شنو اللي عادي !!
ههههههه الله يهداكم وايد راضين على نفسكم انهم يغلطون عليكم !
الدنيا سايبه شنو !! لا يبا مو عادي وقبل لا يكون عادي اهو عيب بالأصل ,,
جربي ان ما لقيتي غرض أو كنتي صايمة مثلا دين عليج ويا وأكل جدامج وتعطينه هالكلمة
ليش اهو يرضى يغلط ع غيره وأقرب الناس له وما يرضى لنفسه ,,
وبعدين شالداعي يعني ! الجهل مشكلة .. خل يبدل كلمته بـ استغفرالله كلما فكر انه يقولها خل ياخذ لسانه ع خير ينفع نفسه ويقرب الغير له بدال لا ينفرهم منه ..
..
اختم كلامي بـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم :-
وأخرج الترمذي (1900) من حديث عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: " لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ وَلَا اللَّعَّانِ وَلَا الْفَاحِشِ وَلَا الْبَذِيءِ "قَوْلُهُ: (لَيْسَ الْمُؤْمِنُ) أَيْ الْكَامِلُ (بِالطَّعَّانِ) أَيْ عَيَّابًا النَّاسَ (وَلَا الْفَاحِشِ) أَيْ فَاعِلِ الْفُحْشِ أَوْ قَائِلِهِ، ويدخل في ذلك الشتم القبيح الذي يقبح ذكره (وَلَا الْبَذِيِّ): وَهُوَ الَّذِي لَا حَيَاء لَهُ.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : « راحة الإنسان في حبس اللسان » .
وقال (عليه السّلام) : « سكوت اللسان سلامة الإنسان »
وقال (صلى الله عليه وآله) : « ذلاقة اللسان رأس المال »
وقال (عليه السّلام) : « البلاء موكل بالمنطق »
وقال (عليه السّلام) : « بلاء الإنسان من اللسان »
وقال (عليه السّلام) : « فتنة اللسان أشد من ضرب السيف »
وقال أمير المؤمنين (عليه السّلام) : « ضرب اللسان أشد من ضرب السنان »
وقال الصّادق (عليه السّلام) : « نجاة المرء حفظ لسانه »
قال النبي (صلى الله عليه وآله) في الوصية : « يا علي من خاف الناس لسانه فهو من أهل النار »
روي : أنَّ نوحاً (عليه السّلام) مر على كلب كريه المنظر فقال نوح : ما أقبح هذا الكلب ! فجثا الكلب وقال بلسان طلق ذلق : إن كنت لا ترضى بخلق الله فحولني يا نبي الله ، فتحيرنوح (عليه السّلام) وأقبل يلوم نفسه بذلك ، وناح على نفسه أربعين سنة حتى ناداه الله تعالى : إلى متى تنوح يا نوح فقد تبت عليك.
قال الله تعالى في سورة ق
(إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد * ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد *)
وأتمنى محد يرد يقول عادي ..!