!! يفوح شذي الياسمين ، ولو دسناه ألف مرّة
*
*
*
كيف أتغيّر؟ كيف أتحوّل ؟
*
من أين أبدأ !!؟
*
*
*
*
-1-
اعزل نفسك عن مواطن المعصية ورِفاقها
*
*
-2-
الزم الالحاح على مُعاتبة نفسك وتذكيرها ربّها
*
*
-3-
ردد على سمعك دائماً أنّك لابدّ ستموت عاجلاً أو آجلاً ، وستلقى الله عزّ وجل فيُحاسبك
*
*
-4-
درّب نفسك على أن تصمت أكثر مما تتكلّم ، فإنّ النّفس إذا صمتت سكتت "الفرق بين السّكوت والصّمت أنّ الصّمت سكوت اللسان وشُغل
*
النّفس بالكلام ، أما السّكوت فهو سكوت اللسان والنّفس جميعاً" فإذا طال سكوتها تبيّن لها
*
كثيراً ممّا كانت تخوض فيه من الباطل ، وعندها تنكسر .. إذا تعلم أنّها متعرّضة لسخط*مولاها عزّ وجل
*
*
-5-
العتاب والتّذكير بالذّنوب والمعاصي، ومعرفة عِقاب كل ذنب من الذّنوب
*
*
-6-
الدّوام على تذكير النّفس بعظم جرائمها وذنوبها ، وايهامها بأنّها لم تعمل في حياتها إلاّ المعصية ، ويجب إنسائها حسناتها وطاعتها حتّى توقن النّفس بالهلاك إن لم تتُب
*
*
-7-
اخبار النّفس بضرورة الاقلاع عن المعاصي وأنّ هذا لا يأتي إلا بهجران كل أسباب المعصية من أصحاب و أهل وما إلى ذلك
*
*
-8-
كسر النّفس بكثرة الصّيام إذا أبت ترك المعاصي وأسبابها ، وذلّها بالجّوع فإنّ النّفس إذا آلمها الجّوع خشَعَت
*
*
-9-
التّذكير بعذاب الله وسوء المصير حتّى تلين النّفس لك
*
*
-10-
إذا وجدّتها تُسوّف لك ، فاحمل عليها حملة شديدة بالزّجر والتّذكيربعدم ضمان الأجل
*
*
-11-
ابحث لها عن صاحب مُرشِد بدلاً من الصّاحب المعنوي
*
*
-12-
علّمها التّذكير بدلاً من السّهو و الغفلة
*
*
-13-
ألزم نفسَك التثبّت والتفكّر ، بدلاً من الطّيش والعجلة
*
*
-14-
أذِقها مُناجاة الرّب سبحانه وتعالى وحلاوة تلاوة كتابه
*
*
-15-
مُطالعة العِلم
*
*
-16-
التّعرف على سِيَر الصّالحين وأخلاقهم
*
*
-17-
إذا وصلت النّفس لهذه المرحلة من الاستقامة على طاعة ربّها ، فربّما نما فيها العَجَب بطاعتها وتركها للمعصية ... فازجرها عن ذلك ، وذكّرها بنظر الله عزّ وجلّ إلى ضميرها وخوّفها بحبوط هذا العمل وشكّكها في قبوله
*
*
-18-
إذا نجت النّفس من العَجَب بأعمالها ، فربّما وقعت في الكبر والاستطالة على النّاس لما ترى من معاصيهم واستقامتها ، فتزدري العاصين وتترفّع عليهم ، عندها فذكّرها بماضيها وما كانت عليه
:وتذّكر دائماً قوله تعالى
"كذلك كنتم من قبل فمنّ الله عليكم"
*
:وذكّرها بقول القائل
"ربّ معصية أورَثت ذلاً وانكساراً خير من طاعة أورثَت عزّاً واستكباراً"
*
*
-19-
خوّفها من خاتمة السّوء حتّى تعرف قدرها وتنفي الكبر عن ضميرها
*
*
-20-
الدّوام على الدّعاء بالثّبات ، واحذر الانتكاسة ، واعلم أنّ الهداية من الله عزّ وجلّ
*
*
*
*** ***
*
*
سبحان الله وبحمده
سُبحـــــــــــــــــــان الله العظيم
*
*
اللهم صلي وسلّم وباركـ على سيّدنا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين
*
*
*
*
*
كيف أتغيّر؟ كيف أتحوّل ؟
*
من أين أبدأ !!؟
*
*
*
*
-1-
اعزل نفسك عن مواطن المعصية ورِفاقها
*
*
-2-
الزم الالحاح على مُعاتبة نفسك وتذكيرها ربّها
*
*
-3-
ردد على سمعك دائماً أنّك لابدّ ستموت عاجلاً أو آجلاً ، وستلقى الله عزّ وجل فيُحاسبك
*
*
-4-
درّب نفسك على أن تصمت أكثر مما تتكلّم ، فإنّ النّفس إذا صمتت سكتت "الفرق بين السّكوت والصّمت أنّ الصّمت سكوت اللسان وشُغل
*
النّفس بالكلام ، أما السّكوت فهو سكوت اللسان والنّفس جميعاً" فإذا طال سكوتها تبيّن لها
*
كثيراً ممّا كانت تخوض فيه من الباطل ، وعندها تنكسر .. إذا تعلم أنّها متعرّضة لسخط*مولاها عزّ وجل
*
*
-5-
العتاب والتّذكير بالذّنوب والمعاصي، ومعرفة عِقاب كل ذنب من الذّنوب
*
*
-6-
الدّوام على تذكير النّفس بعظم جرائمها وذنوبها ، وايهامها بأنّها لم تعمل في حياتها إلاّ المعصية ، ويجب إنسائها حسناتها وطاعتها حتّى توقن النّفس بالهلاك إن لم تتُب
*
*
-7-
اخبار النّفس بضرورة الاقلاع عن المعاصي وأنّ هذا لا يأتي إلا بهجران كل أسباب المعصية من أصحاب و أهل وما إلى ذلك
*
*
-8-
كسر النّفس بكثرة الصّيام إذا أبت ترك المعاصي وأسبابها ، وذلّها بالجّوع فإنّ النّفس إذا آلمها الجّوع خشَعَت
*
*
-9-
التّذكير بعذاب الله وسوء المصير حتّى تلين النّفس لك
*
*
-10-
إذا وجدّتها تُسوّف لك ، فاحمل عليها حملة شديدة بالزّجر والتّذكيربعدم ضمان الأجل
*
*
-11-
ابحث لها عن صاحب مُرشِد بدلاً من الصّاحب المعنوي
*
*
-12-
علّمها التّذكير بدلاً من السّهو و الغفلة
*
*
-13-
ألزم نفسَك التثبّت والتفكّر ، بدلاً من الطّيش والعجلة
*
*
-14-
أذِقها مُناجاة الرّب سبحانه وتعالى وحلاوة تلاوة كتابه
*
*
-15-
مُطالعة العِلم
*
*
-16-
التّعرف على سِيَر الصّالحين وأخلاقهم
*
*
-17-
إذا وصلت النّفس لهذه المرحلة من الاستقامة على طاعة ربّها ، فربّما نما فيها العَجَب بطاعتها وتركها للمعصية ... فازجرها عن ذلك ، وذكّرها بنظر الله عزّ وجلّ إلى ضميرها وخوّفها بحبوط هذا العمل وشكّكها في قبوله
*
*
-18-
إذا نجت النّفس من العَجَب بأعمالها ، فربّما وقعت في الكبر والاستطالة على النّاس لما ترى من معاصيهم واستقامتها ، فتزدري العاصين وتترفّع عليهم ، عندها فذكّرها بماضيها وما كانت عليه
:وتذّكر دائماً قوله تعالى
"كذلك كنتم من قبل فمنّ الله عليكم"
*
:وذكّرها بقول القائل
"ربّ معصية أورَثت ذلاً وانكساراً خير من طاعة أورثَت عزّاً واستكباراً"
*
*
-19-
خوّفها من خاتمة السّوء حتّى تعرف قدرها وتنفي الكبر عن ضميرها
*
*
-20-
الدّوام على الدّعاء بالثّبات ، واحذر الانتكاسة ، واعلم أنّ الهداية من الله عزّ وجلّ
*
*
*
*** ***
*
*
سبحان الله وبحمده
سُبحـــــــــــــــــــان الله العظيم
*
*
اللهم صلي وسلّم وباركـ على سيّدنا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين
*
*