على أسوار بابل - صراع العامية والفصحى

إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص
تسلم إيدج يا أنثى على هالموضوع

يا ريت اللي يكتبون بالعامية يدشون ويقرون

يمكن يحسون برخص الأدب اللي يقدمونه أصلا كلمة أدب بريئة منهم

تدرين شنو بعد اللي يقهر

انهم يتفاخرون بهالشي لا وبعد يتفلسفون ويكونون آراء على شي غلط من أساسه

أنا أعبر عن مجتمعي أنا أبي أوصل للقارئ

الله يهداهم بس


بالصميم ،، كل ما تقولينه ،، اللغة العربيه هي اساس الأداب .. العاميه لا تصنع أدباً ولا قراء مثقفين ، لا تضيف شيء للأدب ..

ههه ، بنوته أنتي اكثر منه مقهورة .. :D توقعت اآنا بس الي معصبه بهالطريقه .. الحمدلله مازال هناك من يعرف كف يقرأ أدباً ، لا روايات عاميه كحكايات تحكيها المراهقات حين اجتماعهن ..

تسلمي على هالرؤية الصادقه الجميلة للأدب ..
 
إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص
ليلو .. المبدعين لا يدافعون عن انفسهم ، أعمالهم من تحكي عنهم وتتولى مهمه تقديم عبقريه وابداع الكاتِب نفسه .. !
مقياس النجاح والفشل بالنسبة لي هو هذا .. ان يترك الكاتب - الروائي - القاص - الرسام - الموسيقى وكل ذي ابداع عمله للناس .. ان استطاع العمل ان يتجلى بكل نواحي الابداع .. كان ناجحاً ، وان احتاج الى تشريح للعمل وبيان الكثير من المقاصد .. كان فاشلاً ..

ليلو لا تخبريني عن اسم الشاعر المذكوره اشعاره اعلاه .. لآني بحال قد احاول الانتحار بها .. وآآه على نزار قباني تعتصر كلماته روحي اعتصاراً .. قطره قطره قطره ..

لا شاعر بعد نزار ..
 
إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص
لا حبيباتي فيه اذكر بنات الرياض كرهتها بسبب هالحركات السخيفه


وضحي لو سمحتِ .. ما هو الموجود ؟ وماذا ببنات الرياض ، وماهي الحركات السخيفة ؟
 

ليلو جبريت

New member
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
15,884
مستوى التفاعل
155
النقاط
0
الإقامة
بين أوراقي
اظنها تقصد ان بنات الرياض كانت من دار الساقي وفيها عامي

لكن السرد يغلب على الحوار حسب ما اذكر والحوار كان قليل جدا

نحن نتكلم عن نوع شوه الادب

نوع كله عامي في عامي والحوار يغلب السرد

وحوار متدني جدا
 

ليلو جبريت

New member
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
15,884
مستوى التفاعل
155
النقاط
0
الإقامة
بين أوراقي
ليلو .. المبدعين لا يدافعون عن انفسهم ، أعمالهم من تحكي عنهم وتتولى مهمه تقديم عبقريه وابداع الكاتِب نفسه .. !
مقياس النجاح والفشل بالنسبة لي هو هذا .. ان يترك الكاتب - الروائي - القاص - الرسام - الموسيقى وكل ذي ابداع عمله للناس .. ان استطاع العمل ان يتجلى بكل نواحي الابداع .. كان ناجحاً ، وان احتاج الى تشريح للعمل وبيان الكثير من المقاصد .. كان فاشلاً ..

ليلو لا تخبريني عن اسم الشاعر المذكوره اشعاره اعلاه .. لآني بحال قد احاول الانتحار بها .. وآآه على نزار قباني تعتصر كلماته روحي اعتصاراً .. قطره قطره قطره ..

لا شاعر بعد نزار ..


اكيد واصلا مافي عمل كامل

في كتاب مايرضون تجيبين طاري اعمالهم او اسمائهم !!!!!!!!!!!!!

هذولا ادباء المستقبل والله مسخرة

باعكس ادباء و باحذف الالف وباضيف تاء مربوطة وبتصير أبادة


هم ابادة للادب :p


على العموم بما اني ارسل قصصي القصيرة ومقالاتي لبعض المثقفين والمهتمين بالادب والنقاد

استمتع بالنقد احسه يصقلني ويزيل الشوائب
 
إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص
اظنها تقصد ان بنات الرياض كانت من دار الساقي وفيها عامي

لكن السرد يغلب على الحوار حسب ما اذكر والحوار كان قليل جدا

نحن نتكلم عن نوع شوه الادب

نوع كله عامي في عامي والحوار يغلب السرد

وحوار متدني جدا

اها .. اي دار الساقي ، يوافقون على طبع بعض العاميه لو كانت على مستوى محلي ، اي ان الكاتب له قراءه المحلين ويريدون الرواية ..
ولدار الساقي تصور إذ يقول عصام أبو حمدان: "دار النشر تعتبر همزة الوصل بين الوطن العربي، وتتجه دور النشر في العادة لاستخدام اللغة العربية الفصحى تسهيلا للمعرفة بين المشرق والمغرب، وفي المعتاد تقوم لجنة متخصصة من قبل الدار بالإطلاع على العمل قبل نشره وقد نقترح على الكاتب بعض التعديلات أو المدلولات، وبالرغم من رفضنا الأعمال التي تكتب بالعامية إلا أننا نرضخ حينما يكون جمهور الكاتب مقتصرا على مدينة أو منطقة معينة تستخدم ذات اللهجة"
 
إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص
ههههههه ، ليلو بشويش ،، اباده... اضحكتني هالكلمة ..

عموماً معك حق ، بالفعل ابـاده للأدب العربي ..
 

ليلو جبريت

New member
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
15,884
مستوى التفاعل
155
النقاط
0
الإقامة
بين أوراقي
اختتمت في السادس عشر من الشهر الجاري، فعاليات «معرض بيروت العربي الدولي للكتاب» في دورته الرابعة والخمسين. بين زحمة كتب الأبراج والطبخ والتواقيع لأسماء متداولة في عالمي الأدب والسياسة، أمثال عباس بيضون «مرايا فرنكشتاين» وحسن داود «فيزيك» وجورج قرم «تاريخ أوروبا وبناء أسطورة الغرب» وغيرهم، كانت ثمة تواقيع لفئة أخرى أقلّ منهم سناً وتجربة، أتت نتاجاتها تعبيراً عن أفكار وهواجس وهموم كتبت بلغة وأسلوب شبابيين مختلفين عن السائد، سواء في الأدب أو الشعر . لكن ما نسبة هؤلاء الشباب من جملة التواقيع والنشر؟ وكيف هي علاقتهم بدور النشر وهل تفرد هذه الأخيرة مساحة كافية لأعمالهم؟ وما هي المعايير التي تعتمدها هذه الدور في النشر؟
تنحصر الإنتاجات الشبابية غالباً في الرواية والشعر والنثر والرسم، فلا تتعداها إلى غيرها من المضامير، كالأبحاث الأكاديمية على اختلافها، من فلسفية وسياسية واجتماعية. الأمر الذي يضعف من احتمالات الموافقة على كمّ هائل من المخطوطات الأدبية التي ترسل إلى دور النشر، بحيث يتم إخضاعها لمعايير وآليات صارمة فلا ينشر منها ما يتخطى عدد أصابع اليد، وهو ما يجعل من نسبة الإصدارات الشبابية ضئيلة، قياسا إلى حركة النشر بشكل عام.
هذه هي الحال مع دار الآداب، التي نشرت هذا العام لكل من سحر مندور «32» (روايتها الثانية عن دار الآداب)، وهلال شومان «نابوليتانا» (روايته الأولى عن دار الآداب)، ومحمد بركات «شهوة جدتي» (روايته الأولى عن دار الآداب). في هذا الشأن تقول مديرة الدار رنا إدريس «للآداب لجنة من النقاد (لجنة قراءة)، يقرأ أعضاؤها المخطوطة التي تقدم من دون ذكر أي معلومة عن المؤلف، ثم تقدم تقريراً وفق المعايير التي تعتمدها، لتقرر إن كانت المخطوطة قابلة للنشر أم لا. من هذه المعايير نجاح المؤلف في خلق عالم متخيّل، ثم البنية الروائية المتماسكة، واللغة الجديدة والمتينة حتى لو كانت الرواية بمضمون عبثي».
ورغم إشارة إدريس إلى أن الدار كانت السباقة منذ تأسيسها، في إشاعة أسماء باتت مشهورة في عالم الرواية (الياس خوري مثالاً)، لكن روايات كل من سحر مندور ومحمد بركات وهلال شومان لم تكن من بواكير أعمالهم الأدبية، وهم علاوة على ذلك معروفون إلى حدّ ما في عالم الصحافة المكتوبة، فهل كان النشر لهم يمثل مخاطرة فعليّة؟ تردّ إدريس: «هناك مخاطرة في النشر حتى للأشخاص المعروفين في عالم الصحافة، والسبب أنهم غير معروفين كفاية في عالم الرواية. نشر الأعمال الأدبية للشباب عموماً فيه الكثير من المغامرة، لكننا نعمل على تكريس أسماءهم». لكنها تعترف: «نجد تهافتاً على الرواية الشابة من الفئة العمرية التي تكون متقاربة من الفئة العمرية لكاتب الرواية»، ثم تضيف: «نحن نبحث بشكل دائم عن أقلام جديدة».
في المقابل، يرى البعض أن دور النشر العريقة كالآداب والساقي والفارابي والنهار لا تفرد حيزاً كافياً لبواكير الأعمال الأدبية. هلال شومان يقول معمماً على الدور اللبنانية أنها «تمسك العصا من المنتصف. هناك إحساس أنك يجب أن تكون مكرساً قبل أن تجرب بعض الأساليب الجديدة التي قد تكون مفزِعة لبعض الدور. وهو ما ينعكس رقابة ذاتية عند الكاتب الذي يود أن ينشر كتابه». ثم يردف «أرغب في القراءة لكتّاب شباب لم أقرأ لهم في الصحف. لا أعرف عنهم شيئاً ولم أسمع بأسمائهم من قبل. أن أقرأ لطلاب ثانويين وجامعيين مع العيوب المفترضة للتجارب الأولى. عليك أن تبني لتؤسس ثقافة قراءة، وثقافة شراء كتاب. على أحد ما أن يجرب، أن يرمي الحجر في الماء الراكد ليقارب تموجات السطح ويحدد بعدها خطوته القادمة».
أما سحر مندور فترى «أن الشباب ودور النشر، في آن، يتشاركون مسؤولية الإنتاج. فالشباب ليسوا قيمة مقدسة يتوجب على دور النشر احترامها ونشرها مهما أنتجت، فهم جزء من المجتمع، ولإنتاجاتهم مستويات. ودور النشر أيضاً، ليست سلطة ممتنعة مختبئة، بل هي وسيلة للتواصل بين ناس وناس، عليها أن تلبّي هذا الدور، وتؤمن الاستمرارية. ولقد حصل أن بادرت دور النشر باتجاه الشباب، إن بقبول النشر، أو عبر وسائط أخرى. فالشباب ودور النشر يختبرون بعضهم، فلنر إلى أين ستقودنا تلك المرحلة».
مندور التي وقّعت روايتها الثانية «32» عن دار الآداب تقول: «في البدء، لم أفكر كثيراً. معظم الروايات التي قرأتها، طبعت في دار الآداب. شعرت بأنها المقصد الطبيعي لنشر رواية. أحببت اعتمادهم في التقييم على «لجنة قراءة» مكوّنة من مجموعة من الأدباء العرب المجهولي الهوية بالنسبة إلى كاتب الرواية. احترمت مهنية هذه الفكرة. فلم أتردد في تكرار التجربة».
أما عن احتمال التعامل مع دور بديلة فتشير مندور إلى أنها لبّت دعوة «دار الشروق» لإعادة طباعة روايتها الأولى «سأرسم نجمة على جبين فيينا» وتوزيعها في مصر. «لم أشعر بأني «أبدّل» داراً، بل إن جزءاً مني يستقر، ولو رمزياً، في مصر، ومنها، أنطلق إلى الوطن العربي. فمصر هي مسقط رأسي، ثم إن القاهرة حالياً تشهد حركة نشر قوية ولافتة ومعاصرة، للشباب فيها حصة الأسد. أما في لبنان فلم أفكر بالتعامل مع دار نشر أخرى».
لم يختر محمد بركات دار الآداب، «بمعنى أنه لم يكن أمامي خيارات. خصوصاً وأنّها الدار الأكثر مصداقية في نشر الأدب، وتحديدا الرواية». وبركات الذي سبق له ونشر مجموعة شعرية عن «دار مختارات» في العام 2005، ومجموعة أخرى بعنوان: «المدينة لا تتسع لرجل جديد»، في العام 2007، عن «دار النهضة العربية»، يقول «لم أبعث بنصوصي إلى دار أخرى. كانت الآداب وجهتي و«حصل نصيب» كما يقال في اللهجة المصرية»، ويضيف: «ليس معروفا عن «الآداب» سعيها إلى نشر الإنتاج الشبابي بقدر صورتها كدار كلاسيكية تنشر للمكرس من الأسماء. لكن يبدو أنها قررت هذا العام أن تفتح بابا جديدا، ليس للشباب، بل للمقبلين حديثا على كتابة الرواية».
يصف هلال شومان تجربته مع دار الآداب بالجيدة في مسائل كثيرة. لكن رغم ذياع صيت الدار ومكانتها بين الدور الأخرى يبقى التوزيع والانتشار مسألة تؤرق مطلق أي كاتب. يشير شومان إلى أن «هذه المشكلة تتعدى الدار لتشمل جميع الدور العاملة في لبنان. فهناك مشكلة حقيقية في تسويق الكتاب، وكيفية النظر إليه كمنتَج. فكيف توزّعه؟ وعبر أي قنوات؟ ماذا عن النسخ الإلكترونية من الكتب، خاصة مع انتشار القارئ الالكتروني؟ كيف تتفق على عرض كتابك في المكتبات الكبيرة كي لا يضيع وسط أكوام الكتب؟ ماذا عن النشر المشترك مع دور نشر عربية وإصدار نسخات خاصة من الكتاب في بعض البلدان تلائم مادياً قدرة القارئ العربي؟ غالباً ما تكون الحلقة التي تفصل بين إصدار الكتاب ووصوله ليد القارئ مفقودة، مما يضطر الكاتب للقيام بأمور تسويقية بنفسه كالظهور في بعض البرامج التلفزيونية، أو نشر مقتطفات من الكتاب في الصحف».
يخضع النشر إذاً لشروط صارمة تفرضها الدور القليلة التي تستوعب الانتاجات الأدبية الشابة. الأمر الذي يدفع بالبعض لقاء ذلك، إما إلى تحمل كافة تكاليف النشر والتوزيع، أو اللجوء إلى دور نشر أخرى خارج لبنان، مع ما يعنيه ذلك من مخاطرة.
«دار ملامح» المصرية و«دار الغاوون» اللبنانية من الدور التي أفردت مساحة هائلة لتلقف كل ما يسمى إنتاجاً أدبياً شبابياً. ويقول محمد الشرقاوي أحد مؤسسي «ملامح» إن «الدار لما بدأت كان هدفها دعم الشباب من العرب، والمصريين تحديداً، في نشر أعمالهم الأدبية التي تعبر عن هموم وهواجس وأصوات الجيل الجديد. ولان إصداراتنا قليلة، فنحن اعتمدنا نشر ألوان جديدة في الكتابة، فلا نكرر نشر نفس اللون من النصوص. أما المعايير فترتبط بجودة العمل الفنية».
في المقابل، عاشت الشاعرة سمر عبد الجابر تجربة سيئة مع «دار ملامح» المصرية، التي لجأت إليها «لأن تكلفة النشر في مصر أرخص منها في لبنان، خاصة أن اسمي جديد ولا سوق فعليا للشعر في لبنان». وتشرح: «ملامح مبادرتها جيدة لأنها تهتم بالكتّاب الشباب، وهو ما شجعني على النشر. لكن مشكلتهم أنهم يقعون في أخطاء لا اعرف أسبابها على وجه التحديد. فقد حصلت مماطلة في نشر ديواني، وفي إرساله إلى معرض الكتاب العام الماضي حيث الغي حفل التوقيع، وهو ما أثر عليّ سلباً. كما أن الديوان غير موجود في مكتبات كثيرة، ومن الصعب الحصول عليه».
وعلى الرغم من أن الدار أفسحت مؤخراً المجال لدخول الشباب من قلب فلسطين المحتلة إلى معرض بيروت للكتاب، يبدو أن لدى الدار أزمات سوف تظل مستمرة لأسباب عدة تستوجب الحلّ، منها أن «الدار يعتمد على مجهود أربعة أشخاص، وتغيّب فرد منهم يخرب العمل برمته»، كما يقول محمد الشرقاوي.
أما لـ«دار الغاوون» ومركزها الولايات المتحدة فقصة أخرى. كان لمؤسسها الشاعر ماهر شرف الدين تجربة مع دور النشر اللبنانية، التي لم تنشر أولى كتاباته الشعرية، فقرر تأسيس دار تكفل باستيعاب الألوان الأدبية الجديدة التي يعبر عنها الشباب في الرواية والقصة والشعر (الذي يستحوذ على نسبة كبيرة من إصدارات الغاوون رغم ضيق سوق مبيعات الشعر). الدار التي تنشر لشعراء من مختلف البلاد العربية، بلغت نسبتهم ما يربو على 50% من مجمل إصدارات الدار لهذا العام، كما يقول وائل شرف الدين مسؤول مكتب الدار في بيروت. أما هذه الإصدارات فهي في اغلبها بواكير شعرية لشعراء شباب نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر، سمر دياب من لبنان، مجاهد آدم من السودان، فادي سعد من سوريا، إضافة إلى زهرة مروّة التي سيصدر ديوانها «جنّة جاهزة» قريباً، بمبادرة تشجيعية من الدار. وتقول مروّة «لقيت تعاوناً ممتازاً من رئيس الدار ماهر شرف الدين، الذي قبل نشر ديواني فور قراءته، وكان سيدرج من بين الإصدارات الجديدة للغاوون في معرض الكتاب، لكن مماطلة من قبل المطبعة أخرّت صدوره!».
 
إنضم
25 أكتوبر 2009
المشاركات
8,321
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
الإقامة
بين زحمة كتبي واوراقي
الله يهداك ليلو الخط صغير عمت عيوني

اهو حلو الدور اللي تدعم الشباب عشان مايتوقف الادب عند كبار الادباء
بس المفروض انتقاء الادب على مقاييس معينه مو كل كتابه تعد ادب


وان شاء الله نشوف لك اصدارات عن دار الاداب

اما دار الغاوون احس من الصوره اللي شفناها ذاك اليوم
مادري شبتكون اصداراتها :eh_s(10):
 

ليلو جبريت

New member
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
15,884
مستوى التفاعل
155
النقاط
0
الإقامة
بين أوراقي
هههههه اسفه كوكو

وبعدج تذكرين الصورة ههههههههه

في اشياء مافهمتها صراحه المخ عندي خارج نطاق الخدمة مافي الا انثى تفهمني
 
إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص

مرحبا شلونكم بنات ، ليلو التقرير حلو ، ومعاهم حق دور النشر ان يرفضون بعض الروياات وينتقون من يتم نشره ، لاني انا كقارئة احب مثلاً هذه الدار وانا من قراء اصداراتها وبالتأكيد اثق باختياراتها ، ومستوى الاصدار .. وثقة القارئ اهم من انتاج عمل لا يرقى لذائقته ..

كراميلا ترى دار الغاوون مافيهم شي والغلاف المؤلف نفسه اهو الي مصممه ويبي الدار تنشرها له والا الدار ما تنشر هالتصميم القبيح الوقيح ..

ليلو شنو الي مو فاهتمه .. وانا بالخدمه يا وردة
 
إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص

على طاري العاميه والفصحى ، امس قاعده على الأخبار وعلى قناه اليوم ، والا خبر عاجل الخبر فيه كلمه تلقون ، وانا اقرأ الخبر ضليت ساعه على ما قدرت اقرأ الكلمه ليش ..؟؟؟؟

لان كل الخبر فصحى والكلمه جايه بالنص عاميه ، صرخت شنو هذااااا ، المفروض ستجدون مو ستلقون ، كله فصحى الخبر
جان تنط اختى اي هالكلمه عاميه ، بعد دقيقه والا يغيرون الكلمه ويسونها فستجدون

هههه ، اخترعت قلت ليكون القناه عندها استخبارات ببيتنا وانا ما ادري ؟؟

حتى الأخبار ، بس الحمدلله تداركوا الخطأ وصلحوه !
 
إنضم
25 أكتوبر 2009
المشاركات
8,321
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
الإقامة
بين زحمة كتبي واوراقي
على طاري العاميه والفصحى ، امس قاعده على الأخبار وعلى قناه اليوم ، والا خبر عاجل الخبر فيه كلمه تلقون ، وانا اقرأ الخبر ضليت ساعه على ما قدرت اقرأ الكلمه ليش ..؟؟؟؟

لان كل الخبر فصحى والكلمه جايه بالنص عاميه ، صرخت شنو هذااااا ، المفروض ستجدون مو ستلقون ، كله فصحى الخبر
جان تنط اختى اي هالكلمه عاميه ، بعد دقيقه والا يغيرون الكلمه ويسونها فستجدون

هههه ، اخترعت قلت ليكون القناه عندها استخبارات ببيتنا وانا ما ادري ؟؟

حتى الأخبار ، بس الحمدلله تداركوا الخطأ وصلحوه !


ههههههه
حتى في الاخبار تدققين
الظاهر اللي حاط الخبر مو لاقي كلمه فصحى بدل فستلقون
وتالي تذكرها وعدلها


ودار الغاوون مسكينه ظلمتها بس حتى لو اهو المصمم المفروض ماتنشر روايه او كتاب غلافها مثل جذي
 
إنضم
17 سبتمبر 2010
المشاركات
1,999
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
عالمي الخاص

لا لا هم ما نشروها .. اهو معترض ومصمم وهالغلاف ويبي هالغلاف .. الدار ما نشرتها لسه ، مصدقه بينشرون جذي // اصلاً قذاره والدار تخاف على سمعتها ،، واصلا من قال ان الموضوع صح وان متفق مع الدار ممكن يكون شخص حقود ومسوي هالموضوع ضد الدار ..


 

ليلو جبريت

New member
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
15,884
مستوى التفاعل
155
النقاط
0
الإقامة
بين أوراقي
المقابل، يرى البعض أن دور النشر العريقة كالآداب والساقي والفارابي والنهار لا تفرد حيزاً كافياً لبواكير الأعمال الأدبية. هلال شومان يقول معمماً على الدور اللبنانية أنها «تمسك العصا من المنتصف. هناك إحساس أنك يجب أن تكون مكرساً قبل أن تجرب بعض الأساليب الجديدة التي قد تكون مفزِعة لبعض الدور. وهو ما ينعكس رقابة ذاتية عند الكاتب الذي يود أن ينشر كتابه». ثم يردف «أرغب في القراءة لكتّاب شباب لم أقرأ لهم في الصحف. لا أعرف عنهم شيئاً ولم أسمع بأسمائهم من قبل. أن أقرأ لطلاب ثانويين وجامعيين مع العيوب المفترضة للتجارب الأولى. عليك أن تبني لتؤسس ثقافة قراءة، وثقافة شراء كتاب. على أحد ما أن يجرب، أن يرمي الحجر في الماء الراكد ليقارب تموجات السطح ويحدد بعدها خطوته القادمة».

هالنقطة