بو علي : أمج عارفة رايي بالموضوع
ام علي : قتلها .. يلا عيل انا استأذن تامرني على شي
بو علي : سلامتك
فاطمة ( هاذي اللحظة .. وأخيرا أمي بتصعد الغرفة .. واخيرا راح نتم بروحنا .. انا لازم أقول حق امي كل شي .. علي قاعد يموت جدامي كل يوم وأنا ساكتة .. محد راح يبعد أشواق عن طريج علي غير أمي .. بس يافاطمة أنتي تدرين سعاده علي مع أشواق .. ياربي موقفي صعب .. مادري شسوي )
....
علي ( صعدت غرفتي حطيت راسي على المخدة ومافارقت عيني صور أشواق .. بعرف شنو السر ورى أشواق .. ليش موراضية تقولي أحبك .. انا بنطر وبنطر وبتحمل .. بس المهم انها تكون قريبة مني .. ... .. شنو هالصوت .. جنة احد قاعد يطق طريشو غرفتي )

أشواق ( أييه هاذي أنا .. شفت ليت غرفة علي ينور قلت أتحرش فيه .. خذيت صخر من الارض ونفس الافلام الاجنبية قعد احذف الصخر على دريشة علي )

علي ( طليت من الدريشة ولا أشوف أشواق تطل عليي من حوش بيتهم وتظحك .. بطلت الدريشة ولا بأبتسامتها المشرقة كالعادة وأسنانها البيض الي مثل اللولو .. وعيونها العسلية مثل العسل ... دايما أشواق جذي .. تطالعني وبكل نظرة تخليني أذوب من اناظر عيونها )
أشواق : بس بس
علي : ههههه شنو قطو عندج تبسبسين
أشواق : عشان محد يسمعنا
علي : شعندج قاعد تتحرشين
أشواق : ماكو شغل .. أممم أنت بعد عندك شغل
علي : لا ماكو فاضي
أشواق : عيل شرايك تصعد السطح وتشقح سطح بيتنا
علي : ههههههههه .. وانتي تطلين على بيتنا حسستني قاعدين بالفرية يوم هند تطل على صالح الملا ويتصروع من حياه الفهد ..
أشواق : هههههههههههه .. علي شكو .. حدك مظيع .. المهم يلا أنا ناطرتك فوق ..
علي : يلا سرينا
..............................................................................................................
( بيت جاسم )
قمر : مادري شسوي ألحين أدق ولا ماأدق .. أنا شفيني شنو باخذ خيرة ... أكيد بدق
: تووووووووووت ... تووووووووووووووووووت
( بكل رنة فون قلبي يرن معاها )
..
ثنيان : ألووو
قمر : هلا ثنيان .. شلونك .. انشاءالله ماأزعجتك
ثنيان : هلا فيج .. والله الحمدالله تمام .. لا مافيها أزعاج .. اصلن متمل زين دقيتي
قمر : ههههه .. يعني ييت بوكتي
ثنيان : اووف حدج .. بس شلون قمر بجلالة قدرها نزلت من مستواها ودقت على ثنيان البريعصي
قمر : منو يقول
ثنيان : مو هاذي كلمتج .. ههههه ترى وايد صايرة تنسين ..
قمر : خلاص ثنيان .. أنسى كل شي وخل نفتح صفحة يديدة
ثنيان : نفتح صفحة يديدة وشورانا .. هههه
( وتمينة نسولف من الساعه 11 لي الساعه 3 الفجر .. ماحسينة بالوقت ... ماقدر أوصف لكم سعادتي وانا اكلم قمر .. وقمر بعد أسلوبها بالتلفون غير .. مادري أحسها تحط الغروور الي تتصنع فيه بالمدرسة على جانب وتتكلم .. قمر قالتلي كل شي عن حياتها وقالتلي عن فقدها لامها وأهي صغيرة .. حسيت فيها لاني بعد فقدت ابوي .. كسرت خاطري .. مادري ليش حسيت أني زحت مشاعر الكره لها وحاولت أجردها من كل غرورها .. حطيت في بالي هدف .. وهدفي أهو أني راح أعدل قمر .. بخليها أنسانة أحسن على أيدي .. )
.....................................................
مشاري ( بهالوكت الي قاعد يرضع فيه ثنيان أنا كنت ليلحيني قاعد على البحر .. قاعد أفكر بالدنيا وشلون اهيا صج دنية .. وشلون الناس قاعد ياكلون بعضهم .. وشلون القيم تغيرت والعادات والتقاليد صارت بالأرض .. قعد أستغفر ربي على كل الذنوب الي سويتها .. وأنا اتأمل البحر قعد يمي واحد فيه بالأربعين .. كان يتكلم بالتلفون .. عاد انا ملقووف قطيت أذوني معاه )
...... : أنزين أنتي سمعيني لو بس هالمرة .. انا بغير كل الي صار .. سمعيني .. انا والله أحبج والله أحبج
..... : لا تقول أحبج والله قاعد أتعذب من أسمع هالكلمة على لسانك .. بعدين احنا خلاص وايد أشياء واقفة بطريجنا .. وأول هالمعوقات أهم عيالنا .. اي عيالنا
...... : عيالنا .. عيالنا نفاتحهم بالموضوع وأكيد ماراح يوقفون بطريجنا .. اكيد بيتفهمون ولانهم يحبونة أكيد ماراح يوقفون بطريج سعادتنا
...... : بس أنا عيالي غير .. ماراح أقدر أقنعهم .. وعندك امي .. يوم كنا شباب وقفت بطريجنا .. والحين شنو تتوقع منها
...... : أنا قتلج هالمرة راح اوقف بويهم كلهم .. محد بياخذج مني فاهمتني....
مشاري ( ياللاااه .. والله هالريال دش قلبي .. حبيتة .. حبيت تمسكة بالي قاعد يكملها .. طبعا انا أستنتجت سيناريو حق قصتهم وانتجت فلم .. الظاهر يحب وحدة وبيتزوجها وعندهم عيال وخايفين يوقفون بطريجهم .. ايييه هالريال ذكرني بسالفة أمي يوم سألتنا أذا بتتزوج ... هههههه سبحان الله .. شفيهم الأمهات والأبهات متفقين ولا شنوو .. )
...... ( قعدت اطاعه ولفت أنتباهي .. قعد يما على الكرسي وكان الصمت سيد الموقف .. وتنهدت وطالعته ... ولفيت ويهي ولا يقولي )
مشاري : تحبها
..... : الا أموت عليها .. والله الدنيا بدونها ماتسوى
مشاري : عيل شناطر أخطبها
............ : صعبة .. حيل صعبة
مشاري : عيالها .
.... : اي عيالها .. وأمها بعد
مشاري : ويييه حيل صعبة صج .. وليش ماتزوجتوا من البداية
...... : ظرووووووف
مشاري : اي والله ظروووف ... آآخ على الحب أحسة احلا شعور لكني ليلحين ماجربتة
..... : احسلك .. الحب مثل الهوى .. بدونة الاسنان مايقدر يعيش .. وأذا فقد هالهوى خلاص .. يعيش بجسد بلا روح .
مشاري : هههههه .. طلعت شاعر وانا مادري ...
............... : اي عيونها خلتني اخط الشعر .. وأبتسامتها حطت النقط على الحروف .. وحنانها تنسقت أبياتي .. وطيبتها أنتهت حروف شعري
مشاري : أممم لابأس فيه بس ترى موموزون
.... : لو عيونها طاحت بعيوني .. جان انوزنت كل أبيات شعري
مشاري : اوووه أوووه كبيير .. الا ماعرفتني على أسمك
..... : أنا .....
..............................................................................................................
( السكن الجامعي )
جوان ( واقفة على اعصابي ناطرة جراح يرد السكن .. وينة الساعه جريب الفجر وأهو ليلجين ماشرف .. وفونة كلة مفصول عن الخدمة .. ولا مغلق .. لايكون صار فيه شي لا سمح الله .. وجان تهدى اعصابي .. جاك جنة حاس فيني .. بكل لحظة أتظايق فيها أشوفة جدامي .. هالريال صج غريب أمرة .. شدراه .. جنة داش بأم أفكاري )
جاك : مرحبا جوان .. لماذا تقفين بالخارج وحدك .. الجو بارد جدا
جوان : جااك يا اللاااه .. جئت في وقتك ..
جاك : ههههه .. كنت مارا لكي أمر باحد المطاعم القريبة وصادفتك
جوان : أمممم هل رأيت جراح
جاك : لاا لماذا
جوان : انه لا يرد على اتصالاته .. كلما حاولت الاتصال به يكون جهازه خارج نطاق التغطية
جاك قرب ولم جوان .. : لا تقلقي حبيبتي .. كل شي بخير بأذن الله
جوان : انا خائفة .. آشلي تخطط لشيء .. اني خائفة ألا تفعل به شي
جاك شاف جراح ولا ينفذ طلب آشلي ويبوس جوان على شفايفها ..
جوان : جاك .. أبتعد .. ماهاذا
جاك : ماذا بك
جراح : ماشاءالله .. ماشاءالله .. صاير السكن سمردحة
ام علي : قتلها .. يلا عيل انا استأذن تامرني على شي
بو علي : سلامتك
فاطمة ( هاذي اللحظة .. وأخيرا أمي بتصعد الغرفة .. واخيرا راح نتم بروحنا .. انا لازم أقول حق امي كل شي .. علي قاعد يموت جدامي كل يوم وأنا ساكتة .. محد راح يبعد أشواق عن طريج علي غير أمي .. بس يافاطمة أنتي تدرين سعاده علي مع أشواق .. ياربي موقفي صعب .. مادري شسوي )
....
علي ( صعدت غرفتي حطيت راسي على المخدة ومافارقت عيني صور أشواق .. بعرف شنو السر ورى أشواق .. ليش موراضية تقولي أحبك .. انا بنطر وبنطر وبتحمل .. بس المهم انها تكون قريبة مني .. ... .. شنو هالصوت .. جنة احد قاعد يطق طريشو غرفتي )
أشواق ( أييه هاذي أنا .. شفت ليت غرفة علي ينور قلت أتحرش فيه .. خذيت صخر من الارض ونفس الافلام الاجنبية قعد احذف الصخر على دريشة علي )
علي ( طليت من الدريشة ولا أشوف أشواق تطل عليي من حوش بيتهم وتظحك .. بطلت الدريشة ولا بأبتسامتها المشرقة كالعادة وأسنانها البيض الي مثل اللولو .. وعيونها العسلية مثل العسل ... دايما أشواق جذي .. تطالعني وبكل نظرة تخليني أذوب من اناظر عيونها )
أشواق : بس بس
علي : ههههه شنو قطو عندج تبسبسين
أشواق : عشان محد يسمعنا
علي : شعندج قاعد تتحرشين
أشواق : ماكو شغل .. أممم أنت بعد عندك شغل
علي : لا ماكو فاضي
أشواق : عيل شرايك تصعد السطح وتشقح سطح بيتنا
علي : ههههههههه .. وانتي تطلين على بيتنا حسستني قاعدين بالفرية يوم هند تطل على صالح الملا ويتصروع من حياه الفهد ..
أشواق : هههههههههههه .. علي شكو .. حدك مظيع .. المهم يلا أنا ناطرتك فوق ..
علي : يلا سرينا
..............................................................................................................
( بيت جاسم )
قمر : مادري شسوي ألحين أدق ولا ماأدق .. أنا شفيني شنو باخذ خيرة ... أكيد بدق
: تووووووووووت ... تووووووووووووووووووت
( بكل رنة فون قلبي يرن معاها )
..
ثنيان : ألووو
قمر : هلا ثنيان .. شلونك .. انشاءالله ماأزعجتك
ثنيان : هلا فيج .. والله الحمدالله تمام .. لا مافيها أزعاج .. اصلن متمل زين دقيتي
قمر : ههههه .. يعني ييت بوكتي
ثنيان : اووف حدج .. بس شلون قمر بجلالة قدرها نزلت من مستواها ودقت على ثنيان البريعصي
قمر : منو يقول
ثنيان : مو هاذي كلمتج .. ههههه ترى وايد صايرة تنسين ..
قمر : خلاص ثنيان .. أنسى كل شي وخل نفتح صفحة يديدة
ثنيان : نفتح صفحة يديدة وشورانا .. هههه
( وتمينة نسولف من الساعه 11 لي الساعه 3 الفجر .. ماحسينة بالوقت ... ماقدر أوصف لكم سعادتي وانا اكلم قمر .. وقمر بعد أسلوبها بالتلفون غير .. مادري أحسها تحط الغروور الي تتصنع فيه بالمدرسة على جانب وتتكلم .. قمر قالتلي كل شي عن حياتها وقالتلي عن فقدها لامها وأهي صغيرة .. حسيت فيها لاني بعد فقدت ابوي .. كسرت خاطري .. مادري ليش حسيت أني زحت مشاعر الكره لها وحاولت أجردها من كل غرورها .. حطيت في بالي هدف .. وهدفي أهو أني راح أعدل قمر .. بخليها أنسانة أحسن على أيدي .. )
.....................................................
مشاري ( بهالوكت الي قاعد يرضع فيه ثنيان أنا كنت ليلحيني قاعد على البحر .. قاعد أفكر بالدنيا وشلون اهيا صج دنية .. وشلون الناس قاعد ياكلون بعضهم .. وشلون القيم تغيرت والعادات والتقاليد صارت بالأرض .. قعد أستغفر ربي على كل الذنوب الي سويتها .. وأنا اتأمل البحر قعد يمي واحد فيه بالأربعين .. كان يتكلم بالتلفون .. عاد انا ملقووف قطيت أذوني معاه )
...... : أنزين أنتي سمعيني لو بس هالمرة .. انا بغير كل الي صار .. سمعيني .. انا والله أحبج والله أحبج
..... : لا تقول أحبج والله قاعد أتعذب من أسمع هالكلمة على لسانك .. بعدين احنا خلاص وايد أشياء واقفة بطريجنا .. وأول هالمعوقات أهم عيالنا .. اي عيالنا
...... : عيالنا .. عيالنا نفاتحهم بالموضوع وأكيد ماراح يوقفون بطريجنا .. اكيد بيتفهمون ولانهم يحبونة أكيد ماراح يوقفون بطريج سعادتنا
...... : بس أنا عيالي غير .. ماراح أقدر أقنعهم .. وعندك امي .. يوم كنا شباب وقفت بطريجنا .. والحين شنو تتوقع منها
...... : أنا قتلج هالمرة راح اوقف بويهم كلهم .. محد بياخذج مني فاهمتني....
مشاري ( ياللاااه .. والله هالريال دش قلبي .. حبيتة .. حبيت تمسكة بالي قاعد يكملها .. طبعا انا أستنتجت سيناريو حق قصتهم وانتجت فلم .. الظاهر يحب وحدة وبيتزوجها وعندهم عيال وخايفين يوقفون بطريجهم .. ايييه هالريال ذكرني بسالفة أمي يوم سألتنا أذا بتتزوج ... هههههه سبحان الله .. شفيهم الأمهات والأبهات متفقين ولا شنوو .. )
...... ( قعدت اطاعه ولفت أنتباهي .. قعد يما على الكرسي وكان الصمت سيد الموقف .. وتنهدت وطالعته ... ولفيت ويهي ولا يقولي )
مشاري : تحبها
..... : الا أموت عليها .. والله الدنيا بدونها ماتسوى
مشاري : عيل شناطر أخطبها
............ : صعبة .. حيل صعبة
مشاري : عيالها .
.... : اي عيالها .. وأمها بعد
مشاري : ويييه حيل صعبة صج .. وليش ماتزوجتوا من البداية
...... : ظرووووووف
مشاري : اي والله ظروووف ... آآخ على الحب أحسة احلا شعور لكني ليلحين ماجربتة
..... : احسلك .. الحب مثل الهوى .. بدونة الاسنان مايقدر يعيش .. وأذا فقد هالهوى خلاص .. يعيش بجسد بلا روح .
مشاري : هههههه .. طلعت شاعر وانا مادري ...
............... : اي عيونها خلتني اخط الشعر .. وأبتسامتها حطت النقط على الحروف .. وحنانها تنسقت أبياتي .. وطيبتها أنتهت حروف شعري
مشاري : أممم لابأس فيه بس ترى موموزون
.... : لو عيونها طاحت بعيوني .. جان انوزنت كل أبيات شعري
مشاري : اوووه أوووه كبيير .. الا ماعرفتني على أسمك
..... : أنا .....
..............................................................................................................
( السكن الجامعي )
جوان ( واقفة على اعصابي ناطرة جراح يرد السكن .. وينة الساعه جريب الفجر وأهو ليلجين ماشرف .. وفونة كلة مفصول عن الخدمة .. ولا مغلق .. لايكون صار فيه شي لا سمح الله .. وجان تهدى اعصابي .. جاك جنة حاس فيني .. بكل لحظة أتظايق فيها أشوفة جدامي .. هالريال صج غريب أمرة .. شدراه .. جنة داش بأم أفكاري )
جاك : مرحبا جوان .. لماذا تقفين بالخارج وحدك .. الجو بارد جدا
جوان : جااك يا اللاااه .. جئت في وقتك ..
جاك : ههههه .. كنت مارا لكي أمر باحد المطاعم القريبة وصادفتك
جوان : أمممم هل رأيت جراح
جاك : لاا لماذا
جوان : انه لا يرد على اتصالاته .. كلما حاولت الاتصال به يكون جهازه خارج نطاق التغطية
جاك قرب ولم جوان .. : لا تقلقي حبيبتي .. كل شي بخير بأذن الله
جوان : انا خائفة .. آشلي تخطط لشيء .. اني خائفة ألا تفعل به شي
جاك شاف جراح ولا ينفذ طلب آشلي ويبوس جوان على شفايفها ..
جوان : جاك .. أبتعد .. ماهاذا
جاك : ماذا بك
جراح : ماشاءالله .. ماشاءالله .. صاير السكن سمردحة