الفرح
*للفرح مذاق ونكهة خاصة لا يشعر بها إلا من حصل له مطلوبه من إنشراح الصدر وهو من المشاعر الإيجابية.*
*والمهم الذي نعرفه هو التوازن أثناء الفرح وعدم المبالغة فيه سواء من حيث الفرح المحمود أو المذموم.*
*وللفرح أسباب قد تكون واضحة أو غير واضحة مثال ذلك (الحصول على درجة علمية أو تلقي خبر سار أو لقاء صديق وغيرها)*
*وأحيانا يطرأ على الشخص فرح داخلي ليس له سبب واضح ويعود ذلك مايشعر به من داخل ذاته.*
*فلنحذر ولنتجنب (الفرح المذموم)الذي يؤدي إلى ظلم الناس والإنتقام منهم والتسلط عليهم فيوجد من الأشخاس من يشعر بالفرح أثناء ممارسة هذه الأفعال السيئة إلا من رحم ربك.*
*وقد نهانا ربنا عن هذا النوع من الفرح.*
*قال تعالى (إن الله لايحب الفرحين)*
*والمطلب الجوهري لنا هو تعزيز الفرح المشروع والمحمود وذلك من خلال القيام ببعض العبادات أو شراء منزل أو قدوم مولود وغيرها لأنه يوجد إرتباط بين الفرح بملذات الدنيا التى توصلنا إلى الآخرةوهذا الذي نقصده ونريده جميعا.*
*قال تعالى (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا)*
*للفرح مذاق ونكهة خاصة لا يشعر بها إلا من حصل له مطلوبه من إنشراح الصدر وهو من المشاعر الإيجابية.*
*والمهم الذي نعرفه هو التوازن أثناء الفرح وعدم المبالغة فيه سواء من حيث الفرح المحمود أو المذموم.*
*وللفرح أسباب قد تكون واضحة أو غير واضحة مثال ذلك (الحصول على درجة علمية أو تلقي خبر سار أو لقاء صديق وغيرها)*
*وأحيانا يطرأ على الشخص فرح داخلي ليس له سبب واضح ويعود ذلك مايشعر به من داخل ذاته.*
*فلنحذر ولنتجنب (الفرح المذموم)الذي يؤدي إلى ظلم الناس والإنتقام منهم والتسلط عليهم فيوجد من الأشخاس من يشعر بالفرح أثناء ممارسة هذه الأفعال السيئة إلا من رحم ربك.*
*وقد نهانا ربنا عن هذا النوع من الفرح.*
*قال تعالى (إن الله لايحب الفرحين)*
*والمطلب الجوهري لنا هو تعزيز الفرح المشروع والمحمود وذلك من خلال القيام ببعض العبادات أو شراء منزل أو قدوم مولود وغيرها لأنه يوجد إرتباط بين الفرح بملذات الدنيا التى توصلنا إلى الآخرةوهذا الذي نقصده ونريده جميعا.*
*قال تعالى (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا)*
