لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~
- بادئ الموضوع Čut!e Quèéи
- تاريخ البدء
= )
أثقٌ بِ أننيّ كآئنُ مٌختلفَ !
أحملٌ فيَ دآخليّ قلبُ عطآؤهُ لآ ينفَذٌ !
و
أحملٌ فيَ دآخليّ رٌوح رجججل لآ تهزمٌ مٌ مٌ !
أحملٌ وفآءَ و صِدقآً و ثقهّ ’
وعندمآ تضيقُ بي الحيآةً أبكيّ ومن ثمُ
عقليَ بِحكٌم إحتيآجاتيَ ,
لستٌ مثآلييي ولكننيَ طآهِر !
والطهٌر أجملَ لَ لَ ’ . .
أثقٌ بِ أننيّ كآئنُ مٌختلفَ !
أحملٌ فيَ دآخليّ قلبُ عطآؤهُ لآ ينفَذٌ !
و
أحملٌ فيَ دآخليّ رٌوح رجججل لآ تهزمٌ مٌ مٌ !
أحملٌ وفآءَ و صِدقآً و ثقهّ ’
وعندمآ تضيقُ بي الحيآةً أبكيّ ومن ثمُ
عقليَ بِحكٌم إحتيآجاتيَ ,
لستٌ مثآلييي ولكننيَ طآهِر !
والطهٌر أجملَ لَ لَ ’ . .
أخاف / أصغر.. بعينك ..!
لآ .. أنكسرت ّوقلت محتاجك ..
و أخاف / أتغيب عني ..
والامل تقتاته " الأوجاع "
وأخاف .. أغررررررق وسط بحرك
ولا ترحمني أمواجك ..
[ وأخاف تسافر / و ترحل]..
وتقول إن الزمن { مآ طاع }..
الْلَّهُم لَا أُرِيْد أَن أَفْرَح وَحْدِي..
فَأَسْعَد أَصْدِقَائِي و أهلي وَأَحِبَّتِي مِن حَوْلِي..
وَإِن كَتَبْت لِي بِإِنْفْرَاج هَمِّي..
رَجَوْتُك يَا رَبِّي أَن تُفَرِّج هُمُوْمَهُم مَعِي..
فَأَنَا أُحِبُّهُم لِوَجْهِك الْكَرِيم..
وَكَمَا أَحَب لِنَفْسِي الْخَيْر أَحَب لهم الْخَيْر
فَأَسْعَد أَصْدِقَائِي و أهلي وَأَحِبَّتِي مِن حَوْلِي..
وَإِن كَتَبْت لِي بِإِنْفْرَاج هَمِّي..
رَجَوْتُك يَا رَبِّي أَن تُفَرِّج هُمُوْمَهُم مَعِي..
فَأَنَا أُحِبُّهُم لِوَجْهِك الْكَرِيم..
وَكَمَا أَحَب لِنَفْسِي الْخَيْر أَحَب لهم الْخَيْر
. . . .
يصيّر ؟!
يصحيّكْ جرِحكَ منَ النِومٍ
وتصحِىّ تدوٍر ( شيّ )
يطيّب خَاطِركَ | وٍتنَامَ
!
\
يصحيّكْ جرِحكَ منَ النِومٍ
وتصحِىّ تدوٍر ( شيّ )
يطيّب خَاطِركَ | وٍتنَامَ
!\
|
مرآت من ضيقكُ ودكُ (تهآجر )
تبتعد لأبعد مدىُ ، تنزوي بأية مكآن
لآحسٌ ، ولآصدىُ
وبس إنت بَ هآلزمآنْ ،
تبتعد لأبعد مدىُ ، تنزوي بأية مكآن
لآحسٌ ، ولآصدىُ
وبس إنت بَ هآلزمآنْ ،
قمـﮧ آڷحَزنّ :-
عندمَـآ تجبّر نفسَڪ على ڪره[شَخصّ]
ڪآن يعَني ڷڪ آڷعَآڷم بآڪمڷـﮧ ..،
ۈآڷآصعبّ آنڪ تتصنع ذڷڪ آڷڪرهّ ۈآنتآ بدآخڷڪ حنين ڪبير ڷـﮧ
}.
عندمَـآ تجبّر نفسَڪ على ڪره[شَخصّ]
ڪآن يعَني ڷڪ آڷعَآڷم بآڪمڷـﮧ ..،
ۈآڷآصعبّ آنڪ تتصنع ذڷڪ آڷڪرهّ ۈآنتآ بدآخڷڪ حنين ڪبير ڷـﮧ
}.
هلْ تذَوّقَ أحَدُكُـمْ يومَاً مآ طعماً لِـ اخْتِنآقِ الدّمْع تحْت غِطَآء القُوّه ؟!
وهلْ فَقَدَ أحَدُكُمْ يوماً مآ قدرتُهُ على البكآءْ ؟!
حِينَمآ يخْتنِق الدّمْعْ .. فِيْ طَريقٍ مسدودْ ..بين الصّدْرْ و"الحلْق"
تُجآهِد لِينْزِلْ ..
لكِنْ بِلآ فآئدَهْ !
***
وهلْ فَقَدَ أحَدُكُمْ يوماً مآ قدرتُهُ على البكآءْ ؟!
حِينَمآ يخْتنِق الدّمْعْ .. فِيْ طَريقٍ مسدودْ ..بين الصّدْرْ و"الحلْق"
تُجآهِد لِينْزِلْ ..
لكِنْ بِلآ فآئدَهْ !
***
مآطحت مثل " اللّي بسرعه يطيحون "
هيبة حضوري ‘‘ تنقرآ،، لآ. قرونـِي‘‘
أغيب وإليآ جيت ‘‘وآآأأآآجــد يغيبوون [URL="http://link.ta7a.com/m.php?url=aHR0cDovL3ZiLmdyb3JibmF0LmNvbQ=="]
[/URL] ‘‘ وانآ [حضوري]!‘‘يشرف اللي يبووني ‘‘
من منبري هٍــــذآآ ..! أبي النآس يـــدرون
من حطّني !! [بعينه مكآأآآانه عيـــوني ]
إإفهَموآ الحبِ بمعَنآهْ الوآسعِ
الذِيْ يشملَ كلَ مآهوْ حقِ وخيرَ وجِميلْ
لآ المعنَى الضيِقْ العقيمِ ، الذيِ لآيتجآوزِ حدودْ جسمِ امرأهِ !
أحبوآ
ولككنِ إبقَوآ مسلمينْ
الذِيْ يشملَ كلَ مآهوْ حقِ وخيرَ وجِميلْ
لآ المعنَى الضيِقْ العقيمِ ، الذيِ لآيتجآوزِ حدودْ جسمِ امرأهِ !
أحبوآ
ولككنِ إبقَوآ مسلمينْ
الحمد لله الذيْ جعلَك تسقُط منيْ
إلىَ الحد آلذيْ بت به لا تُشكّل أي فرق لديّ !
رحلت , بقيت , تحدّثت
. . . صمَت , ضحكت , بكيتْ
لآيهمّني ,
إلىَ الحد آلذيْ بت به لا تُشكّل أي فرق لديّ !
رحلت , بقيت , تحدّثت
. . . صمَت , ضحكت , بكيتْ
لآيهمّني ,
مثيرون للشفقه أبنآء وبنآت وطني !
كلآهمـآ يجيد ( اللعب ) على الاأخر ,
أصبحت المشآعر في مصنع للأكآذيب يرغبون ب أكلهآ كَلمآ توسدهم ألفرآغ . .
هلموأ يَ ذوي القلوب الهشه !
- وأصنعوأ من الحب أكآذيب جمه. .
- وأحضنوا الهوى ب براثن خشنه . .
وأكثرو من التداعي ب الحنين المختبيء خلف فرط الضحآت!
وتمتموآ ال ( أحبك ) ولكن جردوهآ من صدق المشآعرر . ..
كي تصبح نكهتهأآ أكثر/ لذذذه !
تبـآ لعشقكم الزآئف . . !
كلآهمـآ يجيد ( اللعب ) على الاأخر ,
أصبحت المشآعر في مصنع للأكآذيب يرغبون ب أكلهآ كَلمآ توسدهم ألفرآغ . .
هلموأ يَ ذوي القلوب الهشه !
- وأصنعوأ من الحب أكآذيب جمه. .
- وأحضنوا الهوى ب براثن خشنه . .
وأكثرو من التداعي ب الحنين المختبيء خلف فرط الضحآت!
وتمتموآ ال ( أحبك ) ولكن جردوهآ من صدق المشآعرر . ..
كي تصبح نكهتهأآ أكثر/ لذذذه !
تبـآ لعشقكم الزآئف . . !
يحاولون السؤال عنكِ
- ليس للأطمئنانَ عليك ،!
فقط ليقآرنوآ وضعكِ بوضعهم !
ثُم تسمعهم يهتفونَ
[ يآحظه واللهَ مآلت علينآ ]
- لآ يعلموْن مآهو بَ الداخل و بَالخفايا
فَقطْ يَحَكُمُوْن عَلى الظَاهِر
مُجتمعي
كفآكِ حسَسَداً
!
- ليس للأطمئنانَ عليك ،!
فقط ليقآرنوآ وضعكِ بوضعهم !
ثُم تسمعهم يهتفونَ
[ يآحظه واللهَ مآلت علينآ ]
- لآ يعلموْن مآهو بَ الداخل و بَالخفايا
فَقطْ يَحَكُمُوْن عَلى الظَاهِر
مُجتمعي
كفآكِ حسَسَداً
!
اقسى المشآهد .. مشهد انسان يقفي
و يترك بقايآ حلْم .. \ و انسآن .. خلفه !
يَ صآحبي ذبحني البرد .. يكفي ,
الى متى و انآ انتظر ... فوق شُرفه !
لاصآر شبآك الموآعيد .. مجفي ,
قل للشوآرع : تجمع اثنين صدفه ..
ربُيْ لآ تحُرمْنيُ " مطُلبْيٌ } !
فْ " أنتٌ " وْحدٌكْ |~
. . . . مٌنْ يعٌلمْ كٌيفْ [ أ نٌ س جْ ] أحٌلآمْيٌ / كٌلْ مسٌآءْ " !
وآنـٌآمْ .. عْلىُ [ ا مٌ لْ ] تُحقيٌقهْآ / فْ الصٌبآحْ " !
بسَسألگ ؟
ليَھ مِن يَۆمِ { سافرت} ،.. ۆِجَيھ النَاس صَارِتْ
| تشَششبَھگ!
هَي تشَبھگ ؟ وَلإ أنَا أستخَفيَتْ ! . .
ليَھ مِن يَۆمِ { سافرت} ،.. ۆِجَيھ النَاس صَارِتْ
| تشَششبَھگ!
هَي تشَبھگ ؟ وَلإ أنَا أستخَفيَتْ ! . .
