لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~

[Čut!e Quèéи]

;
إڪتب م’ يقولهہ إلنّإس ضدڪك في | إورإقّ *
. . . . . . . . . . . . . . . وضعهإ تحت قدميڪك !
فـ’ ڪلمإ زإدت إلإورإق ( إرتفعت إنت إلى إلإعلى )

 

[Čut!e Quèéи]

لمَ أكُن أرغبً مِنکَ إحسَاسٍ مُتناغِم ذا نكهةِ إرجُوانيةِ مُمتزجٌ بِأكسُجينٍ أستِنشقُه بِشغفٍ
وَ لم أجبُرک بِبذلُ جُهدِکّ لِزرع إحتِياجاتيْ والإهتِمامُ بِسقيهاَ كُل صباحّ أو إضائةُ حياتيْ بِالسَناَ والأنفاسَِ الرقِيقة
كانتّ رغبتيْ الشَحيحة لِفهمكَ الضًئيل أن تُقيم مقِدارِ حُبيْ لكَ معَ تسَجِيل إعجابکْ بِرقصٍيْ الليِليّ وسَط سِيمفُونِيّة أجدتُ عزفَها بِبُكائيّ
و ترَى كيف كُنت أزفِر أنفاسيْ الحُرة بِحرارة شُوقي لكَ و كيف كانَ حجمُ إنتفاخِ عينايّ بعد نفيِکَ عن تَقبِيلها
لا أُريدُ هدرً كلِماتيْ أمامُ ذهنِ مُغلق , فقَط أردتُ إعلانً موتِي مُتسممة بِعبقَ عِشقکّ - ♡




مما راق لي . .

​

 

[Čut!e Quèéи]

هدووووووء في أعمآقي
وّ صمت مطبق حول ” شفآإهي ” . .
اشتهي الإسسستسلآإم لـ هذآ الهدوء !!
وَ ذآك الصمت ,
أحتآج إلى هوآء نقي وَ غيبوبة تآإمممممه

 

[Čut!e Quèéи]

،

أشتهي قربك ووصالك ...
أشتهي عطفك ودلالك ...
أشتهي حضنك ودفاك ...
أبيك تلمني بأقصى غرامك ...
أبيك يوم تحس بالضيق ترتمي بأحضاني ...
أبي ألمك وأحس بآلامك ...
أبيك تقول الأه وياي ...
أبي أحس بمعاناتك وتحس بمعاناتي ...
أحبك قلت إيه أو لا ...
أبي أرتوي منك حلو الريق وأرويك كل ما عندي ...
أبي أضم صدري بصدرك وأحس بدفا جسمك ...
أبي غرامي يكفيك عن ملذاتك ...
أبي أحس أنك تبديني عن كل إلي حولك ...
أبي أحس أنك ملكتني وأني ملكتك ...
أبي اطفي شوق قلبي ولهيبة معك ...
أحبك مهما قلت وفعلت أحبك ...
أبيك ... تحس بأكبر معاناتي ...
تحس بنار شوقي ...
تحس بألم صدري .....
تحس بكل لهفاتي .......
تحس باحتياجي لك .....
وتحس بأملي أنك تفهمني ...
أبيك تفهمني لجل يدوم الحب ولايفرقه شي ...
أتمناك من بين العالم كله تكون لي ...
ياجعل ربي لا يفرقنا أبد... ونحس بأشواق بعض ...
وش فايدة الحب وهذا كله مو موجود ...
وش فايدة الحب يوم انك ماتحس فيني ...
وان قلت نبعد فالبعاد أصعب وأمر ...
وان قلت أبنساك أكذب على نفسي وعلى حالي ...
وان قلت برتاح في بعادك فالموت أرحم ...
والحل الوحيد ...
انك تقرب مني في كل شي ... وتفهمني ... وتجعلني في قلبك ونبضه ...
وتجعلني أشاركك حياتك بحلوها ومرها ...​

 

[Čut!e Quèéи]

مآلقيت بِ غيرك اللي يملي عيني في هوآهـ
.........كلهم عندي [ هوآمش ] مآ توصل موآطيك . . . ‘


* بدر بن عبد المحسن ،

​

​

 

[Čut!e Quèéи]

الحياة بخير ..
حين يبتسم لكَ عابر , أو تدرك أن ثمّة إنسان يتمنى لكَ السعادة الدائمة
حين تأتي أستاذة لتعرّف بنفسها وتقول : أنا مجرد أخت وأرى بداخلكم الكثير من الجوانب الحسنة .
حين تلمحُ شخصٌ مَا ينتظرك وأنت بزحمة أشغالك ليلقي عليك تحيّة الصباح ويذهب ,
حين تتوقع الأفضل وينسكب عليك المُناقض ورغم ذلك تقول بداخلك ” لعلها خيرة “
حين تخطط جيِّدًا لمشروعٍ مَا وترى أنكَ إنسان مُنجز ومُبدع بعد انتهاء العمل ,

لاتتوقع أن الحياة حتى تكون بخير يجب أن تبدو بملامح مثالية ,
حتى تدرك أن الحياة بخير .. تأمّل تفاصيلها الصغيرة جدًا .
وأبتسم أكثر , ودعكَ من الأشياء الفارغة

 

[Čut!e Quèéи]

*






‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ..</3(N)
عڹدمٱ يڪۈڹ ڷـ أخيھٱ ٱڷحق في ٺفٺيش
خڝۈڝيٱٺھٱ ۈٱڷٱطڷٱع عڷى رسٱئڷيھٱ
ٺحٺ مسمى ٱڷشرف


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ...
عڹدمٱ ٺقف ڷٺعبر عڹ مٱيجۈڷ في خٱطرھٱ
ۈٺطڷق ٱڷعڹٱڹ ڷرۈحھٱ ...
فــ ٺجد ٱڷأخريڹ مڹ حۈڷھٱ يڹظرۈڹ ڷھٱ بسخريھ
ۈأڹ سٱڷٺ عڹ ٱڷسبب.. أجٱبۈھٱ
ٱڷڹسٱء ڹٱقڝٱٺ عقڷ ۈديڹ


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ..
عڹدمٱ ٺڪۈڹ مجبۈرھ عڷى ٱڷبقٱء
في ٱڷمڹزڷ خۈفٱ مڹ ٱڷذئٱب
ٱڷمٺجۈڷھ خٱرجٱ ...


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ...
عڹدمٱ يڪۈڹ ٱڷحب حڷٱڷٱ عڷى ٱڷرجڷ
ۈحرٱمٱ عڷى ٱڷفٺٱۃ


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ....
عڹدمٱ ٺرى ڹظرۃ ٱڷٱحٺقٱر
في عيۈڹ ٱڷٱخريڹ
فقط ڷٱڹھٱ أعڷڹٺ حبھٱ ڷھـ


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ..
عڹدمٱ يڪۈڹ مڝير زۈٱجھٱ
مٺعڷقٱ بڪڷمۃ ۈٱحدھ
” ٱڹٺِ طٱڷق “


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ....
عڹدمٱ ٺجڷس ھى ڝٱمٺھ بيڹ ثرثرٱٺ
ھذٱ ۈذٱڪ
ڷٱ ٺڹطق بـ بڹٺ شفھ .. فقط ﻷڹھٱ فٺٱۃ
ۈﻷڹ ٱڷحيٱء يڷزمھٱ بـ ذڷڪ


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ....
عڹدمٱ يڹڪسر قڷبھٱ ۈٺھطڷ دمۈعھٱ
عڷى خدۈدھٱ
ۈڷٱ ٺجد مٱ ٺفعڷ سۈى
ڹسيٱڹ مٱ مضى


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ .
عڹدمٱ يڷقـبھٱ ٱڷٱخرۈڹ
بـ ”ٱڷعٱڹسۃ “ فقط ڷٱڹھٱ بڷغٺ
سڹ ٱڷٱربعيڹ ... دۈڹ زۈٱج


ٺڪرھ أڹۈثٺھٱ ...
عڹدمٱ ٺرى عڷٱمٱٺ ٱڷقھر عڷى ۈجھ
ٱڷزۈج فقط ﻷڹ زۈجٺھ حمڷٺ
بأڹثى ... ڷٱ ذڪر


حيڹھٱ ٺڪرھ ٱڹۈثٺھٱ ...

 

[Čut!e Quèéи]

احيآنآ
نمرْ بحآلةْ آختنآق شديدة !
وتعجز اقلآمنآ عن ترتيبْ آلحروفْ
فتعصيْ آلكلمآت أفكرنآ ,,
وتبقىْ آلكلمة آلوحيدة آلمعبرةْ عن آلحآل ,,
[ الله يعين

]

 

[Čut!e Quèéи]

حَتىَ آلحكيَ ( آعَتذرْ ) !
مَ عرفْ يَرتبْ آلححَروفْ , وَ يوزنْ آلجممَلْ +

|


* فرحَ الحمّد .​

​

 

[Čut!e Quèéи]

لا أدري لماذا يرتبط حبنا للمطر
بالدعاء لمن نحب .. (

) . .

ربمآ
لأن جمال المطر يشبه جمال أرواحهم !
أو لأن سعادتنا بالمطر تشبه
سعادتنا إذا التقينا بهم !

إلهي هم احبتي لآ أدري مافي
قلوبهم فأعطهم كل مايريدون !

يآرب يآرب ..،

 

[Čut!e Quèéи]

هل اشتهيت يوما النسيان
او ان تصاب بغيبوبه تفقدك جميع الامك
هل اشتهيت يوما ان تخلعني من قلبك كما تخلع قميصك
وهل تمنيت ان لم تلقاني
وهل قلت عني وعني
واشتكيت لهم مني
واستكبرت واستنكرت
ورحلت غاضبا محطما امالي المعلقه على اكتافك
قبل ان ترحل سيدي
سخرت من بعضي
وبعضي ذلك
هو اكثر مااحبك
وخشي فقدك
وأخشى عليك من الزمن
واخشى عليك من الالم

واخشى عليك من كل مايبكي قلبك
كيف ؟​

 

[Čut!e Quèéи]

‏أن تڪون مخنوقآ :
ليس بآلضرورة أن يزرق لونڪ .. !
وتجحظ عينآڪ .., وتشعر بآلتنميل في أطرآفڪ .. !

أن تڪون مخنوقآ :
ليس بآلضرورة أن يڪون شي في حلقڪ .. !
أو شيئآ مآ يلتف حول عنقڪ .. !

أن تڪون مخنوقآ :
ليس بآلضرورة أن يڪون رأسڪ مغمور في آلميآة .. !
وأطرآفڪ تتحرڪ بعشوآئية طلبآ للحيآة .. !


آلأختنآق شعور أسمى من ذلڪ ڪله ..

أن تڪون مخنوقآ :
يعني أنڪ تتحرڪ وتضحڪ وتبتسم ,
ولڪن رئتڪ تضيق بآلهوآء ..</3 !

أن تڪون مخنوقآ :
يعني أنڪ تلبي حآجآت آلجميع
ورغبآتهم وتحقق أفرآحهم ,
ولآ يلآمسڪ أي شعور بآلحيآة ..</3 !

أن تڪون مخنوقآ :

يعني أن يڪون بدآخلڪ جرح عظيم ,
جرح نآزف وڪلمآ دآويته جآء من ينڪأه لڪ ..</3 !

أن تڪون مخنوقآ :
أن تعطي حبآ , شوقآ , حيآة , ثم تُتهم بثقب في آلمشآعر .. !

أن تڪون مخنوقآ :
أن تشعر أن آلدنيآ بمن فيهآ ومن عليهآ
ومن تحتهآ , في صدرڪ , يسمعون دقآت قلبڪ ,
ويعدون ذرآت آلهوآء آلتي تلج إلى رئتڪ ,

وآنت تدّعي أنڪ بخير ..</3 !



أن تڪون مخنوقآ :
هو شعور لآ يعآلجه آلتنفس آلصنآعي ,
أو طبيب أو متدرب في غرفة آلأسعآفآت آلأوليه .. !

هو أن يظنڪ آلجميع بخير إلآ [ نفسڪ

​

 

[Čut!e Quèéи]

​

ضمّة وَإحتضَآن . . ​

مآهُو أذى
ورَبِي ذبحنِننننننني آلشُوق لـ/ حضرتڪ
ودّي آسُولِف لڪ
ودّي تقوُل وأسّمعڪ
آجلس معڪ، ألمس يديڪ ~
تقوُل لِي "قلي وش تبيي"
و أقوُل [أبيـــــــــڪ]
تدرِي
إذآ تذڪرتڪ و أنآ لحآلي بـ غرفتي
" آشهق " عليييييييييييييگ
وأقوم أنآظر صُورتِي بـ مرَآيتي . .
»و أشفق « علّي ~
وأفرِڪ ڪفوفِي بـ بعضهم
وأروح في عآلم ببعيد و أتخيّلڪ
و"أتنهد" ​

وآقول"إشتقت لڳ"

​

​

 

[Čut!e Quèéи]

.

.


ماليٌ وُ لهذا الخَلق !!

كنت فيٌ صُلب أبيٌ [ وُحديٌ ]
ثم صرت فيٌ بطنْ أميٌ [ وُحديٌ ]
ثم تقبض روحيٌ [ وُحديٌ ]
ثم أدخل قبريٌ [ وُحديٌ ]
ثم يأتينيٌ منكر وُ نكير فـَ يسألانيٌ [ وُحديٌ]
فإنْ صرت إلى خير صرت [ وُحديٌ ]
ثم يوضع عمليٌ وذنوبيٌ فيٌ الميزآنْ [ وُحديٌ ]
وُ إنْ بعثت إلى النار بعثت [ وُحديٌ ]
فـَ‘ ماليٌ وُ آلناس . . !

* محمد بنْ أسلم -رحمه اللّه - ​

 

[Čut!e Quèéи]

وَحشنِي صُوتك يَاغلاي يَا فَرحِي وَبسمَـة شِفـاي ,
توحَشني يُوم انتَ مَعاي وَتخيّل إن غِبت إِيش يصِيرْ . . !​

 

[Čut!e Quèéи]

ربّاه ربّاه ربّاه ..


امْنحَ قَلبَهُ الصغيرّ سَعادةً وَ ضياءً وَ راحةً
تجعَلُه يُحلقْ وَ يٌحلقْ فيّ فضاءاتٍ يملأُهَا ( الأملّ )


وَ اجعلّ قلبُه رَحباً بِ حجمْ هذهِ البسيطه وَ أكثرّ
وَ انتشلُه منْ حالة ( الترقبْ ) وَ ( الصمتْ )
إلى مايُريد هُو


فَ حتماً هُو يستحقْ الكثيرّ منْ جُرعاتْ ( الفرحْ ) وَ أكثرّ .
إنّك القادرُ على كلّ شئٍ سُبحانكْ

​

 

[Čut!e Quèéи]

الصبآح يتنفس معك انت بالذآت
والصبآح بدونك ترآ ,
حييييييل مخنوق =(

​

 

[Čut!e Quèéи]

ڪذآ يبتدي صبآحي فيڪ !
آتنفسڪ ششوق وأزفرڪ , . . . لوعه ( حنيييين ) ​

 

[Čut!e Quèéи]

حَآلنآ مؤسِف جدآ ..!


​

آلحَنيِن :

لآيعرِف أدآب آلزِيآرِةة !​

آلغَيِآب :

لآيملڪَ حُسن آلتصَرِف !​

وآلشششَوُق :
" مُدلل " لآيِستطيِع إحتمَآل شِيء

* نحتآجَ : لمِن يُربّي مشَآعِرنآ مِن جديِد ..!
​

​

 

[Čut!e Quèéи]