اقولكم الحين عن مقطع من فلم الرعب الي عشته في مقهىى في مجمع من مجمعاتهم
شوفو الصوره و بعدين اكمل
هذا شيخ الشباب احمد يتفرج على الدرج الكهربائي و الي مو مبين في الصوره الشيخ عبدالله و نفس الشي كرسيه جمب الدرج و هو مستانس عليه و يلمس فيه و يسلم على الناس الي تطلع و فيه حركه سريعه من حركاته الي مجنني بها الا ولي متعلق على الدرج من برا و طالع فووووووووووق في لحظه خلاص قلت ولدي راح بيصك بالحاجز فوق و يطيح و الي تحته غلايات المقهى ....
لكن رحمة رب العالمين فيني جا ذاك التركي من حيث لا اعلم <<<<
وشل وليدي و رجعه لي و بدل كرسيه للجهة الثانيه و انا لو اني موب مستحيه كان كفخته على ذا الحركه و زوجي يوم جا سئلني هاه شالاخبار .............................. <<< يقول زوجي اول مره من تزوجنا اسمعش تقولين كلام زي كذا
و السبب الي كان لاهي فيه هو شرايح التلفون هذي قصه ابدوا فيها من اول يوم توصلون و روحوا لشركات التلفونات و بجوازكم و طلعوا خط و ادعوا الله انه يشتغل
و هذا سرير مولود مت عليه لو وحده من جماعني حامل اشتريه اشتريه بس مالقيت
و المجمع فيه بركة دلافين تفرجين و اذا تبين تدفعين فلوس يخلونش تاكلينها و فيه مصور يصوركم و يعطيكم الصور و للاسف صور الدلافين فيها ابو عبود و هذي شخصيه مشفره عندي
هذا اسم المجمع
و هذا المجمع
بالنسبه للاسواق ما تهنيت فيها و لا عاد حبيت اروح لها لانهم جننوني بس عندهم سوق اسمه اوزدلك منشر في كل بورصه اسعاره حلوه
و عندهم الذهب موت اعجبني نقشاتهم روعه بس عيار 24 و غالي يعني جمعوا فلوسكم و اشتروا ذهب مناك
و فيه السوق المسقوف فيه كل المنتجات المحليه و زحمه كان صعب نمشي و عيالي معي بس يصقعونهم ذا الناس فطلعت