علىَ ω τ я آلححيآه , آعزفَ سسنفونيـهَ حبـككّ [ مدونتي ]

[بدرانيه 17]

في أحلامي .. رأيتُك .. مجهول الملامح
نقيّ القلب .. طاهرَ الروح .. عذبَ الصوت
هناك .. لمحتُك .. تحت شجرةِ الأحلامِ الوارفة الظلالِ
ترسمُ شيئاً من خيالِ
أهمُسَ لكَ .. يا للجمالِ !
تخبِرُني يا زهرتي .. أنتِ الجمال
وهناكَ أيضاً .. وجدتُكَ .. غارقاً تتأمّلُ
وبيدكِ القلمُ و الدفترُ
تكتُبُ شعراً
وتصدَحُ بلاغةً و فصاحةً ..
تتراقصُ الأحرُفُ أمامَ عينيّ و الدمعُ حائرٌ في مقلتيّ
لم تكتُب بذخاً
و لم تكتُب حرفاً !
كنتَ تكتُبُ نهراً من الأحرفِ
يسيرُ في عُذوبَةٍ كما المطرِ

​

 

[بدرانيه 17]

، أبي درب ما يوصّلني لدارك
وأبي عُمر ما أحتمل فيه إنتظارك !
وأبي لييل ما يجي بعده نهار ،
ودي أدري هي حياتي ، إختيارك أو إختياري ؟
، ودي أنسى ليلة وعدك ، أنسى وعدك ما أجيك
ودي أعرف كيف أخونك ، مره وأختارك عليك ​

 

[بدرانيه 17]

<B>

كم تمنيتك شمساً
حين أرفَعُ إليها ناظري أغمضُ عينَاي فتقبلني
​

</B>​

 

[بدرانيه 17]

<B>

خيباتنا من أحبابنا لا ذنب لهم فيها
بل نحن جلبناها لأنفسنا حين توقعنا منهم الكثير



​

</B>​

 

[بدرانيه 17]

آفعل الخير مهما استصغرته فلآ تدري اي حسنه تدخلك الجنه ​

 

[بدرانيه 17]

فمن لي سواك ؛ أُعلقُ فيهِ .. رجائي وَ حُبِّي وَ كلَّ المُنى ​

 

[بدرانيه 17]

كآن هنآك
رجل حكيم جلس بين النآس والقى مزحة
ف ضحك الكل ك المجآنين
ثم قآل : نفس المزحة مرة آخرى
ف ضحك قليل من النآس
ثم القى نفس المزحة عدة مرآت فلم يضحك أحد
ف ابتسم و قآل : إذا توقفتم عن الضحك ل نفس المزحة
ف لمآذآ تستمرون ب البكَآء على نفس الشي ​

 

[بدرانيه 17]

:: لا اخشى انتظارهم , بل اخشى ان يخذلوناّ :: ​

 

[بدرانيه 17]

أحب
الأصدقاء الذين لا أتحدث معهم الاعندما يملتيء فمي بالكلام ..
الأصدقاء الذين لاتربط بيني وبينهم اي قرابة ,
أقابلهم دقائق معدودة ونتحدث بكل مايشغلنا بدون خوف بدون حواجز بدون حذر ,
نتحدث وكأننا نلقي برؤسنا الثقيلة على أكتاف بعضنا وكأننا نحضن بعضنا ونقول لابأس , العالم بالخارج متوحش ,
أنت على حق وكل الأمور ستكون بخير ..
أحب
الأصدقاء الذين لانخاف من وجودهم ولا نقلق لأننا نسينا أن نرسل لهم بطاقة دعوة في مناسباتنا السعيدة ,
أحب
الأصدقاء الذين أجدهم بجانبي عندما أحتاجهم ولا ينظرون لي بطرف عين ويقولون :
وين كنّا يوم كان فرحك , ماذكرتينا الا بضيقك ؟
أحب
أصدقائي الذين لا ألتقي بهم كثيرا
باختصار,
أحب
العلاقات التي تشعرني بالخفة
أحب
الأصدقاء الذين لا أشعر معهم بأني ملزمة على بوح كل شيء ,
أحب
الأصدقاء الذين يعرفون مسام الفرح فيّ ويبعثونه بكل صدق ليس لأني كنت بعثته فيهم ,
بل لمجرد أنهم يريدون ذلك .
أحب
الأصدقاء الذين يوارون ضيقي الكفن والقبر بدون أن ينتظروا مني شيء ,
الأصدقاء الذين يعرفون مابي من رموز مسن ومن طريقة كلام من غير النظر في دموع عيني أو ارتجاف شفتي ​

 

[بدرانيه 17]

​

 

[بدرانيه 17]

حديثنا الذي نخفيه عنهم يخرج زفيرآ من صدورنآ حين نرآهم ​

 

[بدرانيه 17]

يقول أحد الفلاسفة :
لايمكن لصداقاتنا أن تشتد روابطها مالم نغفر لبعضنا البعض عيوبنا الصغيرة ​

 

[بدرانيه 17]

ذات صباحٍ هادئ ..
وجدته ينتظر
لم أكن أترقّب عودته
لكنه عاد .. لم أصدّق .. بل كدتُ أُجنّ
لم أعلم يوماً بأنني كنتُ ولا زلتُ أعيشُ حقاً في قلبه
.
.
في صباحٍ كهذا ..
سأرى الحلم ​

 

[بدرانيه 17]

​

 

[بدرانيه 17]

كم أحنّ إليهم

أحنّ إلى ضحكاتِهم الصاخبة
أحنّ إلى ألعابهم و مقالبهم المجنونة
أحنّ إلى حكاياتهم الهادئة ..
أحنّ إلى الليالي و الأيّام التي قضيتُها بصُحبَتهم
شقاوة طفولة و حساسيّة مراهقة
أشتاقُ إلى أرواحِهم
أشتاق إلى وجودِهم
يتجدّدُ شوقي و حنيني كلّما لمحتُ أحدَهُم
و يزدادُ الألمُ حينما أرى مكانَهم خالياً
أشمّ عطرهم و ذكرياتِهم في كلّ زاوية
في كل ركنٍ في الأماكنِ التي خلّفوها ورائهم
ألفُ حكايةٍ و حكاية
و أسرارٌ بُحناها في أعيُننا دون أن يلحظها غيرُنا
لم يعُد لهذا الحديثِ من معنى .. ذاك أنّنا لم نعُد كما نحنُ
كبِرنا و اختلفنا.. ومضوا .. وأخشى أن نسوا
أما أنا .. تحاصِرُني ذكرياتهم كلّ حين
وأظلّ أحلُمُ بهِم من حينٍ إلى حين
دعواتي لهُم أن يوفقهم ربّي طول السنين

 

[بدرانيه 17]

كم أحنّ إليهم

أحنّ إلى ضحكاتِهم الصاخبة
أحنّ إلى ألعابهم و مقالبهم المجنونة
أحنّ إلى حكاياتهم الهادئة ..
أحنّ إلى الليالي و الأيّام التي قضيتُها بصُحبَتهم
شقاوة طفولة و حساسيّة مراهقة
أشتاقُ إلى أرواحِهم
أشتاق إلى وجودِهم
يتجدّدُ شوقي و حنيني كلّما لمحتُ أحدَهُم
و يزدادُ الألمُ حينما أرى مكانَهم خالياً
أشمّ عطرهم و ذكرياتِهم في كلّ زاوية
في كل ركنٍ في الأماكنِ التي خلّفوها ورائهم
ألفُ حكايةٍ و حكاية
و أسرارٌ بُحناها في أعيُننا دون أن يلحظها غيرُنا
لم يعُد لهذا الحديثِ من معنى .. ذاك أنّنا لم نعُد كما نحنُ
كبِرنا و اختلفنا.. ومضوا .. وأخشى أن نسوا
أما أنا .. تحاصِرُني ذكرياتهم كلّ حين
وأظلّ أحلُمُ بهِم من حينٍ إلى حين
دعواتي لهُم أن يوفقهم ربّي طول السنين

 

[بدرانيه 17]

<B>

,’نصصمت !لـ تسيّر حيآتنآ على مَ يرآم ,فَ الايآم ‘$لم تعد كمآ [ كآنت ] :نقيه​

</B>​

 

[بدرانيه 17]

<B>

أكرهُ نفسي بدونك ،
أصبحتُ غاضبه لأتفهِ الأسباب ،
و حتى بدونِ أيّ سبب !!
كلامي يُصبِح صراخًا
و لو ردَ علي أحدًا بِ صُراخ لبكيتُ منفعلة و ذهبتُ إلى غُرفتي ،
أكرهُ نفسي حِين أُحاوِل أن أُغطي ضُعفي بِ صُراخي وتهجمي طوالَ الوقت ،
أكرهُ نفسي حين أبكي من غيرِ دموع ،
أكرهُ نفسي حين أهربُ من الجميعِ إليك ولا أجِدُك بجانبي..
​

</B>​

 

[بدرانيه 17]

لا شيء يتكرر بحذافيره ،
تلك قاعدة أؤمن بها جدًا اجمع نفس الأشخاص ،
نفس المكان ونفس الزمن و نفس الأقوال والأفعال ثم انظر ..
هل تجد نفس الشعور في قلبك ؟
اللحظة التي مرت لن تعود .. و الفرحُ الذي عشته هناك لن يتكرر !
كلا ..
ليس الأمر حديثًا عن التعاسة والحزن ..
إنما عليك أن تؤمن أن كل فرح مختلف عن سابقه ..
لا تربط فرحك بطقوس وأشخاص معينين ..
سيوجعك أنك حين تجمعهم مرة أخرى هم أنفسهم ..
و تمارسون ذات الطقوس لن تشعر بذات الفرح الذي شعرته في المرة الأولى ..
الفرح يأتي تلقائيا ..
لا تخطط له ، لا تنتظره ، فقط كن على أهبةٍ لتقبله متى ما جاء .. !
افرح .. مهما بدا السبب سخيفا أو تافهًا أو صغيرًا !
ومهما كنت تقول قبل إن مثل هذه الأشياء لا تسعدك

​

 

[بدرانيه 17]

لاﻧﻳ [ ﻣﺗضاﻳق ] و لاﻧﻳ [ ﻣرتاح ].؟
متمرجح ما ﺑﻳن ، [ هذي ] و [ ذيه ]؟ ​