ذات ليلة باردة...كنت جالسه في غرفتي أمام النافذة وحدي...
وبيدي قلمي واوراقي....اكتب خواطري , فجأة...! واذا بريق يخطف بصري من شدتة...انه البرق...!
ثم تبعه بفترة وجيزه صوت ارتعش له سائر جسدي.. صوت هز الارض من تحتي..كان صوت الرعد شديد القوة .
وضعت قلمي وذهبت اقترب من النافذة...أزحت الستار عنها لأرى....انها تمطر بشدة...
كان منظر الشارع رائعاً....مليئ بالأشجار المبللة...وكان الناس يهرولون بشمسياتهم فوق رؤسهم حذر المطر...كان البرد قارصاً جداً....
رفعت نظري الى السماء وهي تمطر...فوجدت في السماء المغطاة بالسحب الثقيله السوداء , رأيت صورة ذكرياتي الجميلة وما احلاها من ذكريات...
عدت الى قلمي وبدأت أكمل كتابه خواطري وكل ذكرياتي الجميله...أكتب كل ما اتخيله...أكتب كل ما أحبه...أكتب لكل ما تشتهي نفسي...
استمريت في كتابتي حتى فاجأني صوت منبه الساعه....انها الثانيه عشر...لقد تأخر الوقت...وضعت قلمي بجانب اوراقي..وأخذت ارتب أوراقي واساويها..وضعتها على الطاوله...اتجهت نحو النافذة لأرى...لقد توقف المطر...!
كانت الحشائش والطرقات تلمع اثر المطر...والغيوم بدأت تتلاشى....فتحت النافذة على مصراعيها..فإذا بنسيمٍ بارد تسلل غرفتي حامل معه احلى انواع العطور الزهرية...
كان يحمل معه رائحه ازهار البنفسج الليلية..
اغلقت النافذة وتوجهت الى فراشي ونزعت غطاء السرير..ورميت بجسمي على سريري....فأخذت الغطاء وأندفنت تحته ونمت نوماً.هنيئا بأحلام سعيدة
وبيدي قلمي واوراقي....اكتب خواطري , فجأة...! واذا بريق يخطف بصري من شدتة...انه البرق...!
ثم تبعه بفترة وجيزه صوت ارتعش له سائر جسدي.. صوت هز الارض من تحتي..كان صوت الرعد شديد القوة .
وضعت قلمي وذهبت اقترب من النافذة...أزحت الستار عنها لأرى....انها تمطر بشدة...
كان منظر الشارع رائعاً....مليئ بالأشجار المبللة...وكان الناس يهرولون بشمسياتهم فوق رؤسهم حذر المطر...كان البرد قارصاً جداً....
رفعت نظري الى السماء وهي تمطر...فوجدت في السماء المغطاة بالسحب الثقيله السوداء , رأيت صورة ذكرياتي الجميلة وما احلاها من ذكريات...
عدت الى قلمي وبدأت أكمل كتابه خواطري وكل ذكرياتي الجميله...أكتب كل ما اتخيله...أكتب كل ما أحبه...أكتب لكل ما تشتهي نفسي...
استمريت في كتابتي حتى فاجأني صوت منبه الساعه....انها الثانيه عشر...لقد تأخر الوقت...وضعت قلمي بجانب اوراقي..وأخذت ارتب أوراقي واساويها..وضعتها على الطاوله...اتجهت نحو النافذة لأرى...لقد توقف المطر...!
كانت الحشائش والطرقات تلمع اثر المطر...والغيوم بدأت تتلاشى....فتحت النافذة على مصراعيها..فإذا بنسيمٍ بارد تسلل غرفتي حامل معه احلى انواع العطور الزهرية...
كان يحمل معه رائحه ازهار البنفسج الليلية..
اغلقت النافذة وتوجهت الى فراشي ونزعت غطاء السرير..ورميت بجسمي على سريري....فأخذت الغطاء وأندفنت تحته ونمت نوماً.هنيئا بأحلام سعيدة
