اللهم إني أبرأُ إليك في يومي هذا وفي ما بعده من الآحاد، من الشرك والإلحاد، وأُخلص لك دعائي تعرضاً للإجابة، وأُقيمُ على طاعتك رجاءً للإثابة، فصلِّ على محمد خير خلقك الداعي إلى حقك، وأَعزَّني بعزك الذي لا يُضام، واْحفظني بعينك التي لا تنام، واْختم بالاْنقطاع إليك أمري، وبالمغفرة عمري، إنك أنت الغفور الرحيم، برحمتك يا أرحم الراحمين