لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~
- بادئ الموضوع Čut!e Quèéи
- تاريخ البدء
مُحآل أحقد علىآ غيري
وَ قلبي بـ الوفا مليآنْ
و حتىآ لو قسآ أكثر ..
وغيّر
إسمه
[ وَ ]
لونه
تِظل الرووح هي الرووح وِلايتغير
[ العنوآنّ ]
وَ قلبي بـ الوفا مليآنْ
و حتىآ لو قسآ أكثر ..
وغيّر
إسمه
[ وَ ]
لونه
تِظل الرووح هي الرووح وِلايتغير
[ العنوآنّ ]
آجيِ لكًكَ ، فآقدهً نفسًيِ /
آدقً بآبِكًكً ، ولًآ آلقآككً . . . !
" فً قِ دَ تٌ كَ
" رحتً عنيِ وينً .. .. ؟
آبيً آلقًآنيِ فً ( قِربككً ) ، عً طَ شَ ، هآلدنيًآ آ / فً غيآبكًكْ !
حِين تُحِبْ :
إسأَلْ نَفسِكْ مآذّا تسَتطّيِعَ أنْ تُقدّم لمِنَ أحَببِتَه ..!
إنَ كَانْ الــ [ الفرَاغ ] هُو جَوآبُكْ لهَ
فَـ/ إرحَلْ وُدعَ عنِكْ الحُبْ جَآنِباً ..!
عندمآ تتلقى الإسآءه من شخص أحببته يومآ
،، فـ اصصصمت
ولآ تفسر صمتك ضعف!
فإن الصمت سيد آللغآت أحيـآنآ ..
ولآ تجرح من حـآول يجرحك !
فدعه يفعل مآيشآء وأإلتزم « آلصصصمت
ولآ تشوه مآضيكمألجمميل معـآ ..
وأإن حـآول هو أإن يفعل ( .. فليفعل ..) !
فآألحـب أخلآق ،، قبل أإن يـكون مشششآعر
،، فـ اصصصمت
ولآ تفسر صمتك ضعف!
فإن الصمت سيد آللغآت أحيـآنآ ..
ولآ تجرح من حـآول يجرحك !
فدعه يفعل مآيشآء وأإلتزم « آلصصصمت
ولآ تشوه مآضيكمألجمميل معـآ ..
وأإن حـآول هو أإن يفعل ( .. فليفعل ..) !
فآألحـب أخلآق ،، قبل أإن يـكون مشششآعر
أَحِبّڪْ،
ڪِثِرْ مآ أحسّ بـ شِعُورْ إنّي عليڪ [ أغآرْ]
.............. ڪِثر مآ أزيح هَـ آلغيرهْ عنْ أفڪَآري ولآ إِنْزَآحَٺْ!
همْ حجـَر عثره ، هم ( ولآ شي )
إقسسسم ب ربْ البيت [ مآحركوني ]
دآمـَه حسدهمْ / كآوي قلوبهمْ كـَيْ
جعله حريقـَه، كيفهمْ مآ أشغلُونِيْ
سسأخبرگم ب ” سر صغير “
هذآ الذي ينبض بالجهة الُيسسرىً
سبيقى لهـآ فقققققط ..
لـ / آخر يوم في عُمري ,
للصقر: حريته
وللبلبل: صوته الجميل
وللطاووس: جماله الأخاذ
أما " الديك "
والذي لا يمتلك حرية الصقر
ولا صوت البلبل، ولا جمال الطاووس
ولا يطير مثل بقية الطيور
رغم انتمائه لنفس الفصيلة
و مع هذا تجده متغطرساً و مغروراً!
ما أكثر أشباهك من البشر
بيننا أيها " الديك " المتغطرس!
وللبلبل: صوته الجميل
وللطاووس: جماله الأخاذ
أما " الديك "
والذي لا يمتلك حرية الصقر
ولا صوت البلبل، ولا جمال الطاووس
ولا يطير مثل بقية الطيور
رغم انتمائه لنفس الفصيلة
و مع هذا تجده متغطرساً و مغروراً!
ما أكثر أشباهك من البشر
بيننا أيها " الديك " المتغطرس!
دنيآ دِنِيَّـه وَانـآ الغبيَّـه اوفيـلك
شِفْنِي اَتِعـذَّب لآ ردِّيـت لك كيَّـه !
اوقآت اقول يـآليـت قلبي يِهيـنك
بَس تَربِّيت اِنْ مَجْزِي سَيَّه بـ سَيَّه !
شِفْنِي اَتِعـذَّب لآ ردِّيـت لك كيَّـه !
اوقآت اقول يـآليـت قلبي يِهيـنك
بَس تَربِّيت اِنْ مَجْزِي سَيَّه بـ سَيَّه !
',
يَحُقْ ليّ أن أفْخرّ وَ أتباهى بكْ أمامْ الجميع يّ ( أبيّ
) .. ’فَ يكفينيّ | فَخْراً | إذا ذُكرّ اسميّ فيّ أيّ مجلسْ
قالوا : ( ندوووش) وَ نعمْ التربيه .. ’
طولة العمر لك ياغالي
',
',
إذا رأيتَ ( امرأة ) تبكي ..فهناك رجُلاً تُحبه !
وإن رأيتها .. تبتسم , فَ هنا رجُلاً يحبها : )
',
رفع المعلمُ لِ تلآميذه ۆرقة من 100 دۆلآر ,
ۆ سأل : من يريدهآ ؟
فرفعَ الجميعُ أيآديهم
, ثم إنه گرمشهآ بقۆةٍ بيديه !
ۆ عآد يقۆل : من يريدهآ الآن ؟
فرفع الجميعُ أيآديهم
ثم رمآهآ على الأرض ۆ صآر يسحقهآ بحذآئِه
حتى آتسختْ تمآماً !
ۆ سأل : من يريدهآ الآن ؟
فرفع الجميع أيآديهم !
فقآل لهُم :
هذآ هۆ درسگم اليۆم ,
مهمآ حآۆلت تغيير هيئة هذه الۆرقه تبقى قيمتُهآ لم تتأثَر . .
مهمآ تعرّضتم للتحقيِر ,
ۆ التعثّر
ۆ التقليِل
ۆ الإهمَآل ,
ۆ التهميش
’ يجب - أن تؤمنۆآ أن قيمَتگم الحقيقة لم تُمَس !
عندهآ /
ستستمرّۆن في الۆقۆفْ بعد آلسقۆط
, ۆ ستجبِرۆن الگلّ على الإعترآف بقيمتگم . .
[ متى فقدتّم ثقتگم بأنفسگم ۆ قيمتهآ. ]¸`
( فقدتم گل شيْ ) !
ۆ سأل : من يريدهآ ؟
فرفعَ الجميعُ أيآديهم
, ثم إنه گرمشهآ بقۆةٍ بيديه !
ۆ عآد يقۆل : من يريدهآ الآن ؟
فرفع الجميعُ أيآديهم
ثم رمآهآ على الأرض ۆ صآر يسحقهآ بحذآئِه
حتى آتسختْ تمآماً !
ۆ سأل : من يريدهآ الآن ؟
فرفع الجميع أيآديهم !
فقآل لهُم :
هذآ هۆ درسگم اليۆم ,
مهمآ حآۆلت تغيير هيئة هذه الۆرقه تبقى قيمتُهآ لم تتأثَر . .
مهمآ تعرّضتم للتحقيِر ,
ۆ التعثّر
ۆ التقليِل
ۆ الإهمَآل ,
ۆ التهميش
’ يجب - أن تؤمنۆآ أن قيمَتگم الحقيقة لم تُمَس !
عندهآ /
ستستمرّۆن في الۆقۆفْ بعد آلسقۆط
, ۆ ستجبِرۆن الگلّ على الإعترآف بقيمتگم . .
[ متى فقدتّم ثقتگم بأنفسگم ۆ قيمتهآ. ]¸`
( فقدتم گل شيْ ) !
.
.
جئتِ إلِيًڪْ بـ ڪْآملِ أنوَثتِيً ...!
فيً دِقآتِ ؛ [ لِيًلِ آلِعّشآق ] ـآنصهرٍ شوَقآً ..!
أنتِظرٍ مجيًئڪْ يًآ غرٍـآميً ..!
لِـ ـآسّتِلِقيً بـ أحضآنڪْ ڪْيً يًزدِـآدِ قلِبيً حبآً ..!
فآغفوَـآ قلِيًلآً ..!
ثم أصحـوَـآ فـ ـآجدِ بيًـن شفآهــڪْ رٍغـيًفـآ ..!
.
.
.
جئتِ إلِيًڪْ بـ ڪْآملِ أنوَثتِيً ...!
فيً دِقآتِ ؛ [ لِيًلِ آلِعّشآق ] ـآنصهرٍ شوَقآً ..!
أنتِظرٍ مجيًئڪْ يًآ غرٍـآميً ..!
لِـ ـآسّتِلِقيً بـ أحضآنڪْ ڪْيً يًزدِـآدِ قلِبيً حبآً ..!
فآغفوَـآ قلِيًلآً ..!
ثم أصحـوَـآ فـ ـآجدِ بيًـن شفآهــڪْ رٍغـيًفـآ ..!
.
.
ـآنًآ ڪْالغرًيقًة فيً بحًحًر حنًآنًڪْ ..!
ڪْلمًآ أبتًعدًتً عنًڪْ ...!
.... ـآخًتنًقتً ؛ ـآخًتنًقتً ؛ ـآخًتنًقتً ..!
فـً تأًتيً لـً / تطًآبقً شفًآهًڪْ بـً شفًآهيً ..!
لـً ترًسلً ـآڪْسسًجيًن عشًقً لـً قلًبيً المًغرًمً ..!
ڪْيً ـآحًيآً منً جدًيدً ..!
.
.
.
" فِ آلـζـشـآ لـڪ آلفَ [ نـبـضضـﮧ ] ، تـζـتريَڪـ "
فيً عّتِمة غيًآبڪ ؛ طآلِ هدِ وَ وَ وَ ئيً ..!
وَتِرٍڪتِ لِلِهم [ فرٍيًة ] تِحتِوَيًنيً ..!
وَآلِلِه ؛ وَآلِلِه ؛ وَآلِلِه ..!
لِوَ قلِتِ مآ أشتِقتِ لِڪ ..!
أعّرٍف إنيً ألِعّب عّلِى حآلِيً ..!
بسّ خلِنيً أقوَلِهآ لِڪْ بـ / إختِصصآرٍ ..!
ڪلِ خفًقآتً قلِبيً تِتِرقٍب حضوَرٍڪْ ..!
أنَآ ..!
... أنَآ ..!
...... أنَآ ..!
بـ / الحًحًحًحًحيًل ولهًآإآإآإًنًةً ..!
.
.
.
فيً عّتِمة غيًآبڪ ؛ طآلِ هدِ وَ وَ وَ ئيً ..!
وَتِرٍڪتِ لِلِهم [ فرٍيًة ] تِحتِوَيًنيً ..!
وَآلِلِه ؛ وَآلِلِه ؛ وَآلِلِه ..!
لِوَ قلِتِ مآ أشتِقتِ لِڪ ..!
أعّرٍف إنيً ألِعّب عّلِى حآلِيً ..!
بسّ خلِنيً أقوَلِهآ لِڪْ بـ / إختِصصآرٍ ..!
ڪلِ خفًقآتً قلِبيً تِتِرقٍب حضوَرٍڪْ ..!
أنَآ ..!
... أنَآ ..!
...... أنَآ ..!
بـ / الحًحًحًحًحيًل ولهًآإآإآإًنًةً ..!
.
.
.
"سّرٍ إشتِيًآقيً "
ڪْلِمآ أصيرِ بـ / أحضآنڪْ ؛ تِمرٍ سّسّآعّآتِ وَسّآعّآتِ ..!
ولآ أحسًسًسًسً فيهآً..!
وأتڪْدًر ڪْلمًآ تترڪْني لوًحدًيَ ..!
بسً ـآرٍفعّ يًدِيًنيً لِـ رٍبيً ..!
وَأقوَلِ :-
لِيًتِ آلِوَقتِ مآ يًمضيً لِمآ أڪْوَن بـ / أحضآنه ..!
دخًيلً اللًيً خلًقً فيًڪْ الحًنًآًن خلًڪْ ويًآيً ..!
