والله الي مضيق خلقي ولدي الكبير زافته ابه يروح ينام بكره عليه امتحان وهو مافيه نوم ويبي يلعب بلاستيشن وطرته داره وابوةه عصب عليه وقعد بدره وصوته جنه يبجي ... ياخواتي من سمعت صوته لما طقيت عليه الباب وعيا يفتحه ... بجيتلي شوي واحس بضياااااااااااقه ... الله يهديه