لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~

[Čut!e Quèéи]

:

.



إنْ قِلت لِك :

بسس فِي صُوتِك أمُووووت ,‘
وِشلُون أجلْ لآمنِي تقَآبلت وِيآكْ .~

 

[Čut!e Quèéи]

قآلَ رسُوْلَ آلله صلّى آللهُ عَلْيَهِ وسلّم

: ( مَنْ لَزِمَ الأسْتِغْفَارِ جَعَلْ اللهُ لَهٌ مِنْ كُلّ ضِيقٍ فَرَجاً ، و مِنْ كُلّ هَمٍ مَخْرَجاً ، وَ رَزَقَهٌ مِنْ حَيْثِ لآ يَحْتسِبْ )

 

[Čut!e Quèéи]

لأن ( الله ربي )

سأبحر في أُمنياتي .. سأزيدُ رغباتي !

سَأطمع في دُعائي أكثر ..
لأن الله رَبي !
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح `
سأنطَرِحُ على الأعتاب وإن امتدّ الزمان ،

فحتماً ولابُد ; سأبكي فرحاً يوماً
من دَهشتي بالعطاء .. / لأنه "آلله"​

 

[Čut!e Quèéи]

​‏​‏​كَل الشوٌآرع تَرتجٍف فَي هـ المَديٍنة

لَيلة بَرد ! ..
و‘
كَل الثَوآنيٍ مٌعدَمة , صَآرت حَزيٍنة
و‘ذَيٍك الأمَآني , مَآ بقَى فَيٍهآ مَعآنيٍ...........................
تآهَت بحَزنٍي وَ‘ آنيٍنه ..!
( لَيلة بَرد )
وكَلنآ نَشبه بَعضٍ ,
كَلنآ مَآت بحَنيٍنه !
كَلنآ مَآت بحَنيٍنه !
كَلنآ مَآت بحَنيٍنه !​

 

[Čut!e Quèéи]

لعْنَة شعٌور !
يومَه يجرحِك انسَان .......
...... يوم يضايقِك انسَان .....
.......... ويطعَن داخِلك انسَان

,

ومِن زود [ الوَجَع ] تضحَك !
وداخل تصرْخَك ونـّآت ,

.. يجِيك فلآن ..
يشوفْ شلون سَوّابك ؟ يجِي يتطقّس الاوضَاع !
يبيك تبادِره تسْأل عَسَاه بخِير سكّيِنَك ؟!


و يضحَك لِك وتضْحَك لَه
وعدّي ،، [ طَعْنِتَه ] ياقلْب

......... بنِي آدَم ! ...............
وكل يخطِي عسَى تتعدّل أخطائَه
وكنّه شَي ماقِد صَار ..!




/

 

[Čut!e Quèéи]

:
مازالت الأماكن تعبــق بعطـر مروركـ ..

و مازالت صورتك عالقة على صفحة كل شئ .. أرسلت عينك عليه .. صدقنـي ..
أشعر بسؤال الأشياء عنـكـ؛؛
هنا فقــــط .. رغــم عدم وجودكــ .؛؛ أستنشــق وجودكــ
:​

 

[Čut!e Quèéи]

مٌحزن..

عندمـآ تعيش أغلب تفاصيلك بِ مفردك !
دون أن يحتويك قلب يٌشاركك ..
فـ تبقى ضائع .. تحــاول التمٌسك بِ خيوط فرحك ..
فـ تجدهـآ اختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !
فـ تجدهـآ أختفت !

[ هي ]
تعيش أصعب أوقاتها ..
ومازالت تٌردد ( يارب ألهمني الصبر ) ..

 

[Čut!e Quèéи]

أإصِعِب مِن الـٍ هِم أإنِڪّ تعِاند إلـٍ هم.!
وً تمِـшـي وً جِرووٍوحِك مِا تِوقِف نِزيفِـ?ْ.!
تبِڪّي بـٍ لـٍا دمِعِـ?ْ وً تصِرخ بـٍ لـٍا فِم.!
وً تڪّحِل أإهِدِاآاآب الـٍ عِيووٍون الڪّفيِفـ?ْ..
يِا ما دِعيِت إلـٍ حِظ ما قال لي : سم ..!
جًانيِ عَلى ڪّيِفـ?ْ وً غِاآادِر بـٍ ڪّيفـ?ْ...!​

​

​

​

 

[Čut!e Quèéи]

اللهمَ بِ رآئحْهِ . . { الجَنهِ " بَلغهمْ
وِوِ بيآضَ الوِجهٍ . . { اوِعدهمِ "
وبظِلَ عرشَكِ . . { أسكِنهمَ
وَِمنَ حيثَ لآِ يحتسَبوْ وْ وْ نَ . . { إرِزقهمَ

 

[Čut!e Quèéи]

البِعِِضَ نِحُبِهَمّ .
لأنْ مِثَلَهُمّ لاَ يَسِتُحُقّ سِوُىَ الَحُبّ ..!!
وِلاَِ نَمِلَكّ أمِامُِهُمّ سِوُىْ أنْ
نُحَِبَ ..!!
فّ نِتَعَلُمْ مِنَهِمْ أشَِياءً جَمِيُلةٌ

وَنَرِمّمّ مِعَهِمْ اشِياءًَ كِثيًرةَ .،
وِنِعَِيَدُ طِلاَءّ الحِيَاة مِنْ
جَدِْيِدَ ..!!
وْنِسَعَىْ صِادَقِينْ كِيَ نِمَنَحُهِمْ بِعَضً السَِعَادَةّ ! ​

 

[Čut!e Quèéи]

قلت له : أحِحححححححبك .. تم سَسآكت
قلت له : قَلبي مشتآق لـ قلبك تم سآكت

ذبحني صمته !
مآ تحملت و سَألته !
لــيه سَسَسَآكت

جَآوبنِي بَ آقسسسى نبَره
فيهآ بحه وَ فيهآ حسره

آسمِعني / آستنى أخلص لآ تقآطِعني
أنآ أسسف .. لآ أجيك وَ لآ تجينـي

مآ قِدرت وَ قآطعته : آيش تعني !
ولآ أنـآ .. مـآ صصرت أعني

قـآل : فلان !
قلت : آيشْ فِيه !
قآل ب كل قسوه : أبيييييهَ
يوَم شآف الدمع ب عُيونِي قآل : أسف

قلِت : آسِف تِرجع سِنيني !
آسِف تِعـِوضْ حَنيني
يعني خخخخلآص بتخليني
مـآ عآد تهتـم فينـي
لآا أعْنِيك وَلآ تِعنينـيَ !

إذآ تَبيه
رو ؤ ؤ ح / الله يهَنيك فيهَ ،

بسَ بسألك ..
يوم تخدعني / ضميرك مآ أنبك
أنآ مـآ عمري / فَكرت أجرحك
وَ أنت جآي بَ كل سهُوله تقول :
حَبيبي .. آسسف ‘ ب آطعَنـك !

رآح صَوته .. رِجع لـ سُكوته
‘
سَألته : مِن متى تبيهَ !
قَآل ../ من فارقته ابيه ..
سألته : وِش كثر تِحبهَ
قال ../ أحِحححبه والله كثِير ..

صِصِرخت : مَـآ آصدق مَآ يصِير
أنـت مَـآ عندك .... [ ضَمير ]

قآل : والله آسِف آنتِ كِلن يتَمنآك ..
قلِت : إلآ اللِي تَمنيتَـه !
اللِي عَلى نفسَي بديته !
مِن بيَن النَـآس أغـليته !
يَـآ ليتَه حسَ .... يَـآ لييييته !

فجَأآة قلِت : آطلعَ
قـِآل : وَين آطلعَ !
صِرخت آطلعَ مِن حَيآتي يلآ آطِططلع !

قَآل : بسم الله عَليك
وِش اللِي صَصآر ... فِيكَ !

قلت / أبَد مَآ فيني شيَ ..
بس ‘ قلبيَ .. آنكسرَ شششوي .. !
والله ششششوي

 

[Čut!e Quèéи]

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​للي يقرأ كل ليله أواخر سورة الحشر يجوونه سبعين ألف ملك يستغفروله

لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم(24)}

 

[Čut!e Quèéи]

إِلَهِيْ ~
[ قَلْبِيْ ] بَيْنَ يَدَيْكْ
إِمْنَحْهُ صَبْرَاً لاَيَنْتَهِيْ ..}

 

[Čut!e Quèéи]

تمرّنيّ ضيقة الخاطر وٍأعدّيهآإ ~
وأقولْ ياقلبْ }-- " مشّ أحزاننآإ مشـّي" . . !
الله من نآإسْ تحضنـّي بـ أياديها . . .
ولآ أقفيت عنهآإ " تحشّ بـ خآإفقيّ حشـّيْ "
. . !
​

 

[Čut!e Quèéи]

يقال عندما تكون نائما وتستيقظ فجأه ولا تستطيع ان تعود الى النوم
معناته انه في شخص يفكر فيك بقوة في هالوقت !

 

[Čut!e Quèéи]

مَسگيِـڼُ ..
مَن هـؤ ..يحَتـړّقُ ..
[ شوقٌ ] .. فيـّ? صَمتٍ ..
لآ نَـآلْ .. مَطلؤب?ْ ..
ۈ لآ[ خَـآطـړَ?ْ ] ..طآبُ ..

 

[Čut!e Quèéи]

سأل فرنسي إماما لماذا تضعون الحجاب لنسائكم ..أخذ الامام 2 من الحلوى وازال غلاف واحده وسأله :

أي حلوى ستختار ؟؟
فاختار الفرنسي الحلوى التي مازالت مغلقه .. فابتسم الامام ثم قال : الشيء نفسه ينطبق على نسائنا.

>> يالبيه

 

[Čut!e Quèéи]

استغفر [ الله ] واتوب اليه . .
............. ربي / اغفر ‘ لي ذنوبي ’ . .

 

[Čut!e Quèéи]

ختنق في داخلي حتّى الـ " سكوت "

وذاب فيني ألف " صوت "
وصرت أسألني عليّ !
وأسمع سكوتي " يموت "
أتنهد / واتصاعد " آهتي " دخان أسود
ممتلي من ضيقتي ويا الجروح ..
وآه " محتاجه أبوح "
بس بعرف [ وين أروح ] !

 

[Čut!e Quèéи]

أدعُوا الله معي ، أن نتوصل لـ تقنيه جديده ، تنقل [الاحزان]،

من قلوب أحبابنا الى قلوبنا ،!

فـ الدم انتقل ،!

والاعضاء أنتقلت ،!


ولم يتبقى الا الاحزان ،!

رحمتك يآربي ، فلم نعد نستطع أن نشاهدهم ،!
هكذا من دون أن يكون لنا ، لاحول والا قوة ،!



يــ’ــآرب