$روح وتين$
New member
قلت: الــــوداع وجاوبت دمعة العين,,
تجــرح بساتين الخدود النديه,,
وغضت وشفت بعينها الحزن حزنين,,
وصاحت على الفرقا انا مو قويـه,,
وجاوبتها ارجووووك تكفين.... تكفين!!,,
والله دمعك يشعل النار فيه,,
وقالت: تعاهدني عهد المحبين,,
والله يخووون اللي يخوون بخويه,,
قلت ابشري باللي خلقني ,,لاتظنين,,
حرااام ماغيرك ‘عشقت‘ آدميه,,
وقصت شعرهـــا!!,,,
قلت انا: وش تسوووين؟!...
قالت: ابي من غرتي لك هديــه,,
ونادتني الغربه على الهم والبين,,
احس انا الايام روحـــه وجيـــه,,,
وفي كل ليله ترتسم بين رمشين,,
خيالها بين الرموش الشقيه,,
غربة سنه في ذمتي غربة سنيـن,,
متى على الله يلتقي الحي حيه,,
خلاااص هانت مابقى غير ‘‘يوميـــن‘‘,,
خلاص قفت غربه جرهديه,,
ورجعت شوقي في خفوقي برااااكين,,
ورجعت انا كلي لها جاذبيــــه,,
وسألـت ماردوا؟! وأنا اصـــــيح هــــي ويـن,,
وكل ‘ن‘ نثر من داخل العين ميه,,
وفي معمة حزني تلقيت رمحين,,
قالوا: ‘‘توفـت‘‘ غافلتها المنيه,,
وفي غرغرتها ماذكرت غير حرفين,,
تشهد ‘‘بأسمــك‘‘ شفاة البنيه,,
وتزاحمت في داخلي ألــف سكين,,
والحزن يطويني ثمانين طيه,,
صدمه وجـابتني على الارض نصفين,,
وشلوون راااحت دون ذنب وخطيه؟!
تكفــــــون دلوني على قبرها هالحين,,
ماعاد فيني للصبر مقدريه,,
ووقفت أطالع قبرها بين نصبين,,
وجلست أضم أغلى النصايب عليه,,
وأصيـــح وش بك ‘‘ياغلاااااي‘‘ ماتردين,,
اشتقت لهمس شفاهك النرجسيه,,
وش فيك أنا جيت من السفر ليه ماتهليـن؟!,,
ماهي بلك عاده ولا انتي رديه,,
وحاولت في لحظه أجرح الدين,,
وأزيح تربة ‘‘قبــرها ‘‘ في يديه,,
وبالغصب شالوني حشى تقل مسكين,,
و"أصرخ بهمي وأقول:
واللـــــــــه
واللـــــــــــــــــــــه حيـه,,
وقفت وتاهت بي جميع العناوين,,
والحزن يلعب داخلي سامريه,,
ورجعت لدروب الشقى قبل عامين,,
مدري من اللي صار فينا
ضـــحيــــه,,
تجــرح بساتين الخدود النديه,,
وغضت وشفت بعينها الحزن حزنين,,
وصاحت على الفرقا انا مو قويـه,,
وجاوبتها ارجووووك تكفين.... تكفين!!,,
والله دمعك يشعل النار فيه,,
وقالت: تعاهدني عهد المحبين,,
والله يخووون اللي يخوون بخويه,,
قلت ابشري باللي خلقني ,,لاتظنين,,
حرااام ماغيرك ‘عشقت‘ آدميه,,
وقصت شعرهـــا!!,,,
قلت انا: وش تسوووين؟!...
قالت: ابي من غرتي لك هديــه,,
ونادتني الغربه على الهم والبين,,
احس انا الايام روحـــه وجيـــه,,,
وفي كل ليله ترتسم بين رمشين,,
خيالها بين الرموش الشقيه,,
غربة سنه في ذمتي غربة سنيـن,,
متى على الله يلتقي الحي حيه,,
خلاااص هانت مابقى غير ‘‘يوميـــن‘‘,,
خلاص قفت غربه جرهديه,,
ورجعت شوقي في خفوقي برااااكين,,
ورجعت انا كلي لها جاذبيــــه,,
وسألـت ماردوا؟! وأنا اصـــــيح هــــي ويـن,,
وكل ‘ن‘ نثر من داخل العين ميه,,
وفي معمة حزني تلقيت رمحين,,
قالوا: ‘‘توفـت‘‘ غافلتها المنيه,,
وفي غرغرتها ماذكرت غير حرفين,,
تشهد ‘‘بأسمــك‘‘ شفاة البنيه,,
وتزاحمت في داخلي ألــف سكين,,
والحزن يطويني ثمانين طيه,,
صدمه وجـابتني على الارض نصفين,,
وشلوون راااحت دون ذنب وخطيه؟!
تكفــــــون دلوني على قبرها هالحين,,
ماعاد فيني للصبر مقدريه,,
ووقفت أطالع قبرها بين نصبين,,
وجلست أضم أغلى النصايب عليه,,
وأصيـــح وش بك ‘‘ياغلاااااي‘‘ ماتردين,,
اشتقت لهمس شفاهك النرجسيه,,
وش فيك أنا جيت من السفر ليه ماتهليـن؟!,,
ماهي بلك عاده ولا انتي رديه,,
وحاولت في لحظه أجرح الدين,,
وأزيح تربة ‘‘قبــرها ‘‘ في يديه,,
وبالغصب شالوني حشى تقل مسكين,,
و"أصرخ بهمي وأقول:
واللـــــــــه
واللـــــــــــــــــــــه حيـه,,
وقفت وتاهت بي جميع العناوين,,
والحزن يلعب داخلي سامريه,,
ورجعت لدروب الشقى قبل عامين,,
مدري من اللي صار فينا
ضـــحيــــه,,
