لأإننِيْ أنثِىَـى ( مٌخ‘ـِـِـِـِتلفِهْ ) ، لنٍ يستطِيع أحَدْ / إسسِّتيع‘ـأإبِيّ ~

[Čut!e Quèéи]

-

آرتجيكْ إلهيْ .. وتبكي آلعيون حزنآ !

لإنكَ وحدكَ الأعلمُ " بمآ فيني

"

فقط حقق رجآء عبدتكْ . . (w)

يَ رحمنْ !

آطويْ صفحآتْ السوآد وابدلهآ . .

إلهيْ ,

...... إلهيْ

* مُتغطرسهَ

[ لآ أرجو سوى دعاء من قلوب طآهرهْ

]

 

[Čut!e Quèéи]

-

قالهآ آبنْ آلقيمَ ,

وآستوقفتنيْ كثيرآ !

فأنآ بـ حآجة مآ يوقظنيْ الآن

لآ يسعنيْ سوى آلقول لكم : لتجعلوآ الثقه بآلله قويه

ولو ضعفت كل الأمور !

[ ليستَ سوى وقفه مع ذآتيْ ]

لكلْ روح تمر هنآ

 

[Čut!e Quèéи]

**

تبيْ تعرف كمّ الليآليْ ؟ اللي بكتّ ودمعتْ عيونهآ ؟

. . . تبيْ تعرف كمّ الليآليُ اللي [ سهرتْ ] ولآ غفتَ / جفونهآ ؟!

وش تبيْ تعرف ؟ إسألهآ وقولهآ !

,’ وبتردّ لكْ ذآكَ الجوآبُ / وبعدهآ بـ تخوونهآ !

. . . وضمييييركْ بيأنبكْ بيألمكَ ؟

يَ حبيبيُ بسألك؟

هو بقى عندكْ ضمييير ؟!

يَ حبيبي بذكّرككْ !

* لآ تستبيح دموعهآ !

ترآهآ بـ نظره تكسرككْ !

وحتىْ / القلْب [ الكبيير ]

يجيه يوم و ينكركْ !

[ لآ تستبيح دموعهآ ]

. . آللي آمتلت بالطهر آلكثيير !

ترآهآ بنظره تكسركْك

.................... تكسركُك !

* آستنزفتنيْ البآرحه !

- متغطرسه

[ ولآ اريد ان ارآهآ بإسم غيريْ ]​

 

[Čut!e Quèéи]

-

فلتدركيْ ولتتأكديْ يا تلكّ آلروح ..

بإن لوحة الغدِ [ زآهيهْ ]

مليئه بالالوان المبهجه , فمهمآ أكتست لوحتك بالأمس سوآدآ !

أو حتى أمتدتّ عليهآ آيدٍ تلطخهآ .. تفسدهآ !

فلتمتلئيْ يقيناً بإن من ارادها وكتبَ لهآ أن تصبح هكذآ

بمشيئتهْ تصبح زآهيهْ !

بإرآدتهْ وحدهْ

, تمسكينْ الفرشآة يا صغيرٍه وترسمين غدآ بأبهى حُلهْ !

سبحآنهْ . .

* مُتغطرسهَ

ومآزآلتْ تلكَ الفرآشيْ بإنتظآر لوحآتيْ الزآهيهْ !

............................................ الزآهيهْ !

 

[Čut!e Quèéи]

صبآح كأيَ صبآح . .

وآبتسآمآتْ , ترتسمُ حتى على كعكآتْ !

فقط مليء بالابتساماتْ

[ كل مآ أريده ليْ ولهم

]

ولعليْ أنجز مآ أريدهْ :$ !

​

 

[Čut!e Quèéи]

[ مرّه كمرارة قهوه ]

كمآ تبقى حبيبآتْ القهوهْ تلكّ .. في قعرٍ كوبهآ !

تبقى الذنوبْ في قعرٍ النفس , تخلف أثرآ

واضحا ..

فلنْ يمحيَ الأثر سوىْ توبة !

تزيلْ المرآرة وذكرىْ ذنبٍ مؤلم ْ ..

* لكلِ إنسانُ ذنوبْ !

* وليسَ جميعهم تآبوآ

* وليستَ كلّ الضمآئر تستيقظ !

* وليست كلّ الأنفس تنصح !

[ صآحبة أو ربمآ صآحب النصيحه تلكّ ! أشكرك من العمق

]

جزيتَ خيرآ ..

 

[Čut!e Quèéи]

أتسآئلْ . . هلّ بإمكآنيْ تمييز ألوآنهمْ ؟

نكهآتهمْ , سخونتهم , برودتهم !

كيفَ هيَ أجوآؤهم حينَ آلغضبْ

كيفْ هي أنفآسهم حينَ الضحكّ

هلّ أنآ أجيدُ قراءة شفآههم !

هلْ أنآ أميز مدىْ أفكآرهم ؟

أو حتىْ أغوص في حدقاتْ أعينهم

لستُ أدركّ هذآ كلهْ !

لكنْ لدي [ جوآبْ ] . .

هم بالنسبة لروحيْ " ككأس شآيْ "

بمجردْ وضع أصآبعيْ أدرك كم هم في سخونهْ !

وحين أرتشف منهم إمآ أن اذوق شيئا من

السكر أو مرآرة !

لذآ أحبتيْ قدّ أغوص في ذوآتكم

أكثر ممآ تتوقعونْ

فقطْ أمتلك حآسة تذوق !

 

[Čut!e Quèéи]

دعوه من قلبـُۓ خ1

-
آتمنيـُۓ بإن آكون صآآلحهـﮧ بمآ يكفي لآدخل الجنهـﮧ
وآطل من شرفتهآ على بآب الدنيآ وآبتسم :
آهذآ الآممر آوجعني ؟!
آهذآ الشئ آحزنني ؟!!!
لآآعآد الله آيآم دنيآنآ!!
وآغلق الشرفهـﮧ..

ي آالله الجنهـﮧ

-

^
آمنيهـﮧ آحدآهن‘َ ي رب حققهآ لي ولهآ ولكآفهـﮧ المسلمين

يوم الجمعهـﮧ منتظر مننآ ..
آن نبدأه بذكر االله + آذكآر الصبآح + الاكثآر من الصلاه على الرسول صلى الله عليه وسلم +سوره الكهف

 

[Čut!e Quèéи]

،


اتعلمَ ي أميَريَ بَ آنيَ :
مفتوًنهِ بكَ حدً الثمآلهِ

لاارىً آحدَ سواكً في : هَذه الدنيآإ
ف آنتً وحَدكً من يسكنُ عينآيً

وانتَ وحَدكً منَ / جعلً القلبً " ينبضَ حُبآإ "
وَ وحَدكً من :
سكنً فيهَ واستًوطنً بدَاخلهِ

​

 

[Čut!e Quèéи]

آلنوممَ
..... ملآذي آلوحِيد
.. آلذيْ يعشقنِي بجميعَ حآلآتيْ
ببكإئي وفرحتِي

!
يحملنيْ رغممِ تقلبإت مزإجي آليوميههِ
. ويخفف مِن وشوشةِ تفكيريْ آلمتوإصل
و . . . يدخلني في غيبوبهِ يوميههِ قصييَره

!
تمحِي جمييعَ مآحوليْ
تمحِي جمييعَ مآحوليْ
تمحِي جمييعَ مآحوليْ​

 

[Čut!e Quèéи]

.." امْنحنــِـي " ..





جُوعكَ لِ أتَفتَّتُ لكَ رغيف لذَّة ..

وعطشكَ لِ أعتصرُنِي شَراباً سائِغاً مِنْ

( حُمرةِ التُّوت )

 

[Čut!e Quèéи]

يَا جنَّةَ الرِّضوانِ
بِكِ تَصْحُو الأُمْنيَات
وَ منكِ تَصفُو الحيَاة
يَقطُر فَمكِ بِ الحِكمةِ طُهراً
تُعطِّر الرِّياحَ أنْفَاسكِ
تَخضَّر الأرْضُ بِِ دَمعكِ
وَ تُولَدُ الْأَفْراحَ بِِ ثَغركِ ..!

 

[Čut!e Quèéи]

1- عنْ أوس بن أوس رضي الله عنه ، عن النبي صلَّى الله عليهِ وسلَّم قال :

{ إنَّ مِنْ أفضلِ أيامكم يومَ الجُمعة ، فيهِ خُلق آدمْ ، وفيه قُبضْ ، وفيهِ النَّفخة ،
وفيهِ الصَّعقة ، فَ أكثرُوا عليّ مِنْ الصَّلاة فيه ، فإنَّ صَلاتكم مَعروضة عليّ }



2- عنْ أبي سَعيد الخُدري رضيَ الله عنه قال :
قال رسول الله صلَّى الله عليهِ وسلَّم

{مَنْ قَرأ سُورة الكَهف يَوم الجُمعة أضَاء لهُ مِنْ النُّور مَا بَين الجُمعتينْ }

 

[Čut!e Quèéи]

،

غَريبَةٌ بينَ أوطانِي !
أدسُّ فِي عَينيَّ ألمَ غُربتِي
أتجَّول فِي عُيونِ المارَّة
وَأشْعرُ بِ الخَوف مِنْ تلكَ العَتمة التِّي تُحيط بِ رُوحِي ،*
​

 

[Čut!e Quèéи]

- يَقول الدُّكتور طارق آلحبيب :

الفتاة حينما يخدعها شاب
ليسَ لأنَّها أقلْ عقلاً ..
بلْ لأنَّها أكثر صدقاً
وأكثر عاطفـة وَ شُعوراً
وهو أكثر خُبثاً ودناءهـ !



‏​‏​‏​‏- ويَقول عليّ بن أبي طالب " رضيَ الله عنه " :

لو أُحلِّت نساء العالم لِ رجل
إلاَّ امرأةً واحدة ..
لاشتَهى تلكْ الواحدة !



- هكذا همْ الرِّجال ، صعب إرضائهم ،

• إذا تجادلتي معه قالَ عنكِ عنيدة
وإذا جلستِ صامتة قال إنَّكِ غبيَّة .

• إذا لم تُحبيه يحاول أن يمتلڳڳ
وإذا أحببتيه سوف يترڳڳ .

• إذا أخبرتيه عن مشاكلڳ قال عنكِ مُزعجة
وإذا لم تُخبريه يقول أنِّكِ لا تثقين به .

• إذا جرحتيه فَـ أنتِ قاسية
وإذا جرحڳ هو فَـ أنتِ حساسة جداً


فلا لوم على شكسبير عندما قال :

[ حمداً لله خلقني رجلاً كي لا أحب رجل ] ..،

 

[Čut!e Quèéи]

/

وجودكَ يَعني لِي ..
رَجلٌ يُربك المَطرَ بِ فتْنةِ الصَّمت
يُموسقُ كونِي بِ رحيقِ النَّبض
كأنَّ سِركَ الرِّيح
ونواقيسُكَ مَواقيت صَلاة رُوحْ
نَفحةٌ مِنْ جِنانٍ تَختزلُ شَغفاً أزَل !



وَ دونكَ أنَا يَا سيّدي ..
ضعفُ الحَنين
وحشةٌ وخوفٌ مِنْ سَراب
تراتيلُ قلقٍ / أرَقْ
وَاشْتياقٌ / احترَاقْ
قهوةٌ مرَّة بِ طَعم الرَّمادْ .

​

 

[Čut!e Quèéи]

ذَاكرتي العاقَّة

ورثتْ منكَ جينَات التَّمرد وَ الغُرور
والهُطول بلا سَابق إنذَارْ !
لِ تُربكنِي وتَشيعُ الفَوضى حولِي
فَ تُحرجنِي أمَام الآخريْن ،
وعَلَى الرُّغم مِنْ ذَلك أُحبُّها وبِجُنون
لأنِّي أنْجبتهَا منكْ ..




أنَا بارَّة بِذَاكرتِي العَاقَّة لأنَّها " تُشبهكْ "

​

 

[Čut!e Quèéи]

يَــا أنْتِ ..


اِعْلمي أنَّ ظَاهِر العتابِ خَيرٌ مِنْ بَاطنِ الحقدْ !​

 

[Čut!e Quèéи]

آمنْتُ أنَّ ..

الطِّيبة تَهشَّمت فِي عُيونِ الإنْسانيَّة !

 

[Čut!e Quèéи]

انْظُر إلَى الأعْلَى
هُناكَ فِي السَّمَاء , شَاهِد مَعِي
قَدْ اتَّخذتُ قَراراً
أنْ أصبِحَ كَـ تِلكْ. . .

تِلكَ المُتوشِّحة بِ البيَاض ’
تِلكَ الأكبَر حَجماً وَالأكثَر التصَاقاً بِ الأخْرياَت
تبدُو لِي مِنْ هُنا أنَّها تَحْضِنهن ’
وَ رُبَّما فِي الحقِيقَة هُنَّ اللاَّتي يَحرصنَ عَلَى التَّواجُد حَولَها



قرَّرتُ أنْ أصْبِحَ غَيْمَة !
رُؤيتي تفَاؤُل
مَجِيئِي فرَح
وَ . . حضُورِي مَطَر !

- أنْ أصبحَ غَيمَة أعتَبرهَا الأُمنيَة رَقم اثْنين
فِي قَائِمة الأُمنياتِ لديّ
لاَ يَسبقُها أولويَّةً سِوى أنْ أكُونَ
" سَمَاء" . . .
لِكي أسْتطيِع اِحتضَان كلّ الغَيماتْ

​

​