- إنضم
- 8 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 48
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
رد : قصه رائعه ومبكيه لاخت لنا في الله ستعيد الامل لكل من تاخر حملها وطال مدة صبرها
حبيباتي اخر مرة ذكرت انهم رجعوا لي اربع اجنة و كانت واحدة من الدرجة الثانية و الباقي ثالثة و رابعة و لا اخفيكم انني بقرارة نفسي لم ارتح لهذا الشيء لكنني قلت ان الأمر بيد الله و إذا كان لي نصيب مهما كانت درجة الاجنة ساحمل 00 الذي ضايقني أكثر انه لم يتركو بقية الاجنة للتجميد رغم ان عددها كبير لكن الدكتور أخبرني أن درجاتها ليست من الاولى و هم لا يحبذون تجميد اجنة درجاتها اقل من الاولى او الثانية لأنه عند فك التجميد ستتخرب بعضها أي التي كانت من الدرجة الاولى ستصبح بعد الفك من الدرجة الثانية00 فماذا سيكون وضع الدرجات الاخرى 000 و هنا أحسست انها الفرصة الأخيرة لي 00 و خاصة ان الأوضاع المادية زفت 00
بقيت في عمان لمدة يومين بعد الإرجاع ثم عدت لبيتي في الشام 00 هذه المرة كان شعوري مختلف عن السابقة كنت اتمنى ان احمل لكنني لم اكن واثقة في قرارة نفسي و كنت خائفة من فشل هذه المرة و كنت أتخيل ان النتيجة سلبية و كيف ستكون ردة فعلي 00في الحقيقة ما تخيلته سيحدث لي جعلني أتمنى ان لا تفشل لأنني سأموت أكيد 00 خاصة ان ابني صار لديه فكرة عم ما حدث معنا و صار يتامل00
و صلت للشام يوم 4/6/2007 و كان أهلي و اهل زوجي عندنا و كانوا يساعدوني بضب اغراضي 000 كنت أحاول مساعدتهم و هم يطلبون مني الجلوس و الراحة لكنني كنت بحاجة لإلهاء نفسي 000 كان موعد تحليل الحمل 13/6و لغاية ذلك الوقت كنت أشعر بأعصابي تحترق 00 و اعد الايام لغاية ذلك التاريخ 000 ثاني يوم من عودتي لاحظت انني لا أشعر بوجع بطن كالمرة السابقة 00 و صار عقلي يفكر و يحلل و أقول لنفسي ليس بالضرورة حدوث هذه الأشياء كل مرة 00 قد تختلف كل مرة عن السابقة سيما انه مضى على المرة الاخيرة ست سنوات و صار عمري 31 سنة 00 و بعد يومين لم اعد اتمالك أعصابي و صرت ابكي و ابكي و تشنجت اعصابي و كنت كمن عرفت النتيجة و انا ابكي مسبقا كان زوجي يخفف عني و يقول ان شاء الله خير لا تستبقي الاحداث ووو من هذا الكلام و انا اسمع و لا اسمع 00 و هكذا مضت الايام ثقيلة و جاء يوم التحليل 000
حبيباتي اخر مرة ذكرت انهم رجعوا لي اربع اجنة و كانت واحدة من الدرجة الثانية و الباقي ثالثة و رابعة و لا اخفيكم انني بقرارة نفسي لم ارتح لهذا الشيء لكنني قلت ان الأمر بيد الله و إذا كان لي نصيب مهما كانت درجة الاجنة ساحمل 00 الذي ضايقني أكثر انه لم يتركو بقية الاجنة للتجميد رغم ان عددها كبير لكن الدكتور أخبرني أن درجاتها ليست من الاولى و هم لا يحبذون تجميد اجنة درجاتها اقل من الاولى او الثانية لأنه عند فك التجميد ستتخرب بعضها أي التي كانت من الدرجة الاولى ستصبح بعد الفك من الدرجة الثانية00 فماذا سيكون وضع الدرجات الاخرى 000 و هنا أحسست انها الفرصة الأخيرة لي 00 و خاصة ان الأوضاع المادية زفت 00
بقيت في عمان لمدة يومين بعد الإرجاع ثم عدت لبيتي في الشام 00 هذه المرة كان شعوري مختلف عن السابقة كنت اتمنى ان احمل لكنني لم اكن واثقة في قرارة نفسي و كنت خائفة من فشل هذه المرة و كنت أتخيل ان النتيجة سلبية و كيف ستكون ردة فعلي 00في الحقيقة ما تخيلته سيحدث لي جعلني أتمنى ان لا تفشل لأنني سأموت أكيد 00 خاصة ان ابني صار لديه فكرة عم ما حدث معنا و صار يتامل00
و صلت للشام يوم 4/6/2007 و كان أهلي و اهل زوجي عندنا و كانوا يساعدوني بضب اغراضي 000 كنت أحاول مساعدتهم و هم يطلبون مني الجلوس و الراحة لكنني كنت بحاجة لإلهاء نفسي 000 كان موعد تحليل الحمل 13/6و لغاية ذلك الوقت كنت أشعر بأعصابي تحترق 00 و اعد الايام لغاية ذلك التاريخ 000 ثاني يوم من عودتي لاحظت انني لا أشعر بوجع بطن كالمرة السابقة 00 و صار عقلي يفكر و يحلل و أقول لنفسي ليس بالضرورة حدوث هذه الأشياء كل مرة 00 قد تختلف كل مرة عن السابقة سيما انه مضى على المرة الاخيرة ست سنوات و صار عمري 31 سنة 00 و بعد يومين لم اعد اتمالك أعصابي و صرت ابكي و ابكي و تشنجت اعصابي و كنت كمن عرفت النتيجة و انا ابكي مسبقا كان زوجي يخفف عني و يقول ان شاء الله خير لا تستبقي الاحداث ووو من هذا الكلام و انا اسمع و لا اسمع 00 و هكذا مضت الايام ثقيلة و جاء يوم التحليل 000