لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~

[Čut!e Quèéи]

يِمْكِن , يِجِي يُوْمـْ مَحْدٍ فِيِهـْ يَلْقَاَنِيِ !
أَغِيِبْ مِنْ ظَرْفٍ وَ لَّاَ اَلْمُوْت يَاَتِيِنِيِ ؟​

فَأَرْجُوا اَلْسُّمُوْحَهْـ ,

​

​

 

[Čut!e Quèéи]

؛





- لَو تضِيقْ[ آلدّنيَـآ ! .~ عِندْ ≈ آللـﮧ آلفَرَج ]

​

 

[Čut!e Quèéи]

لآتحزنً
إذا منع الله عنكَ شيئاً تحبه ..
فلو علمتم كيف يدبر آلله اموركم ..!
لذابت قلوبكم من محبته

​

 

[Čut!e Quèéи]

تربط عينآي بّ أقدآرك حتى لآ أرى سوآك
وتضع في فمي قطعه كبيرة من الصبر
ثُم تهرب بعيداً..!

فّ أمد يدآي أتخبط في متآهآتك بآحثةً عنك..!
وأمضغ صبراً لهُ نكهه مُره جداً ..!

وأبقى أنثـآ آ آك
الّ تآئهه في ../ دروبك المُوحشه !​

 

[Čut!e Quèéи]

[size=+0]اللَّهُـمَّ

.. أَنْتَ رَبِّي .. لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ

.. وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ .. أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ

.. أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ .. وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي

فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ​

​

[/size]​

 

[Čut!e Quèéи]

آنآ " مدٌرّيُ‘ " .. وْشُ الْليّ دُآخلْيّ‘ ( بْ الضبٌطّ ) !
وُلـِوّ كُنتّ آدّرَيْ‘ ..
. . . . . . . . . . مٌآ تخٌرّبطْ‘ | كٌيآنّيْ | !!
آجُوْآءّ حْولٌيْ كٌلهْآ ترّفعْ ~ الٌضُغطِّ ] !
وُكلْمّهِ ( اْللهّ يعْينٌ‘ ) ..
. . . . . . . . مٌآ تفْآرٌقّ / لسٌسْآنْيّ‘ " !

​

 

[Čut!e Quèéи]

[SIZE=+0]أشْتَهِيْ اليَوْمَ أنْ أقُوْلَ أشْيَاء كَثِيْرَة ..
أنْ أبْكِيْ حَتَّىْ النَّوْم ، وَ أضْحَك حَتَّىْ المَسَاء ..
أنْ أخْتَلِيْ بِ نَفْسِيْ فَأُثَرْثِر لَهَا كَثِيْرًا حَتَّىْ تَصْفَعنِيْ ، وَلا أسكُت ..!
ألا أجْعَل شَفَتَآيَ تَنْطق بِهَذَيَانِهَا : ( إنّيْ أخْتَنِق ) ,!

هَل الشَّوْق حَقًآ مَوْتَة صُغْرَى ؟!
وَ جنُوْنٌ مُتسع !

​

​

[/SIZE]​

 

[Čut!e Quèéи]

,

للهذيـآن جسّد حين يكون الصمت صاخب !
و للروح كلمات تنطق بـ هذيـآن ..

​

 

[Čut!e Quèéи]

كَم آحتَآج آنسَآن..|كمَآ صوّره خيآلِي ألتقِي بِه !!
لآ يهُم " أينَ" أو " كِيفَ " سألتقِي به .!!
أرِيد مِنه أن يبآدرنِي بسؤالِه:عمّآ بدآخلِي ..~
قبلَ أن أفتَح مآ بقلبِي لَه
وخآلقِي أنّي سآخرُج مِن قوقعَة صمتِي
لأحكِي لَه عمّآ يجُول فِي دآخلِي !!
وبعدهَآ سآمرُه بالرحِيل !
وأنآ بدورِي سأقوم بِــ "الإختبآء" أو بالأصَح بِــ"الإختفَآء" تمَآماً..
​

 

[Čut!e Quèéи]

مهمـآ كـآنتُ ح’ـآجه النـآس للشمس فهيُ

. . . . تغ’ـيييـبَ كل يومُ دوم أن يبكي لفرآقهـآ أحد !

لـآنهمُ يعع’ـلمون أنهـآ ستع’ـوود ..

هذه هي الثقــًـًـًـًههُ .. التي أعيشهـآ كل لحظههً ..

ح’ـييينً أتذكـــََـَـَـر من أح’ـــبـهم .,

ربممـآ أبككيُ .. ح’ـين أدرك أنهم أبتع’ـدو و و ..

ولكككـن !
.. سيع’ـوودونُ بَ وقت مـــَـَـآ :’)
​

 

[Čut!e Quèéи]

ربيّ . . آجعَل يومّي , آفضلْ مِن آمسيّ
. . و غديّ آفضلَ مِن يوٌمي . . ولآ تحْرمني سعَآدةً حلمْ آنتظٌرت تحقَيقہٌ "

​

 

[Čut!e Quèéи]

[size=+0]،

تدَري ليْہ / اتمسّڪ فيڪٍ وَ أحتاجًڪ !

. . . . . . . . لآنيْ معآإڪَ مآني بِ حَحاجة | وَ لآإ ح‘اجُہ [/size]


​

 

[Čut!e Quèéи]

أهديني تعبگ ~
ۈ انآإ أبلعُه ۈ أٺلذذه ۈ أقول؛ "حآإضر" ..

إلا انٺ !!
‏​لٱ يصيبك شٍيء
ۈ انآٍ حَيہَ


​

 

[Čut!e Quèéи]

مَآدَرٍيت الآّ وهو مثل ( النفَسْ ) بٍيْنْ الحًنَآيَآ ...
انْ " شهقت" آموت منه، وأنْ " زَفْرت " آموت فِيه}..~

​

 

[Čut!e Quèéи]

[SIZE=+0]*,

​

[/SIZE]​

 

[Čut!e Quèéи]

وأهنيك
يَ الطيور الطآيرهَ !
لآ تضآيقتي
ترِفينْ " الجنآآآح " ,
مآ عليك مِن الظنِوُنَ الحَآيـرهْ
لوُ رمَآك [ الهمَّ ]
من أعنف سلآآآح ,
و لو جروُحك فِ ضميِرك غآيره !
مآ شكيتي من |تنآهيد الجرآح

. . ‘​

​

=(
​

 

[Čut!e Quèéи]

قَد نتعجب من شَخص
مَرٍح , بشُوٍش , مُبتَسِم , مٌتفآئِل =)
كٍل صٍفآت السعَآدَه بٍه ظَنٍنآ أنَه يَمتَلٍكهآ
وَ بٍ الصُدفَه ?
ومِن دوُن سآبٍق انذآر ?
نَجٍد دَفتَر يختَص بٍ ذآك الشخص
قَد نٌقش علًى خآرجه
[ يآجروحِي برآ ثنآيآ هالورق لآ تبوحِي ]
​

 

[Čut!e Quèéи]

كلن سألنيْ يقول : إشفيك متغيّر ؟
و أنا قسم بالله ……../ إني علىَ حاليْ

يآناس طبعيْ كذآ …..من يوميْ صغيّر
مآحب آسولف عن إلليْ دآيّر في بآليْ

 

[Čut!e Quèéи]

الحيَآه ثَلآثُ أيْآمَ :
أمس ....... ذهبْ بمآ فَيه

و غداً ....... قَد لا تُدركُهَ !
و اليوم ..... آعمَل و أجتهُدَ فيَه

​

 

[Čut!e Quèéи]

جلسنا حول طاولة مستطيلة ، ألقينا نظرة على قائمة الأطباق
ودون أن نلقي نظرة على بعضنا . طلبنا بدل الشاي شيئا من النسيان
وكطبق أساسي كثيرا من الكذب ! وضعنا قليلا من الثلج في كأس حبنا
وضعنا قليلا من التهذيب في كلماتنا وضعنا جنوننا في جيوبنا، وشوقنا في حقيبة يدنا
لبسنا البدلة التي ليست لها ذكرى ، وعلقنا الماضي مع معطفنا على المشجب
فمر الحب دون أن يتعرف علينا . . !






* أحلام مستغانمي

‘​