أخواتي الفضليات وبالأخص أمهات الطلبة والطالبات.
كنت قبل عدة أيام أتفرج على التلفاز وأتنقل من محطة لأخرى وشاهدت ما أثار استغرابي وما سأكتبه أرجو من الأخوات أن لا يعتقدن بأني أهاجم بل متعجبة وأريد التضامن.
الخبر هو أن الكويت ثاني دولة بعد الأردن في الإصلاح التعليمي هنا شعرت بأن رأسي يدور.
لايوجد وجه مقارنة بين الأردن والكويت في مجال التعليم.وهذا رأيي.
لأن الأردن ليست بلد نفط واقتصادها قوي بالعكس بلد تعاني اقتصاديا ولكن من ناحية التعليم لاتبخل على أبنائها وتدعمهم.
أنا كنت أسافر إليها وكلما سافرت أجد جامعة يتم افتتاحها وطبعا الشباب والفتيات بصراحة أكثر علما وتفوقا وذكاء منا.
واختبارات الثانوية العامة اختبارات دولية ويجتازونها بتفوق.
أنا والله لا أقصد الهجوم لكن أخبروني صف عاشر عقدة الكل وتوجد مدرسة بها 13 صف عاشر من كثرة الرسوب وهي مدرسة بنات.
اسألوا عن نسبة الرسوب في الأردن.لا أظن أنها تصل مثلنا.
أعلم بأن الوزيرة تريد إصلاح المناهج لكن ليس على حساب عقول الأطفال وبالأخص طلاب الأول ابتدائي.
أقسم بأن التعليم زمان أفضل من الآن وأقصد طريقة التعليم.
لدي ابنين من أبناء أخواي لا يعرفان كيف يقرآن باللغة العربية والسبب طريقة التدريس.
وهل تعلمن كيف هي ؟؟
إعطاء الطفل كلمات سواء بالعربية أم بالإنجليزية وأيضا الرياضيات .
معلمة رياضيات اشتكت بنفسها لي وقالت الطريقة التي تم فرضها علينا فيها جور كبير للأطفال وأنا عن نفسي أعلمهم بالطريقة المتي كنا نتعلمها زمان ويستوعبون الدرس وأمام الموجه أدرسهم بالطريقة المعقدة.
الآن كيف نربي أجيال قادرة على الإبتكار وطريقة التدريس هي التلقين؟؟
أخبروني كم نسبة الشباب والفتيات الذين يتجهون لدراسة التخصصات العلمية في الجامعات وليست التربوية؟؟؟
أجزم بأنها أقل من شباب الأردن.
الخلل في طريقة التعليم وإلا لم الرسوب في صف عاشر؟؟؟؟
وعدم قدرة الطفل الذي يدرس في الصف الأول الإبتدائي عدم القدرة على القراءة؟؟
أرجو منكن النقاش وإن كنت قد أصبت بكلامي أرجو من الأخوات التفاعل معي .
والله إني أشعر بالقهر عندما أرى بأننا دول الخليج دول نفط ولسنا متقدمين علميا مثل اليابان والولايات المتحدة الأمريكية.
كنت قبل عدة أيام أتفرج على التلفاز وأتنقل من محطة لأخرى وشاهدت ما أثار استغرابي وما سأكتبه أرجو من الأخوات أن لا يعتقدن بأني أهاجم بل متعجبة وأريد التضامن.
الخبر هو أن الكويت ثاني دولة بعد الأردن في الإصلاح التعليمي هنا شعرت بأن رأسي يدور.
لايوجد وجه مقارنة بين الأردن والكويت في مجال التعليم.وهذا رأيي.
لأن الأردن ليست بلد نفط واقتصادها قوي بالعكس بلد تعاني اقتصاديا ولكن من ناحية التعليم لاتبخل على أبنائها وتدعمهم.
أنا كنت أسافر إليها وكلما سافرت أجد جامعة يتم افتتاحها وطبعا الشباب والفتيات بصراحة أكثر علما وتفوقا وذكاء منا.
واختبارات الثانوية العامة اختبارات دولية ويجتازونها بتفوق.
أنا والله لا أقصد الهجوم لكن أخبروني صف عاشر عقدة الكل وتوجد مدرسة بها 13 صف عاشر من كثرة الرسوب وهي مدرسة بنات.
اسألوا عن نسبة الرسوب في الأردن.لا أظن أنها تصل مثلنا.
أعلم بأن الوزيرة تريد إصلاح المناهج لكن ليس على حساب عقول الأطفال وبالأخص طلاب الأول ابتدائي.
أقسم بأن التعليم زمان أفضل من الآن وأقصد طريقة التعليم.
لدي ابنين من أبناء أخواي لا يعرفان كيف يقرآن باللغة العربية والسبب طريقة التدريس.
وهل تعلمن كيف هي ؟؟
إعطاء الطفل كلمات سواء بالعربية أم بالإنجليزية وأيضا الرياضيات .
معلمة رياضيات اشتكت بنفسها لي وقالت الطريقة التي تم فرضها علينا فيها جور كبير للأطفال وأنا عن نفسي أعلمهم بالطريقة المتي كنا نتعلمها زمان ويستوعبون الدرس وأمام الموجه أدرسهم بالطريقة المعقدة.
الآن كيف نربي أجيال قادرة على الإبتكار وطريقة التدريس هي التلقين؟؟
أخبروني كم نسبة الشباب والفتيات الذين يتجهون لدراسة التخصصات العلمية في الجامعات وليست التربوية؟؟؟
أجزم بأنها أقل من شباب الأردن.
الخلل في طريقة التعليم وإلا لم الرسوب في صف عاشر؟؟؟؟
وعدم قدرة الطفل الذي يدرس في الصف الأول الإبتدائي عدم القدرة على القراءة؟؟
أرجو منكن النقاش وإن كنت قد أصبت بكلامي أرجو من الأخوات التفاعل معي .
والله إني أشعر بالقهر عندما أرى بأننا دول الخليج دول نفط ولسنا متقدمين علميا مثل اليابان والولايات المتحدة الأمريكية.
التعديل الأخير:
