هذي الشيفه لما زارتنا بالكويت في مهرجان ليالي فبراير قلدت مذيعتنا حصه اللوغاني بالقصه وطالعه وييع ياشينها تقلد حصه وبنات الكويت احنا الي تلوق علينا هالقصه هذي بكبرها سحت اتقرع بعد تصير الدميه القاتله ليالي فبراير مادري ليش يابوها أتوقع تكملة عدد لأن ماعندها جمهور بالكويت صوتها زفت وشكلها ويع لوقاعده على كشتها ومتحمله ثقل الكشه أبرك مالت أم التقليد تمشي وتقلد طاح حظها أكثر من ماهو طايح