وهاذي قصيده توها كاااتبها وحصريه هم
خــيـالهـا )
الــنــفــس مـــهـــره والـتــجــاريــب مــضــمـــار
و بــلــيــس خـــيـــال الــنــفــوس الـضـعـيــفــه
إلـــــــــــي تـــــفــــــوع تـــــقــــــول بــيــديــنــهـــا نـــــــــــار
تــــونــــس مــــــــن الــخـــيـــال ذلـــــــــه وخـــيـــفـــه
تـفـتــل سـواعــدهــا مــعـــا الـخــيــل وتــغـــار
ومـيــدانــهــا مـــــــن ضــربــهـــا لـــــــه رجــيــفـــه
(خـيـالـهـا) بـالـشــوط يـلـقــى لــــه اعـــــذار
إلــــــيـــــــا تــــعــــدوهـــــا الــــمـــــهـــــار الــخـــفـــيـــفـــه
مـادامــهــا مــــــا راغــــــت ايــمــيــن ويـــســـار
وبـالـشــوط مــــا تـجــمــح ولاهـــــي عـنـيـفــه
والـــلــــي نــــهــــار الــــشــــوط تــبـــتـــر تــبـــتـــار
و(خــيــالــهـــا) دونـــــــــه مــــهـــــاراً وصـــيـــفـــه
والميـد مـن ضـرب السواعـد لـه غـبـار
مـــرخـــي رســنــهــا وكــــــل مـــهـــره تـحــيــفــه
إليا عدت بالشوط كنها معدى حمار
(خـــيـــالــــهــــا) بـــــــايـــــــج وبـــــــيــــــــن جـــنــــيــــفــــه
خيـالـهـا يـصـبـر عـلــى الـخــزي والــعــار
لـــــــــــــو أن عـــســـفـــهــــا مــــرتــــيـــــنً بـــســـيـــفــــه
مـــــــدام راعــيــهـــا عــلــيــهــا مــــاهــــو حــــــــار
(مــاهـــي عــلـــى كـيــفــه ولاهـــــو بـكـيــفــه)