...:" ليــــــــــــــه الجـفــــــــآ ":..

[ليه الجفآ]

قلبي لـه اليـوم .. ثالـث يـوم موجعنـي
وعيني لها اليوم ثالـث .. تجمـع طيوفـك
والبـال كنّـه علـى دربــك يوزعـنـي
ولسانـي ماكنـه الا خـلـق لحـروفـك
لاالنـوم نافـع .. ولا التفكـيـر نافعـنـي
انام واصحى على الباقـي مـن وصوفـك
بالله قلي .. شعـوري هـذا وش يعنـي !؟
طمنّـي .. الله يطمـن هـمّـك وخـوفـك
بيني وبينك .. ترى اللي صدق ضيعنـي ....
ان انت في اخر لقا .. شارح لي ظروفك
مدري وش اقول .. لكن تدري .. اسمعنـي
خابرك وافـي .. و أبيـك تتـم معروفـك
ان كنـت نـاوي تسافـر .. لاتودّعـنـي
بـس انتبـه .. لا تسافـر قبـل مااشوفـك





..​

 

[ليه الجفآ]

’’


لا أحـــد يشتــاق إلـيـك مثــلي
و لا أحـــد يحتــاج لــك أكثــر منــي
ولا أحــد يخفــق قلـبـه خـوفا عـليـك مثلـمـا يخفـق قلبـي





,’

​

 

[ليه الجفآ]

,’



كُل مَا أريدُھ ¸
هو أن ألتحِف بـ قميص [ له] ˇ
يحمِل رائحةَ جسَده ˇ
ۉ أنـآاإااإ‘م `



.,​

 

[ليه الجفآ]

اللهم :

........إنك تعلم .. سري .. وعلانيتي .. فإقبل معذرتي
........وتعلم .. حاجتي .. فإعطني سؤالي

اللهم :

.......إني أسألك .. إيماناَ يباشر قلبي .. ويقيناَ صادقاَ
.......حتى أعلم .. أنه لن يصيبني .. إلا ما كتبته علي
.......و الرضـــا .. بما قسمته لي
.......ياذا الجلال والإكرام​

​

​

​

​

​

​

 

[ليه الجفآ]

تَعَآل !
( الْمَح )
. . . / بعَيْن الليْ يِحبّك | خّآفِي
/ آهّآتْه

تّعَآل !
( إقْرَى )
تِفَآصَيل . . / [ الغِيْآب ]


.. بغَبْرَة الصْوره !

تَعَآل !
ولا عِجَزْت إنّك | تِطَيّب خَآفِقَي
. / هَآتَه
أنْآ
فِي الحَالتْين أصْلآ أحْس النَفْس
....مَكْسُورَه !




..​

 

[ليه الجفآ]

,’



ڳم آتمنىَ .. بہذا . . | آليومَ
آن تحدثّ معجزَھ
تجعلہم يفهمۆن ..
بِ آنيےّ آحتآجہ ..
............... بِ جنوووووووونَ !!!!




..

​

 

[ليه الجفآ]

لآيهمني آن أكون أول حب أستعمر قلبك
ولآ أول أمرآءة أحببتهـآ
آلآهم آنك آغقلت قلبك بعد قدومي

ووضعت لوحه كتب فيهـآ :

لآ لجنــس حوآء بعدهـآ


..​

 

[ليه الجفآ]

الْلَّهُم إني استغفرگ
عدد ما أنساني الشيطان عن ذكرگ „
و عدد ما ألهتني الدنيا عن الرجوع إليگ . . ’
فقد قصرت ولم تقصر =‘( „ ونسيتگ ولم تنسني ,.
الْلَّهُم أذقني لذة الخشوع „ و زدني لگ خضوع ,.
وتقبل ذلـي في الرگوع والسجود ;
* آنـا ومن آحببتهم فيگ }-
الْلَّهُم آمـيّن





,’​

 

[ليه الجفآ]

-

كثر اهتمَآمي فيگَ ( كبر غُرورگَ )
. . . وَآنآـآوعد هذآ الخطـأ " مّ ـآ يتگَرر !





..,’​

 

[ليه الجفآ]

يمتصّ القرآن الحزن من القلب كإسفنجة ..
ويبدو الخطاب فيه شخصيًا , حميميّا ودافئًا .. و عظيمًا أيضّا ..!

لا أحد يستطيع أن يربّت على قلبك ,
كما تفعل سورة يوسف ..

ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة ,
كما تفعل سورة يس ..

ولا أن يقول لك بكلمات الله :
[ ما ودّعك ربُّك وما قلى ] ..

إلا هو ..

إذا قرأت القرآن حزينًا .. كان كضماد ..
وإذا قرأته سعيدًا ، ضاعف تلك السعادة ..

هو القرآن , فلا تهجره ..!

​

,,’,​

 

[ليه الجفآ]

آستغفرَآللـہُ آلذيْ لـآآ آلہُ آلـآ هوَ
آلحيَ آلقيومَ | وَآتوبَ آليہُ




.


.


.

​

برررررووب ....​

 

[ليه الجفآ]

وَ . .


مثثلَ مآيحتآجَ آلعقلَ . . رآحة آلبآل !

. . .

مششُآعرّي تحتآجَ | فترة نقآهه​

​

 

[ليه الجفآ]

خللوه يهملنيَ ؟​

.


.

. . و يلهى مع | آلنآسُ ​

​

قدريَ !
بيععرفهَ ’ لآ ممنه فقدنيَ​

​

 

[ليه الجفآ]

http://www.m2n2.net/vb/showthread.php?t=78848​

.​

.

​

.​

.​

​

.​

.​

​

.​

.​

 

[ليه الجفآ]

,,
​

اللهم اجعلنآ من أعظم خلقك نصيباً ..
في كل خيرٍ تقسمه.. وفي كل نورٍ تنشره ..
وفي كل رزقٍ تبسطه.. وفي كل ضُرٍ تكشفه..
وفي كل بلاءٍ ترفعه

,,

​

 

[ليه الجفآ]

,,













ليستْ " أفوآهنا " فَقط من تصْمت :!
حتّى أعيننا : متمرسه بِـ مهَاااره في حفظ ( الدموع )





..​

 

[ليه الجفآ]

،
مِن دوُن قصدْ [ آحببتُــہْ ] ..
ومِن دوُن آيّ سوآبق عشِقتُـہْ ومنْ دوُن آيّ آسبآب آدمنتُـہْ ,
كنتُ [ آبآدلـہْ آلحديث ]
آشآركـہْ ‘ فرحآتـہْ وَ آخفف عنـہْ آلآمـہْ
كآن يُمتعني آلحديث معـہْ آلىَ آن آصبحتُ مُلهِمىْ لمُحآدثتـہ
- ومَن كآن يعلم . . ?
بـ أنني سوفَ [ آُغرم بـ قلبِــہْ ] ؟ !
آشتآقُ لمُشآركتِه آحدآ آ آ ث يوميِ
وآتألم حينَ آعلمُ بأنّه / يكتئِب أو يسكنهْ حزن
- بلآآ شعوُر ” سكنَ قلبيْ ”
وآستلذّ بالعشق بِمفرَدھٍ وحتّى هذھٍ آللحظـہْ
وآنَآ آزدآدُ جنوُنَـاً بـِ حُبــہْ ​

..

​

 

[ليه الجفآ]

لكل من مــر من هنا ..!!





.​

 

[ليه الجفآ]

تعبت اكآبر
و وضعي مايسآعدني..!
الناس تسأل
وانا مليت ارقعّهآ .....!!




..​

​

 

[ليه الجفآ]

اشياء كثيره تجرحناا ..
و لكن : لا نجد سووى الصمت ..
ف كييف تعاتبهم .. على افعاال
لا تععني لهم شي .. /
و لكنها تعني لنَآ الكثثيرَ ..




.​