وتكون صادقة - الاستغفار مثالا لا للحصر -
طلب صغير أن تتقوا الله في مثل هذه المواضيع فهي وإن أعطت أملا ضعيفا إلا أنها تمرض أكثره وتجعله عليلا
الصبر يا أخوات أشكال منها الصبر على الدعاء ، أن تدعو الفتاة لأنه مخ عبادتها لربها وتترك الوقت لله الذي تكفّل برزقها
الصبر على الابتلاء والصبر على القدر ... إلخ وحينما نفهم ذلك حتما سنتلذذ بالصبر وبالابتلاء وإن ضاقت علينا الدينا حينًا
سندرك أن الدعاء يحتاج لنفس طويل وحبلٍ سميك ممدود بيننا وبين الله سبحانه
سنفهم أن المهم هو التقرب لله بالصبر لا التقرب لله ضجرا من الصبر وهنا نفقطة مهمة
أنا مثلكم ولا أتحدث من غير تجربة ، تأخرت في الزواج وحينما تزوجت تطلقت سريعا كأسرع مايكون
لكنّ ذلك لم يكسر صبري ويقطع حبلي المدود مع ربِّ
+ أنا أتكلم لأني مثكلم فتاة اشعر ماتشعرن به وأعي تماما تلك المشاعر التي تأتي بعد قراءة أي موضوع يحمل ماذكرته ، فصدقوني خيره قليل وشره أكثر
أنا ما اقصد إللي كل وحدة تسويه مع نفسها أنا أقصد المواضيع إللي تجيك وحدة انخطبت وإلا تزوجت وتقول تعالوا أعلمكم الخلطة أو الطريقة !!
هنا اعتراضي إننا نقارن مانفعله بما يفعله الغير ، وكذلك إن أكثر إن لم يكن كلنا تسوي نفس الشيء
( ندعي ، نستغفر ، نصوم / نتصدق .... إلخ ) لكن الأرزاق تختلف وهنا النقطة الثانية إللي ذكرتها في موضوعي .
أما النقطة الثالثة هي إن الزواج مهم صح بس مهوب إني أوقف حياتي عليه ، وكل أعمالي الصالحة أخليها عشان أتزوج أنا أقدر أتعبد الله بالعمل الصالح وهو كفيل أن يؤتيني خيري الدينا والأخرة مع الدعاء طبعا الله يقول في سورة الطلاق ( ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لايحتسب )
هالأية عظيمة لو تدبرنا فيها كان عرفنا إن تقوى الله لأجل الله هي التي تعطينا المخرج والرزق مع الإيمان التام أن الله لاينسى عبادة وحسن الظن به
وهذا إللي قصدته بكلامي إن الناس مهيب واحد فيه إللي تتحمس وفيه إللي تتحطم وهذا هو الأكثر
لكن بقولكم شي :
1- لا تتحطمين ولاشي لأنك إذا أمنتي إن الرزق من الله وحده فخلاص الله بيرزقك لكن متى هذا بعلم الغيب
2 - اليأس غير التوكل ، اليأس الله قال عنه في كتابه العزيز ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً ) يعني إذا الذنوب والمعاصي الله طلب منا مانقنط ومن رحمته وإنه يغفر الذنوب جميعا مهما كانت متى تبنا فأكيد إن الرزق والزواج أخف من الذنب لأنك فوق على طلبك أنتي صابرة ومحتسبة الأجر
3- اقري بن عثيمين وش قال :
"
يعني أن الإنسان حري أن يستجيب الله دعاءه إلا إذا عجل, ومعنى العجلة فسرها النبي_صلى الله عليه وسلم_ بأن الإنسان يقول: دعوت ودعوت فلم أر من يستجيب لي, فعندئذ يستحسر ويدع الدعاء, وهذا من جهل الإنسان؛ لأن الله سبحانه وتعالى لا يمنعك ما دعوته به إلا لحكمة, أو لوجود مانع يمنع من إجابة الدعاء ولكن إذا دعوت الله فادع الله تعالى وأنت مُغَلب للرجاء على اليأس, حتى يحقق الله لك ما تريد, ثم إن أعطاك الله ما سألت فهو المطلوب, وإن لم يعطك ما سألت فإنه يرفع عنك من البلاء أكثر وأنت لا تدري, أو يدخر لك ذلك عنده يوم القيامة, فلا تيأس ولا تستحسر, ولكن ادع ما دام الدعاء عبادة, فلماذا لا تكثر منه, استجاب الله لك أو لم يستجب, ولا تستحسر ولا تسئ الظن بالله؛ فإن الله تعالى حكيم, قال: ولا يخيب من يسأل الله, بل لابد أن يحدث له واحد من أمور ثلاثة: أن يعطيه ما سأل أو يصرف عنه من السوء مثله, أو يدخر عنده أجره إلى يوم القيامة, إلا أن يدعو بإثم؛ لأن الدعاء بالإثم ظلم"
4 - أنتي وكلي أمرك لله وعيشي حياتك بمعنى إن ماحد يقدر يجرحك أو يكسرك لانك ماتزوجتي أو تطلقتي لأن الله بيرزقك وأنتي متأكدة من هالشي
5 - الرسول عليه الصلاة والسلام يقول ( وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من رجل يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث خصال: إما أن يعجل له دعوته، أو يدخر له من الخير مثلها، أو يصرف عنه من الشر مثلها". قالوا: يا رسول الله، إذًا نكثر. قال: "الله أكثر".)
وعمر رضي الله عنه يقول ( إني لا أحمل همَّ الإجابة، ولكن أحمل هم الدعاء، فمن رزق الدعاء فإن الإجابة معه.)
يعني أنتي الرابحة لأنك تدعين وتلجاين لله فهذا بحد ذاته انتصار لك على نفسك وعلى الشيطان يعني تتوقيعن إن الشيطان يفرح لا قمتي تصلين وتدعين الله !
هذه نعمة وعظيمة والرسول قال ( الله أكثر )
6 - الدعاء يرد القدر تخيلي بس إنك متزوجة لكن برجل سكيّر عربيد هل بيكون زواجك نعمة أو نقمة !؟
تخيلي إنك تدعين بالزوج الصالح والله يرد عنك من هم حثالة فاسدين أخلاقيا ... إلخ وأنتي ماتدرين
تخيلي بس إن جاك شخص وأنتي تدعين الله وتستخيرين لكن الموضوع تفركش وتتفاجئين ولو بعدين إنه شخص سيء
عندك أنا مثلا طولت ما تزوجت ويوم تزوجت تطلقت من الليلة الأولى هل هذا يعني إن دعائي ماغير القدر لأ أكيد مغيره وكثير يمكن كنت بتزوجه وبروح معه وبأنذل وبنهان ووووو وكلها كم شهرو اتطلق
لكن مع دعائي ربي وضع عقبة أنهت الموضوع في أخر لحظة حتى لو هي ليلة الزواج
يعني أنتي دائما فكري إن دعائك مستجاب وربما بدفع شر عنك .
7 - خليك قوية بالله ، وإللي رزق غيرك ترى مايعجزه يرزقك بس توكلي عليه حق التوكل وادعيه والجأي له
لأنه المعبود وكما قال سبحانه ( ومن يتقي الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لايحتسب )
أتمنى أن ما أريد توضيحه قد وضح
وأتمنى أكثر أن تتسع صدروكم لما قلت لأن لم اقله إلا محبة لكم
والله يرزقكم كل امانيكم في هذه العشر الاواخر ادعو بكل الي تبووونه
أسعدكم الله حيثما كنتم :407:
منقوووول
