لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~

[Čut!e Quèéи]

قآل لهآ :

آعذريني لقّد آصبححٌ لي حبيبهَ آخرى
... وّ قلباً آخر ..
.. وّ مستقبلاً آخر،
فمآذآ عنّ حيآتگ آنتي ؟

فآغمضضضت عينآهآ
حتى ى تخخفي دموعهآ ..
وّ مممّر شريطٌ ذگريآتهم سوياً؛
آمآم عينآهآ ، گسسرعهَ آلبرِق
تذگرت فيهآ گّيف گآنت بجآنبهَ لحظهَ بلحظهَ ..
بآوقآت حزنه قبل فرحهَ ،
بلحظآت يآسسه قبل نجآحَه َ
گّيف رفضت گل رجَآل آلعآلم
من آجل آن تظظظل معهَ ..

فآستجمعت قوآهآ وّ قررت آلحفآظ عّ بقآيآ
گبريآئهآ ،!
فنظرت آليه بگل آبتسسآمه ..
وّ قآلت له ..

آعذرني سيدي ، هل آعرفگّ ؟





* أليممـه :|

 

[Čut!e Quèéи]

وش شعورك لمَمَآ گل من يشِشِوفگ :
يقولِ آحسّسّ فيگ ششيےَّ
وُآنتَ تحًحًلفٍ / مآفيَنيےَّ ششيےَّ
مآفيَنيےَّ ششيےَّ بَسسّ بدآخلَگ
آلفِفِ ششيےَّ وششيےَّ . . . .
وآلمصٌصَيبْہ
مآتقدر تقول / تگتممّ مآفيَگ فيگ ، ، ،
وتمَمَمَمَوتٍ
آلفِفِ مرھ
ومرھ
وتجآمّمّل گل خِلِق آللّـَہُ </3
ولآمن جلسًسًت لوحّدگ
و حطِطِيَت رآسگ
ع المّمّخدھ
هلَلَلَلَت علىَ خدگ آلفِفِ . . . .
دمممممممممممعّه

 

[Čut!e Quèéи]

الدِفء المُنبعِثَ مِنْ حَنانِ الأصْدِقاء ,,
كَفيلٌ بِأن يشفِي أوجَاعْي وجُرُوحيَ | جمِيعُهاَ .

,’

 

[Čut!e Quèéи]

اقرأ معي

1 -
عصفور في
في اليد

2- مرة في
في العمر

3- باريس في
في الربيع


بالتأڪيد أنّڪ لم تلاحظ أنّ ڪلمة (في) مڪتوبة مرتين في ڪل جُملة .. أليس ڪذلڪ؟

هل تعرف ماذا حدث؟

إنّه طبقاً لخبراتڪ السابقة .. فقد تمت برمجة عقلڪ أنّ ڪلمة ( في )
لا تـُڪتب سوى مرة واحدة في الجملة.. لذلڪ لم يرها عقلڪ
وجعلڪ ترى الجملة ( في ضوء تجاربڪ السابقة ) لا ڪما يجب أن تراها !

ماذا يعني هذا الڪلام؟
القصد من هذه الأمثلة هو التوضيح أننا نرى العالم طبقا لبرمجتنا السابقة فقط .. لا ڪما يجب أن نراه..نحن لا نرى الحقيقة إلاّ من خلال تجاربنا نحن !
لذلڪ لا تحڪم على الآخرين من خلال أشياء سابقه
ولا تظلمهم بتجارب قديمه ... لا تسيء الظن
























,’


كلآإآإآإم روووعه

 

[Čut!e Quèéи]

[ آَلـفَقد ] يَُعلّمنآ آلكثِيَر !
- يَُعلّمنـآكيَفَ نقِفُ دونَ مسآعده ..
ڪيَفَ ندوسُ على مشآعرنـآ ..
ڪيَفَ نستوعِبُ أن آلدُنيَآ ليَسَت آمنه!
- يَُعلّمنآ ،، كيَفَ نوزِّعُ آلإبتِسآمآت آلكآذبه ..
وَ كيَف نكرّر :: أَنآ بِخيَر كلّ صَبـآح !
- يَُعلّمنآ ،، كيَفَ نتقِنُ حبسَ أنفسنـآ عن آلبكآء إلى أنْ نرتميَ على وسآئدنـآ ليَلًآ !
- يَُعلّمنآ ،، كيفَ نتحدَثُ معَ آلجمآدآت
وَ كيَفَ نكتَبُ للرآحليَن وَ كيَفَ نهذيَ معَ آلأطيَآف !
- يَُعلمنآ ،، كيَفَ نتألّمُ : بصمت
ڪيَفَ نشتآقُ .. بصمت
وَ كيَفَ نتكلم.. بصمت ! ​

 

[Čut!e Quèéи]

يَ رب

لي شخص

​

بِ عدد دقآَت قلبـي أحبـه

​

بِ عدد دقآَت قلبـي أحبـه

بِ عدد دقآَت قلبـي أحبـه

فلآَتحرمـه آَلرآَحه وَآَلصحه وَآَلعآَفيه ..
وَلآَتحرمني مِنه

. آَسعد قلبه دوَماً وَأعطه مَ يتمنى ..

​

 

[Čut!e Quèéи]

[size=+0]

دقايق لوّ سمح وقتك " دقاايق "​

[/size]

[size=+0]- [/size][size=+0]أنا مشتاق لك بالحيل / وضايق[/size]
[size=+0]في عيني وين ماترحل " أشوفك "[/size]
[size=+0]- [/size][size=+0]وأسلّي " نفسي " وأتخيّل / وصوفك[/size]​

[size=+0]- [/size][size=+0]أغنّي كثير شوقي لك " أغنّي "[/size]
[size=+0]" [/size][size=+0]أحبّك " وأنت تدري كيف / أحبك[/size]
[size=+0]- [/size][size=+0]كثر ما كنت لي وحبّك " سكنّي "[/size]
[size=+0]وما تكفيني في حبّك / أحبّك![/size]​

​

 

[Čut!e Quèéи]

[size=+0]بَحْ صُوّتْ ، وَ جَفْ رِيّقْ ، وَ ضَاقْ خَاطِرْ[/size]
[size=+0]بـِ إِخْتِصَارْ :- اَلْحَالْ عَنْ حَالَـهْ تِبَـدَّلْ[/size]​

[size=+0]إِيّهْ أَخَافْ مِنْ اَلْمَخَاطِرْ / لِيّهْ أَخَاطِرْ ؟
دَامْ حَالِيّ لَـوْ َعَدَلْتَـْه مَا تَعَـدَّلْ ..​

[/size]

 

[Čut!e Quèéи]

.

.







.
.
.

هَذه حَحَياتي ،،!
سأعٌيشَها گيٌفماَ اَريدٌ بـ [ مبّاْدئَي و عٌادَاتّي و طباٌعَي ] =) / سَيئْة گانًت امٌ جّيدة !
منٌ يحتَرِمنيٌ يٌجّد منٌي الاحتَرام
ومٌن يجَجَرحـَني سأگسره !!
أحبٌ بصَدق ولِا اٌجيدُ فّن الخٌداعُ ، طٌباعَي نٌادُره ، ومٌباُدئٌي من ذهَب . . .
عُندمٌا اتٌجاّهل بعّض تصرَفاُتهم المؤَلمّة / ليٌسسّ غبُاء منيّ ولاُ حْتّى حُمّاققٌه !'
لگنٌ ححْتىَ اثَبت لّهم اٌن بدَاخّلي قٌلب يٌغفُرر لٌهم زلٌاتهَم المٌوجّعة =')
قاٌبلتَ فٌي حَياتيُ الٌگثيٌر منٌهم من َ جرٌحنيٌ ومنٌهم من خذلَلنّي ومنَهم ُ من اٌسعدٌني "
لگنَ منٌ حٌسسن [ ظٌنهَم ] لمَ اگنّ مَن اوٌلئكَ المريٌضونَ ، لٌم اگن حٌقَودَ ولاٌ خَبيٌث !!
فٌمْن گان يْريٌدنُي بٌقلَبه ، سأگوْنَ لَهـٌ أقٌرَب مٌن نفٌسسَه 3> ,
ومنَ يرٌيدنيٌ عبثٌ ، فأنا فٌي عَيننهَ سسسَراب ، مهَما اقٌترب يٌجدنٌي خَفيه !
اعشٌق ذَو الٌمشٌاعَرر الصٌادَقة ( بحًججم الٌسماء) ،،
واگرًه اللٌذيَن يعِبثُووٌن بالٌمْشاعٌر ، ( سحقاً لهم ) ،،
مهٌما گان وگآنَ ",
طالَ الزُمن اوٌ قصٌر ، قابَلت الطَيبَون و الخٌببَث ، بگٌيت آم فٌرحَت ، تأثَرت او قسٌيت !

سأبَبقٌى أنا ، گما أنا =) ،
وسَتبٌقى الحَياةٌ لْي أنا ، '
لذلَك سأعٌيّشها گمٌآ اٌرييدَ ، ولَيٌس گمٌا هَم يرٌيدوا !!!





سحقاً : لتلكً القلوَ وَ وَ بْ التي تجرح دونْ آن تششعر ر ر ..


/

ينتَقدوونڳ . . !

و تتفآجىء . . مع مرور ( ﺂﻟوٌقتّ )
أنهَم / يقلدوونڳ

 

[Čut!e Quèéи]

 

[Čut!e Quèéи]

في يوم من الأيام كانت فتاة تجري خلف رجل ،،
فألتفت لها و سآلها عن السبب ،، :/ قالت الفتاة :
لقد رأيت فيك جمال وروعه ، ورجوله جذابه ، وعقل متزن ، وثقل طبيعي ،
وذكاء فذ ، ;

لقد أحببتك ? فابتسم وقآل لها : انظري خلفك صديقي موجود ،
انه أفضل مني بكل شي ،،

فألتفتت ولم تجد أحد ، فسأل...ته أين هو ؟
لا يوجد أحد ؟ فابتسم وقآل : لو كنتي أحببتيني لما التفتي تبحثين عن غيري



عجباً حب هذآ الزمآن

 

[Čut!e Quèéи]

​

البِعِِضَ نِحُبِهَمّ .
لأنْ مِثَلَهُمّ لاَ يَسِتُحُقّ سِوُىَ الَحُبّ ..!!
وِلاَِ نَمِلَكّ أمِامُِهُمّ سِوُىْ أنْ
نُحَِبَ ..!!
فّ نِتَعَلُمْ مِنَهِمْ أشَِياءً جَمِيُلةٌ
وَنَرِمّمّ مِعَهِمْ اشِياءًَ كِثيًرةَ .،
وِنِعَِيَدُ طِلاَءّ الحِيَاة مِنْ
جَدِْيِدَ ..!!
وْنِسَعَىْ صِادَقِينْ كِيَ نِمَنَحُهِمْ بِعَضً السَِعَادَةّ !​

​

 

[Čut!e Quèéи]

​​​​​​​ لو سّألونيَ يَومآً ..
ﺂلى مَٺى سّٺبقيَن متعلقةً بھ
سّيَكون جوآبيَ : لآ ﺂڍريَ ,
لـِ أننيَ لآ ﺂعلم حقآً ﺂيَههمآ آطول .!
( دآئمآً ) ﺂم ( ﺂلى ﺂلأبد )

 

[Čut!e Quèéи]

.




أنْ تحلُم في ذاتِ الشخص ثلاث ليالٍ مُتتالية ,!
أن تتخلى عن الكثير من الأشياء التي كنت تظنّ لن تستطيع التنفس دونهآ ,
أن تستيقظ كلُّ صبآح بدون التفكير في أشخآصٍ تعلم إنّك لستَ أول مآ يفكرون به ,
أن تعُود لِنفسك بعد كلّ هذا الغياب عنهآ , تتصآلح معهآ , تعود تُمآرس الأشياء التي تحبّ ..
لاَ الأشيآء التي تُسعدهم !

أن تعودُ إليك , بعد ضيآعك مِنك ,

 

[Čut!e Quèéи]

.




أنْ تحلُم في ذاتِ الشخص ثلاث ليالٍ مُتتالية ,!
أن تتخلى عن الكثير من الأشياء التي كنت تظنّ لن تستطيع التنفس دونهآ ,
أن تستيقظ كلُّ صبآح بدون التفكير في أشخآصٍ تعلم إنّك لستَ أول مآ يفكرون به ,
أن تعُود لِنفسك بعد كلّ هذا الغياب عنهآ , تتصآلح معهآ , تعود تُمآرس الأشياء التي تحبّ ..
لاَ الأشيآء التي تُسعدهم !

أن تعودُ إليك , بعد ضيآعك مِنك ,

 

[Čut!e Quèéи]

ليل . . وذِكريآت . . وأوجآع أعجزُ عن بُكآئهآ وُ نزفهآ
قد كُنتُ أعلم أن " ليل الصيف " قصير جِداً
وُ لكنّ مآلي أرآهُ أصبَح أطول مِن نهآرِه ؟

أرقْ . . وأختنآق . . ونُوم أصبح ملآذاً للكوآبيسْ . .




* كَبُرَ بيَ لكَ آلأحسآسُ وتعآظمْ حتَى أصبحتُ أعجزُ عن الشهيق
أحِمل عنْ صَدري بعضَه ! أحتآجُ أن أتنفسْ (w)

يآ ربّ السَمآء !
​

 

[Čut!e Quèéи]

‪*

مهمَا إختفِت منَ حياتِك أمُور ظننتَ
إنهَا سببّ سعادِتك , تأكدَ أن اللِه صرَفها عنِك
قبَل إنْ تكوُن سببَ فِي تعاستَك

 

[Čut!e Quèéи]

عودَت نفسّي كِلّمآ خسرتّ شُيئاً اَيَ شَيُء
أنَ إفكُر فِي سلبيآتهِ ،
وُ اَنشُر فّي دآ‘خلي إعتقاداً بِأن اللّه :
أرآد ليّ مآ هوُ ` اَفضلّ ..

​

يَ رب فيْ قلبيً دعَوات
عَانقت أبوآب السَماءْ ..!
ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسعه قل لهَا :
[ كونيْ ]

​

​

 

[Čut!e Quèéи]

اللّهم بـارك ليِ في وقتي ، و لاَتحرمني جهديّ

​

.
.

دون حبّك ، ماعرفت إلا أضيع . . ♥
​

​

 

[Čut!e Quèéи]

قال لهآ
1+1 يساوي ثلاثهـ . ..!
سألته : لماذا ؟
فأجآبها:
أنا وأنتي وطفلنا !

ولا زال ذاك الطفل يجري بـ دمي .."
كما دمك .."
و لا زلتُ أريده إن كان صبياً لا يُشبه والدته ..
حتى لا يُقال " كـَ أمه " فيروا الناس " ملامح أمه "
ترى هل أُعاقب على غيرَتي ..

ولا زلت أريدها إن كَانت صبية أن تكَون كـَ والدتُها تماماً
لكَي أدللها هي , وَ " أمها

بدر بن عبدالمحسن

. . ​