انا كل مرة اقرا هالموضوع يكون نص الليل وقريب الفجر ما ادري ليش ....وكل حين اقعد زوجي عن يا زعم للصلاة بس اكون خايفة اروح اقعده وارد ارجع اكمل ...المهم بحط لكم الحين قصص عن جامعتنا جامعة البحرين وفيها قصص تخوف:
في يوم من الأيام كنت قاعد بالجامعة لحزة متأخرة ، عاد رحت اسولف ويه واحد من السكيورتيه ، وسالفة تجر سالفة إلا يقول
لي إن الجامعة مسكونة
قلت شدراك ؟
يقول : قصص وايد تصير هني وخصوصاً عندك عند كلية العلوم هناك بزوده ، وبعد في مطبعة الجامعة القديمة هناك عندهم معروفة هالسوالف
قلت له :انزين شنو صار مثلاً يعني ؟
يقول: يعني مثلاً لما احنا قاعدين دوام آخر ليل في البزنس ، عادي نسمع اصوات ردحة فوق، يقول شي عادي هذا ، وقصص وايد تصير لنا
قلت له عطني من القصص اللي تصير لكم شنو مثلاً ؟
يقول:
إحنا لما دوامنا آخر ليل ، وأحد منا يقعد بالبزنس والثاني عند البوابة ، لمدة ساعتين وبعدين نبدل اماكن ، اللي بالبزنس يروح عند البوابة واللي عند البوابة أيي البزنس وهذه هي إلى نهاية الدوام عشان محد فينا يتملل
ولما يصير عندنا دوام آخر ليل ، وحزة جريب صلاة الفجر ، نروح نفتح المسجد لأن اللي ساكنين في سكن الجامعة أيون يصلون الفجر بالمسجد
وعاد مرة انا رايح بالطريج إلى المسجد إلا شفت صديقي اللي عند البوابة صوب المسجد
ناديته يا فلاااان
ما رد علي
بس رفع لي يده سلم علي من بعيد ومشى راح وره الشجر
رحت له ماشفته
وأنا مني شعري وقف
قمت اتصلت له ، قلت له يا فلان انت وينك
قال لي عند البوابة
قلت له تعال لي بسرعة انا عند المسجد احين ، وهو من سمع صوتي جذي عرف الموضوع لأن السكيورتية كلهم يدرون عن هالسوالف بالجامعة
وانا راكب وياه بروحي كنت خايف وافكر اقول مادري هذا اللي راكب وياه هو الحقيقي ولا لا
وبس ركبت وياه وما كلموني هم
تميت جذي عشر دقايق وتالي قلت لهم السالفة
وأما القصة الثانية عند البوابة الجنوبة
يقول :
في الليل يطلعون دكاترة اللي ساكنين بالجامعة يتمشون بالجامعة وعاد مرة كانت على الساعة 12
يه لنا دكتور قال لنا اكو في نسوان 2 يتمشون عند البوابة روحوا شوفوهم شسالفتهم
وركبنا دورية ورحنا عند البوابة إلا شفنا نسوان 2 يتمشون ، نضرب ليهم ديمفول يختفون
نبند الديمفول يطلعون
وعقب راحوا ودشوا داخل كلية العلوم
وتالي الدكتور عرف الموضوع وقال لنا بس امشوا امشوا
وأما القصة الثالثة فداخل التسجيل القديم
ويقول:
ساعات لما الجو حر ورطوبة ، صوت جهاز إنذار الحريق يشتغل ، لأن من الرطوبة يدش داخله ماي وهالجهاز حساس عشان جذي يطلع صوت
بس احنا من نسمع الصوت لازم نروح ونجيك كلشي إحتياط
وعاد مرة من المرات اشتغل صوت جهاز الإنذار في قاعة الشيخ عبدالعزيز ، رحنا جم واحد حق نشوف
يوم واحد منا دخل القاعة ، من دش إلا حس طاقينه كف
إحنا من سمعنا صراخه وهو يهاوشهم يقول لهم شسويت فيكم أنا
سيدا شلنا عليه وشردنه
قلت له انزين بالله طلع حرامي ولا شي ، ليش شردتوو
يقول لي لا إحنا كلنا ندري بهالسوالف وعرفنا ان جن عشان جذي شردنا
اكو اهني مكان الجن
الطريق المختصر بين كلية العلوم والمسجد وسكن الطلبة
لان القصص صارت بالمسجد وكلية العلوم
وسكن الطلبة سمعت انه مسكون اللي صوبنا
))) على لسان إحدى الطالبات الساكنات هُناك)))ووووي ما شفتوووووا شي عييييل تراااا اللي قاله السكوورتي صج
اناا بالسسكن وبالليل اطلع امشي مع البناااات هوووايل ~ الا شي ابييض يطير جدااامنااا ~ ولااا نشووف احد من بعييد يووم نقرب منه يختتتفي ~ غير اللي ينادوونا باسااامييينااا هوووااايل والله بس تعوودنااااا احنااااا علييهم والله حتى بالغرف دااخل عندناا فيييه ~ مررره انااا صااادني مووقف كنت ادررس الساااعه 4 الفير تحت بالحدييقه مالت السكن انا غرفتي فووق وكنت قاعده مجاابل بلكوونتي يعني غررفتي تبيين وقبل لا انزل كنت صاكه الليتات المهم ادررس وحدي مندمجه ~ شوووي ووسررحت في بلكوونتي كان ظلمه الغرفه مره وحده انفتح الليت وانصك والله احلف لكم مت من الخوووف وانا محد بغرفتي غيري ووقافله الباب كان ممنوع نخلي الغرف مفتووحه واحنااا مو موجوديين المهم نزلت رااسي قلت يمكن اتخيييل ~~ المهم عقب ما قريت نص القران من الخووف رجعت ووطالعت بلكوونتي خمس دقايق تبطل الليت وانصك قلت لااا السالفه صج ~ رحت حق مسؤولتنا وويات معاي فتحنا غرفتي محد فيها كان والليت منصك ~ طبعاا ذاك اليووم كلشش ما قعدت بالغرفه ~ يومين طلبت تغيير غرفتي ووغيررتهاا قلت نووو وي اقعد فيهااا مره ثااانيه
وفي سالفه صاارت بعد بالليل احنا كنا طالعيين نتمشى انا ويالبنات وصلناا صووب الطريج اللي فيه شجرر واايد صووب سكن الطلبه وكليه العلووم مثل ما قال السكورتي بالضبط ورفيجتي الله يهديهااا كانت مشغله اغاني صوت عالي من تلفونها يزعم مسووين جوو كانت ورانا واحنا جدام نمشي شووي الا نسمع البنت تصارخ وتركض تصييح من صجهاا شسالفه احنا خفنا ركضنا وراهاا وصلنا لي التسجيل الجديد جان وقفت ولين الحين تصييح شسالفه احد طق يدها بقوه وطيح التلفون من يدها وخلت التلفون وركضت المهم شفنا هندي قلنا له عن مكان التلفون وراح يابه لنا لانه محد رضا يرجع ياخذ التلفون والله .
(احنا جامعتنا مبنية في بر وفيها قبور قديمة كلش ما ادري من جم 100 لو 1000 سنة )