البعض تعود مع الاسف انه كل مصيبه وكارثه اتصير عند المسلمين تنقط براس اوروبا وامريكانرجع للتاريخ وانشوف انه التاريخ الاسلامى مثل مافيه فترات زمنيه مشرقيه فيه فترات زمنيه سوادء ظهرت فيها ملل متشدده ومتعصبه هدفها السلطه ومنها فئه الخوارج غير انه فى فقهاء وفلاسفه انعدموا لاتهمامهم بالكفر والزندقه
وهالشى غير صحيح مو كل عمليه ارهابيه تصير سببها امريكا واسرائيل
فى مدارس اسلاميه متشدده عربيه المصدر تحث الشباب على كراهيه الاخر وقتل النفس للفوز بالجنه والحور العين
حركه فتح وحماس وحزب الله حركات اسلاميه ياخذون مساعدات من الدول العربيه وياما شفنا حركه فتح وحماس اتحوس بالكويت يبون فلوس ودعم شنو سو وبالذات فتح وحماس بدال لا يدافعون عن وطنهم ذبحو الفلسطنين وذبحو بعض طمعا فى السلطه وتحت ستار الدين
وخلو الارهاب بصوب تصرفات العرب والمسلمين فى اوروبا الى المفروض ايكونون سفراء لدينهم ابعد ما اتكون عن قيم واخلاقيات الدين
اوروبا وامريكا مو هامتها دين الشخص شنو كثر ما يمهم شنو راح اتقدم لبلدهم وافتحت ابوابها للعرب والمسلمين ايعيشون فيها عيشه كريمه وبنت لهم مساجد ومدارس اسلاميه يتعلمون فيها
وما اقدر انكر انه فى بعض الاوربين فيهم طابع عنصريه وسياسه امريكا سياستها مع كل دول العالم مو بس عند العرب والمسلمين سياسه غير شريفه لكن كدوله ايعيش فيها المسلمين لاوالله امريكا فاتحه ارراضيها لهم وبنت لهم مساجد وؤمسسات وسامحه فى ممارسه شرائعهم بكل حريه
من حقنا كمسلمين اندافع عن دينه بس شنو اهيه الطريقه الى اندافع عنها هل بالسباب وبالعان وبالقتل وله عن طريق نشر صوره الاسلام بصوره حسنه عن طريق المعامله والاعلام ومواجهتم بالحجه والتسلح بالعلم والعمل وشنو سوا الرسول صلى الله عليه وسلم فى زمن الكفر والضلال اشلون كان ايعامل الكفار واهمه ايسبونه وينعتونه بالجنون وبالشعر كان يتحلى بمكارم الاخلاق ويحث المسلمين الى معاه بتحلى بمكارم الاخلاق وان ما تاخذهم الحميه واستخدم العقل والصبر فى التصرف مع الكفار ليمن انتصر
والاسلام دين العالمين ما يحتكر على العرب واجبنا ننشره باخلاقنا ومعاملتنا الحسنه مع الاخر واسفه على الطواله