السلام: خلصت كتابين .. 1- انها لندن يا عزيزي ..حنان الشيخ ... كتاب ما عجبني وايد رغم انها قصة حيلوة بس مالها اي معنى ولا تخرج منها باي شئ .. 2- من واحد لعشرة ...مصطفى امين .. يتكلم عن ثورة 1919 من واقع معايشته في بيت سعد زغلول وما قبلها لانه ربيب سعد ..كما يؤرخ حياة سعد وحياته ببيته مع زوجته صفيه ... والان .. اقرأ كتاب كاميليا وفاروق..للمؤرخ سمير فراج...
وكنت قد انتهيت من كتاب 2012 النهاية ...ويليام غلاديستون. وكتاب كنت مشتاقة ان اقرائه وكان ظني انه مثل الفيلم ولا ياتي دوره وكم تحايلت على نفسي حتى اضعة مكان كتاب اخر ...لكن عندما قرأته انصدمت لا معنى له ولا حكاية ...ولا علاقة لها بالفيلم الا الاسم ... فهي بطيئة في البداية متسارعة الاحداث قبل النهاية .. تحكي عن ماكس الذي في سن 15 اصيب بمرض عارض واخذته امه للطبيب وما لبث ان توفي لدقائق وحصل معه حالة من النورانية كما يسمونها بان رأى النور الذي ياخذه الى النفق ولكنه شاهد هناك 12 اسما حولهم الوان معينه وعندما رجع الى الحياة مرة اخرى لم ينسى هذا الامر ولكنه تجاهلة ثم مع الحياة اصبح يرتبط باشخاصروفي بلادين مختلفة اثناء عملة في فريق تلفزيوني للافلام الوثائقية التي كان يصورها عن الاماكن الاكثر قدسية بالعالم فيقابل هؤلاء الاشخاص ولكنه لا يعرف الصلة بينهم حتى النهاية عندما يقول له شخص يدعى الدب الراكض عن صلته انهم هم المختارون ل 12 لاحداث نورانية وتوازن كما قيل لنجاة لالارض في رزنامة مايا فجمعهم في بلدة مكسيكية .... رواية لا معنى لها غير انك تقول اني قرائتها لكن لا تزيد حصيلتك بشئ ...
الشرق والغرب :::: أحمد امين
على باب سجن ابي العلاء ::: لمعروف الرصافي ::: حشو كلام موعلى مستوى ماسمعت
عن الكاتب بس بكمله اشوف
الولد الاسود :::: ريتشارد رايت ::: عن اضطهاد السود في امريكا