ملخص الرجال من المريخ النساء من الزهرة

  • بادئ الموضوع معالي الملكة
  • تاريخ البدء
إنضم
3 أبريل 2008
المشاركات
3,601
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Kuwait
فلوريدا : طلعوا صفحاتج ألحين .. أنا الصبح حاولت أبطلهم ما بطللوا ..

والله ألحين كاهم موجودين ..

يلله شرحي ..أهم النقاط بالكتاب !!!

كللي آذان صاغية .. هاج أذوني هههههههههههههههههههههههههههههه :dddds:

 
التعديل الأخير:
إنضم
3 أبريل 2008
المشاركات
3,601
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Kuwait
ويا ليت الحجي ما عليج أمر بالعامي .. الكويتي ... ويا ليت الأمثلة تركب عالريال الكويتي

والمرة الكويتية .. علشان ترسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسخ المعلومة وما تنسي ..
جني مصختها ؟؟؟؟
أمبي كتبي براحتج حبيبتي .. مو شرط عامي وكويتي :)
 

KrNA-KrNA

New member
إنضم
6 أكتوبر 2008
المشاركات
609
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Q8
هالكتاب احس لازم يدرس في المدارس..

لان ثمييييين حدة...والاهم من التعامل مع الرجل..تكتشف المراة نفسها وتعرف ذاتها ورغباتها وتقدر تسيطر على نفسها.....
 

فلوريدا

New member
إنضم
4 نوفمبر 2008
المشاركات
1,020
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
برونزيه

دورت ولقيت لج ملخص جاهز نقلته من النت وسطرته استفيدي

منه انتي واللي يشرفون الموضوع وكل فصل وتلخيصه

يعني للامانه منقووول








الفصل الاول من الكتاب يحمل عنوان الكتاب نفسه «رجال من المريخ، النساء من الزهرة»

ويستهله المؤلف بافتراض جميل يقول فيه: ان الرجال كانوا يعيشون في المريخ والنساء كن يعشن في الزهرة وذات يوم نظر احد الرجال الى الزهرة فأعجبه منظر النساء فأخبر زملاءه فوقعوا في حب اهل الزهرة واخترعوا سفنا فضائية وطاروا الى الزهرة ورحب بهم اهل الزهرة الذين كانوا يعرفون بفطرتهم ان هذا اليوم سيأتي وكان لهذا الحب وقع السحر، فقضوا اياما جميلة يتعلم كل واحد من الآخر اشياء جديدة، ثم قرروا السفر الى الارض فوصلوها متعبين وناموا ليستيقظوا وهم يعانون من فقدان ذاكرة اختياري فنسي كل من اهل المريخ والزهرة انهم كانوا من كواكب مختلفة وأنه يفترض ان يكونوا مختلفين ولم يعد في ذهنهم اي شيء عن الخلافات التي عرفوها عن بعضهم يوم التقوا في الزهرة ومنذ ذلك اليوم بدأ الخلاف بين الرجال والنساء.

في الفصل الثاني من الكتاب (وهو بعنوان السيد الخبير ولجنة تحسين البيت)

يستعرض المؤلف سمات كل من سكان المريخ والزهرة، فيرى اهل المريخ يمجدون القوة والكفاءة والفاعلية والانجاز، وكل شيء في حيلتهم يعد انعكاسا لهذه القيم، وهم يهتمون بالاخبار والطقس والرياضة والصيد وسباق السيارات، ولا يعيرون اي اهتمام لروايات العشق وكتب المساعدة الذاتية. وهم يهتمون بالمدركات الحسية بدلا من الناس والمشاعر. وتحقيق الاهداف مهم جدا للمريخي لانه وسيلته للبرهنة على مقدرته والمريخي يحب ان يحقق هذه الاهداف بنفسه، ولذا يرى المؤلف ان فهم هذه الصفة المريخية يمكن ان يساعد النساء على ادراك سبب رفض الرجال لأي محاولة تصحيح لما يفعلون. ومن جهة اخرى فأهل المريخ يحبون اسداء النصائح للآخرين لانهم يرون انفسهم خبراء وهذا ما يجعلهم يلبسون ثوب الخبراء ويقومون باسداء النصح للمرأة التي كنوع من اظهار الحب والغيرة، وعلى نقيض ذلك يميل سكان الزهرة (النساء) الى التعبير عن طيبتهن وحبهن ورعايتهن، كما انهن مشغولات في مسائل الارشاد النفسي والنمو الذاتي والروحانية، ولان اثبات مقدرة الشخصية ليس ذا اهمية بالنسبة لسكان الزهرة فتقديم المساعدة او احتياجها ليست مشكلة للنساء ان تقديم النصح والاقتراحات دليل على الاهتمام على كوكب الزهرة فيما الامر مختلف تماما عند اهل المريخ الذين يتبعون شعار: اذا كان هناك شيء يعمل فلا تغيره ولا تقم بترميمه. ولهذا فعندما تحاول المرأة تحسن الرجل يشعر انها تحاول اصلاحه، ويفهم من هذا انه قد تعطل. وينهي المؤلف هذا الفصل بالنصيحتين الآتيتين: اذا كنت امرأة فلا تقدمي للرجل اي نصيحة ما لم يطلبها منك. وإذا كنت رجلا فأحسن الانصات للمرأة دون ان تقوم بدور الخبير الذي يمكن ان يفهمها دون ان تتكلم ويقدم لها الحلول قبل ان يعرف مشكلتها.

الفصل الثالث من الكتاب يبين الاساليب المختلفة للرجال والنساء في التعايش مع الضغط النفسي، فعلى حين يميل أهل المريخ (الرجال) الى الانسحاب والتفكير بصمت فيما يضايقهم

، تشعر الزهريات بحاجة فطرية للتحدث عما يضايقهن. فالرجل عندما يتعرض لضغط نفسي ينسحب الى كهفه ويركز على حل المشكلة، ويختار في الغالب أكثر المشكلات الحاحاً ليركز عليها تاركاً المشكلات الأخرى تتراجع الى الخلف مؤقتاً، وهو ان لم يستطع حل مشكلته يبق في حجرته، وقد يلجأ إلى مشاهدة التلفزيون أو قيادة السيارة، وربما يحضر مباراة رياضية، ثم يعود من جديد إلى مشكلته، والمشكلة ان النساء لا يفهمن عادة هذه الطبيعة عند الرجل، فهن يتوقعن منه ان يفتح صدره ويتحدث عن مشكلاته كما تفعل الزهريات، وعندما لا يجدن هذا الامر تشعر النساء بالاستياء. فهن يرين ان على الانسان الذي يقع تحت ضغط مشكلات تواجهه ان يتحدث الى من حوله عن هذه المشكلات دون مراعاة لأولوية هذه المشكلات، وهن ربما يتحدثن عن مشكلات ماضية وحاضرة ومستقبلية ليفرغن ما في اعماقهن، والرجال في هذا الموقف يبدون رغبة في عدم الاستماع لانهم يرون ان النساء يحملن الرجل المسئولية سواء في سبب المشكلة أو حلها. ويرى المؤلف أن أهل المريخ والزهرة كانوا يعيشون بسلام يوم كان كل طرف يدرك خصوصية الآخر، فكان الرجال يستمعون للنساء ويناقشونهن، وكانت النساء لا ترى في دخول الرجل حجرته واغلاقه الابواب من اجل التفكير تعبيراً عن عدم الحب والوفاق.

اما الفصل الرابع من الكتاب فقد جاء بعنوان «كيف تحفز الجنس الآخر،»

فيرى فيه المؤلف ان تحفيز الرجل يكون بإشعاره ان هناك من يحتاج إليه، وعندما يشعر أنه غير محتاج اليه يصبح سلبياً واقل نشاطاً اما النساء فيكون تحفيزهن عبر اشعارهن أنهن معززات مكرمات. فالرجل عندما ينضج لا يقنع برعاية نفسه وحده بل يشعر بحاجة إلى الحب ليهتم بشخص آخر واعظم حاجاته في هذا الوقت منح الحب للآخرين، وعندما لا يشعر الرجل أنه يحدث أثراً ايجابياً في حياة شخص آخر يصعب عليه الاهتمام بنفسه. اما الزهريات فقد تعبن من العطاء يوم كن يعشن في كوكبهن مفردات واصبحن بحاجة الى من يرعاهن ويشعرهن بمكانتهن، ويرى المؤلف ان الاتفاق بين الرجال والنساء يكون عبر محددات ثلاثة هي: الدافعية والمسئولية والتدرب على فعل ما يرضي الطرف الآخر.

وجاء الفصل الخامس من الكتاب بعنوان «التحدث بلغات مختلفة» .

وفيه يتحدث المؤلف رؤية للخلاف بين قاموس الرجل وقاموس المرأة، ويقدم احصائية طريفة لبعض العبارات التي يرددها كل طرف وتكون سبباً في خلاف طويل، فالمرأة تردد عبارات مثل «نحن لا نخرج ابداً» انت لم تعد تحبني، اريد رومانسية اكثر ويكون رد الرجل عليها على التوالي: «هذا ليس صحيحا لقد خرجنا الاسبوع الماضي، طبعاً أنا احبك، هل تقصدين بأنني غير رومانسي». وبعد تحليل لقاموس كلا الطرفين يقدم المؤلف نصائح لهما لكي يعرف كل واحد منهما كيف ينصت للآخر وكيف يستخدم الرد المناسب حتى لا يصلا الى حوار عقيم يثير الخلاف من جديد.

يشير المؤلف في الفصل السادس الى ان للرجال والنساء حاجات حب مختلفة.
فالرجل يقترب لفترة ثم يشعر بالحاجة الى الانسحاب، وعلى المرأة ان تعي ذلك وعليها ان تشجع هذه الحاجة عنده حتى يرتد اليها لتصبح كمن يقذف بكرة مربوطة بحبل مطاطي ترميها فتعود اليها من جديد
.



وفي الفصل السابع يبين المؤلف ان مواقف الحب عند المرأة تثور وتسكن بانتظام في حركة موجية، وسيتعلم الرجال كيف يفسرون هذا التبدل الفجائي في المشاعر، وسيتعرفون الى أنسب الاوقات للتقرب من المرأة.

اما الفصل الثامن فيوضح المؤلف فيه ان الرجال والنساء عادة ما يقدمون نوع الحب الذي يحتاجون اليه

وليس الحب الذي يحتاج اليه الجنس الاخر. فالرجال يحتاجون بصورة رئيسية الى نوع من الحب يتصف بالثقة والقبول والعرفان. بينما تحتاج النساء الى نوع من الحب متصف بالرعاية والاهتمام والاخلاص.

ويقدم المؤلف في الفصل التاسع من كتابه طرقا لتفادي الجدالات المؤلمة، فالرجال غالبا ما يدعون انهم على حق وهذا يوهن مشاعر المرأة ويضعفها، اما النساء فهن دون علم يرسلن اشارات استهجان بدلا من ان يبدين عدم موافقتهن برفق وهدوء، وهذا ما يجعل الرجل يدافع عن نفسه بتوتر واضح.

وفي الفصل العاشر يبين المؤلف ان تقييم الرجال والنساء للهدايا مختلف تماما، فالنساء تتساوى عندهن الهدايا من حيث الحجم، والمهم عندهن التعبير عن المشاعر بأوقات متكررة ولو بهدايا رمزية. كما ان على النساء ان يعرفن كيف يكسبن رصيدا من الحب عند الرجل عبر منحهن ما يحتجن اليه من كلمات اطراء مناسبة.

اما الفصل الحادي عشر فيقدم فيه المؤلف رؤية لآلية التواصل بين النساء والرجال في الاوقات العصبية، ويناقش مختلف الاساليب التي يخفي بها الرجال والنساء مشاعرهم، ويوصي المؤلف باسلوب رسالة الحب للتعبير للشريك عن المشاعر السلبية كاسلوب للبحث عن الحب والتسامح.

ويقدم المؤلف في الفصل الثاني عشر نصائح للحصول على الدعم والتشجيع المناسبين من جهة ولتقديمهما من جهة اخرى،

فكل واحد من الطرفين يجب ان يختار العبارة المناسبة والوقت المناسب لذلك. اما الفصل الاخير من الكتاب الذي جاء بعنوان «الابقاء على سحر الحب حيا» فيرى المؤلف ان علاقة الرجل بالمرأة اشبه ما تكون بحديقة، ولكي تزدهر هذه الحديقة يجب ان تكون موضع اهتمام على مدار الفصول الاربعة، ويجب دائما رش البذور الجديدة وقلع الحشائش الضارة وتأمين ماء السقاية النقي والحماية من الامراض والأوبئة، ويرى المؤلف ان الوقوع في الحب مثل فصل الربيع نشعر بأننا سنكون سعداء الى الابد، وخلال صيف الحب ندرك ان شريكنا ليس كاملا كما توقعنا، بل هو انسان يخطيء ويصيب، ولهذا علينا رعايته والوقوف الى جانبه اما في خريف الحب فسنحصد نتائج ما فعلنا في الصيف وهو وقت للشكر والمشاركة، وفي شتاء الحب نحتاج الى وقت من الانكفاء والتأمل في انفسنا لنعالج مابها من اخطاء حتى يأتي الربيع من جديد.

وباختصار فإن هذا الكتاب يكشف عن خطط جديدة لتخفيف الضغوط النفسية في العلاقات، ويقدم مقترحات عملية للتقليل من الاحباط وخيبة الامل في وقت كثرت فيه مشكلات الاسر في مجتمعنا نتيجة ظروف اجتماعية واقتصادية مختلفة، وحري بكل رجل وامرأة ان يطلع على مثل هذا الكتاب فلعل به حلا لمشكلة طالما اثرت في حياتهما
 
التعديل الأخير:
إنضم
3 أبريل 2008
المشاركات
3,601
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
Kuwait
برونزيه

دورت ولقيت لج ملخص جاهز نقلته من النت وسطرته استفيدي

منه انتي واللي يشرفون الموضوع وكل فصل وتلخيصه

يعني للامانه منقووول








الفصل الاول من الكتاب يحمل عنوان الكتاب نفسه «رجال من المريخ، النساء من الزهرة»

ويستهله المؤلف بافتراض جميل يقول فيه: ان الرجال كانوا يعيشون في المريخ والنساء كن يعشن في الزهرة وذات يوم نظر احد الرجال الى الزهرة فأعجبه منظر النساء فأخبر زملاءه فوقعوا في حب اهل الزهرة واخترعوا سفنا فضائية وطاروا الى الزهرة ورحب بهم اهل الزهرة الذين كانوا يعرفون بفطرتهم ان هذا اليوم سيأتي وكان لهذا الحب وقع السحر، فقضوا اياما جميلة يتعلم كل واحد من الآخر اشياء جديدة، ثم قرروا السفر الى الارض فوصلوها متعبين وناموا ليستيقظوا وهم يعانون من فقدان ذاكرة اختياري فنسي كل من اهل المريخ والزهرة انهم كانوا من كواكب مختلفة وأنه يفترض ان يكونوا مختلفين ولم يعد في ذهنهم اي شيء عن الخلافات التي عرفوها عن بعضهم يوم التقوا في الزهرة ومنذ ذلك اليوم بدأ الخلاف بين الرجال والنساء.

في الفصل الثاني من الكتاب (وهو بعنوان السيد الخبير ولجنة تحسين البيت)

يستعرض المؤلف سمات كل من سكان المريخ والزهرة، فيرى اهل المريخ يمجدون القوة والكفاءة والفاعلية والانجاز، وكل شيء في حيلتهم يعد انعكاسا لهذه القيم، وهم يهتمون بالاخبار والطقس والرياضة والصيد وسباق السيارات، ولا يعيرون اي اهتمام لروايات العشق وكتب المساعدة الذاتية. وهم يهتمون بالمدركات الحسية بدلا من الناس والمشاعر. وتحقيق الاهداف مهم جدا للمريخي لانه وسيلته للبرهنة على مقدرته والمريخي يحب ان يحقق هذه الاهداف بنفسه، ولذا يرى المؤلف ان فهم هذه الصفة المريخية يمكن ان يساعد النساء على ادراك سبب رفض الرجال لأي محاولة تصحيح لما يفعلون. ومن جهة اخرى فأهل المريخ يحبون اسداء النصائح للآخرين لانهم يرون انفسهم خبراء وهذا ما يجعلهم يلبسون ثوب الخبراء ويقومون باسداء النصح للمرأة التي كنوع من اظهار الحب والغيرة، وعلى نقيض ذلك يميل سكان الزهرة (النساء) الى التعبير عن طيبتهن وحبهن ورعايتهن، كما انهن مشغولات في مسائل الارشاد النفسي والنمو الذاتي والروحانية، ولان اثبات مقدرة الشخصية ليس ذا اهمية بالنسبة لسكان الزهرة فتقديم المساعدة او احتياجها ليست مشكلة للنساء ان تقديم النصح والاقتراحات دليل على الاهتمام على كوكب الزهرة فيما الامر مختلف تماما عند اهل المريخ الذين يتبعون شعار: اذا كان هناك شيء يعمل فلا تغيره ولا تقم بترميمه. ولهذا فعندما تحاول المرأة تحسن الرجل يشعر انها تحاول اصلاحه، ويفهم من هذا انه قد تعطل. وينهي المؤلف هذا الفصل بالنصيحتين الآتيتين: اذا كنت امرأة فلا تقدمي للرجل اي نصيحة ما لم يطلبها منك. وإذا كنت رجلا فأحسن الانصات للمرأة دون ان تقوم بدور الخبير الذي يمكن ان يفهمها دون ان تتكلم ويقدم لها الحلول قبل ان يعرف مشكلتها.

الفصل الثالث من الكتاب يبين الاساليب المختلفة للرجال والنساء في التعايش مع الضغط النفسي، فعلى حين يميل أهل المريخ (الرجال) الى الانسحاب والتفكير بصمت فيما يضايقهم

، تشعر الزهريات بحاجة فطرية للتحدث عما يضايقهن. فالرجل عندما يتعرض لضغط نفسي ينسحب الى كهفه ويركز على حل المشكلة، ويختار في الغالب أكثر المشكلات الحاحاً ليركز عليها تاركاً المشكلات الأخرى تتراجع الى الخلف مؤقتاً، وهو ان لم يستطع حل مشكلته يبق في حجرته، وقد يلجأ إلى مشاهدة التلفزيون أو قيادة السيارة، وربما يحضر مباراة رياضية، ثم يعود من جديد إلى مشكلته، والمشكلة ان النساء لا يفهمن عادة هذه الطبيعة عند الرجل، فهن يتوقعن منه ان يفتح صدره ويتحدث عن مشكلاته كما تفعل الزهريات، وعندما لا يجدن هذا الامر تشعر النساء بالاستياء. فهن يرين ان على الانسان الذي يقع تحت ضغط مشكلات تواجهه ان يتحدث الى من حوله عن هذه المشكلات دون مراعاة لأولوية هذه المشكلات، وهن ربما يتحدثن عن مشكلات ماضية وحاضرة ومستقبلية ليفرغن ما في اعماقهن، والرجال في هذا الموقف يبدون رغبة في عدم الاستماع لانهم يرون ان النساء يحملن الرجل المسئولية سواء في سبب المشكلة أو حلها. ويرى المؤلف أن أهل المريخ والزهرة كانوا يعيشون بسلام يوم كان كل طرف يدرك خصوصية الآخر، فكان الرجال يستمعون للنساء ويناقشونهن، وكانت النساء لا ترى في دخول الرجل حجرته واغلاقه الابواب من اجل التفكير تعبيراً عن عدم الحب والوفاق.

اما الفصل الرابع من الكتاب فقد جاء بعنوان «كيف تحفز الجنس الآخر،»

فيرى فيه المؤلف ان تحفيز الرجل يكون بإشعاره ان هناك من يحتاج إليه، وعندما يشعر أنه غير محتاج اليه يصبح سلبياً واقل نشاطاً اما النساء فيكون تحفيزهن عبر اشعارهن أنهن معززات مكرمات. فالرجل عندما ينضج لا يقنع برعاية نفسه وحده بل يشعر بحاجة إلى الحب ليهتم بشخص آخر واعظم حاجاته في هذا الوقت منح الحب للآخرين، وعندما لا يشعر الرجل أنه يحدث أثراً ايجابياً في حياة شخص آخر يصعب عليه الاهتمام بنفسه. اما الزهريات فقد تعبن من العطاء يوم كن يعشن في كوكبهن مفردات واصبحن بحاجة الى من يرعاهن ويشعرهن بمكانتهن، ويرى المؤلف ان الاتفاق بين الرجال والنساء يكون عبر محددات ثلاثة هي: الدافعية والمسئولية والتدرب على فعل ما يرضي الطرف الآخر.

وجاء الفصل الخامس من الكتاب بعنوان «التحدث بلغات مختلفة» .

وفيه يتحدث المؤلف رؤية للخلاف بين قاموس الرجل وقاموس المرأة، ويقدم احصائية طريفة لبعض العبارات التي يرددها كل طرف وتكون سبباً في خلاف طويل، فالمرأة تردد عبارات مثل «نحن لا نخرج ابداً» انت لم تعد تحبني، اريد رومانسية اكثر ويكون رد الرجل عليها على التوالي: «هذا ليس صحيحا لقد خرجنا الاسبوع الماضي، طبعاً أنا احبك، هل تقصدين بأنني غير رومانسي». وبعد تحليل لقاموس كلا الطرفين يقدم المؤلف نصائح لهما لكي يعرف كل واحد منهما كيف ينصت للآخر وكيف يستخدم الرد المناسب حتى لا يصلا الى حوار عقيم يثير الخلاف من جديد.

يشير المؤلف في الفصل السادس الى ان للرجال والنساء حاجات حب مختلفة.
فالرجل يقترب لفترة ثم يشعر بالحاجة الى الانسحاب، وعلى المرأة ان تعي ذلك وعليها ان تشجع هذه الحاجة عنده حتى يرتد اليها لتصبح كمن يقذف بكرة مربوطة بحبل مطاطي ترميها فتعود اليها من جديد
.



وفي الفصل السابع يبين المؤلف ان مواقف الحب عند المرأة تثور وتسكن بانتظام في حركة موجية، وسيتعلم الرجال كيف يفسرون هذا التبدل الفجائي في المشاعر، وسيتعرفون الى أنسب الاوقات للتقرب من المرأة.

اما الفصل الثامن فيوضح المؤلف فيه ان الرجال والنساء عادة ما يقدمون نوع الحب الذي يحتاجون اليه

وليس الحب الذي يحتاج اليه الجنس الاخر. فالرجال يحتاجون بصورة رئيسية الى نوع من الحب يتصف بالثقة والقبول والعرفان. بينما تحتاج النساء الى نوع من الحب متصف بالرعاية والاهتمام والاخلاص.

ويقدم المؤلف في الفصل التاسع من كتابه طرقا لتفادي الجدالات المؤلمة، فالرجال غالبا ما يدعون انهم على حق وهذا يوهن مشاعر المرأة ويضعفها، اما النساء فهن دون علم يرسلن اشارات استهجان بدلا من ان يبدين عدم موافقتهن برفق وهدوء، وهذا ما يجعل الرجل يدافع عن نفسه بتوتر واضح.

وفي الفصل العاشر يبين المؤلف ان تقييم الرجال والنساء للهدايا مختلف تماما، فالنساء تتساوى عندهن الهدايا من حيث الحجم، والمهم عندهن التعبير عن المشاعر بأوقات متكررة ولو بهدايا رمزية. كما ان على النساء ان يعرفن كيف يكسبن رصيدا من الحب عند الرجل عبر منحهن ما يحتجن اليه من كلمات اطراء مناسبة.

اما الفصل الحادي عشر فيقدم فيه المؤلف رؤية لآلية التواصل بين النساء والرجال في الاوقات العصبية، ويناقش مختلف الاساليب التي يخفي بها الرجال والنساء مشاعرهم، ويوصي المؤلف باسلوب رسالة الحب للتعبير للشريك عن المشاعر السلبية كاسلوب للبحث عن الحب والتسامح.

ويقدم المؤلف في الفصل الثاني عشر نصائح للحصول على الدعم والتشجيع المناسبين من جهة ولتقديمهما من جهة اخرى،

فكل واحد من الطرفين يجب ان يختار العبارة المناسبة والوقت المناسب لذلك. اما الفصل الاخير من الكتاب الذي جاء بعنوان «الابقاء على سحر الحب حيا» فيرى المؤلف ان علاقة الرجل بالمرأة اشبه ما تكون بحديقة، ولكي تزدهر هذه الحديقة يجب ان تكون موضع اهتمام على مدار الفصول الاربعة، ويجب دائما رش البذور الجديدة وقلع الحشائش الضارة وتأمين ماء السقاية النقي والحماية من الامراض والأوبئة، ويرى المؤلف ان الوقوع في الحب مثل فصل الربيع نشعر بأننا سنكون سعداء الى الابد، وخلال صيف الحب ندرك ان شريكنا ليس كاملا كما توقعنا، بل هو انسان يخطيء ويصيب، ولهذا علينا رعايته والوقوف الى جانبه اما في خريف الحب فسنحصد نتائج ما فعلنا في الصيف وهو وقت للشكر والمشاركة، وفي شتاء الحب نحتاج الى وقت من الانكفاء والتأمل في انفسنا لنعالج مابها من اخطاء حتى يأتي الربيع من جديد.

وباختصار فإن هذا الكتاب يكشف عن خطط جديدة لتخفيف الضغوط النفسية في العلاقات، ويقدم مقترحات عملية للتقليل من الاحباط وخيبة الامل في وقت كثرت فيه مشكلات الاسر في مجتمعنا نتيجة ظروف اجتماعية واقتصادية مختلفة، وحري بكل رجل وامرأة ان يطلع على مثل هذا الكتاب فلعل به حلا لمشكلة طالما اثرت في حياتهما


يعطيج ألف عافية حياتي .. راح أقرا تلخيص الكتاب أللي حطيتيه

وياب أستفيد منه ...


إنزين شنو الفصل أللي استفدتي منه ؟؟؟؟ وتنصحيني بقراءته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

فلوريدا

New member
إنضم
4 نوفمبر 2008
المشاركات
1,020
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
هلاحبيبتي شوفي انا صراحه كل الكتاب بفصوله حبيته

بس اللي جذبني فيه واقع مريت فيه

الفصل السادس دايم الريال تمر عليه فتره يبتعد شوي

يعني مايصير قريب يمي وجوي غراي ذاكر ان المره

لما تشوفه يبتعد تسيء الظن فيه فعلا انا مريت بتجربه مثل هذي

والنتيجه طلع لاهي بشغله ومضغوط بحياته عشان جذي كان بعيد

عني فكنت احتار ويروح تفكيري بعييييد

وكاتب لج الحلول

وشوفي النصايح اللي ختاميه الكتاب

وان شاء الله تستفيدين منه

:)
 

منيرة خالد

New member
إنضم
12 أغسطس 2008
المشاركات
5,345
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
مع زوجي وعيالي

مشكوره والكتاب قيم قريته من زمان بس يبيله كل فصل تقرينه وتكتبين تعليق وتلخيص عنه علشان تعرفين اشلون تستفيدين منه - نفعني بحياتي الزوجيه وعرفت متى اكلم زوجي وشنو الطريقه اللي اقدر اوصله له المعلومه ( لانه صج يختلف تفكير المره عن الريال بشكل ما تتوقعونه وهالشي ما عرفته الا من هالكتاب ))

تسملين وناطرين منج باقي التلخيص
 

الشايعية

New member
إنضم
22 سبتمبر 2006
المشاركات
3,943
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
بأرض الله
يعطيـــــــج ألــــــــف عـــافيـــــه عالتلخيــص وانا قريت الكتاب وفعلاً هالكتاب جداً رائــع ومفيــد والاكثر نجاحاً ومبيعاً . . .

اللي ماقراه ومايعرفه يستفيد من التلخيص لأن فعــلاً في حلول مرضيه وايجابيه

تسلميــــن عالطــرح مشكـــــوووره :)
 
إنضم
9 يونيو 2009
المشاركات
289
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
السلام عليكم اخواتي
انا سوري بس صارت لي ظروف ان شاء الله باجر ادخل واكمل معاكم مع السلامه
 
إنضم
9 يونيو 2009
المشاركات
289
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ملاك العرب ياريت تتابعين ويانا وبتشوفين الاستفاده ان شاء الله معانا

بس ملحوظه صغيره بنات


انا ما احب النقل من الكتب كثر التلخيص يعني صحيح اكتب فقرات من الكتب بس احط تلخيصي فيها

يعني ما اسوي كوبي وبست وهذا مايعتبر تلخيص

اما التلخيص هو انج تقرين الفقره وتستنتجين منها فقرات تفيدج ان شاء الله وياريت الي تبي تساعدني بالتلخيص تقولي او ياريت نتحاشا النسخ واللصق لان ماحب جذي يخرب علي موضوعي ويفسد متابعت البنات لنا وتشتيتهم

واتمنى محد يتضايق






أحبكم بالله
 
إنضم
9 يونيو 2009
المشاركات
289
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
نتابع



الرجل يحب معالجت مشكله بنفسه .... كيف ذلك ولماذا ؟؟؟



الرجل يعتبر طلب المساعده عباره عن نقطت ضعف مستميته من قبله ..!!

كثير منكن ستقول لماذا ؟؟ بالعكس زوجي ان طلب المساعده سوف اساعده بكل ما اوتيت من سبل المساعده , صحيح فحواء تحب العطاء لانها ام ..

ولاكن الرجل لا يحب ان يظهر ظعفه او هذا مايعتقده بطلب المساعده لسبب ... انه الرجل صاحب الرعيه القوي او يجب ان تبقى صورته كذلك

كما نقتبس من الكتاب " لانه يعالج مشكلاته بنفسه , نادرا ما يتحدث أحد أهل المريخ عن مشكلاته إلا إذا احتاج الى نصيحة خبير "

والخبير عادت يكون صاحبه ,,,يعني رجل مثله

ويعلل ذلك " لماذا أشرك شخصا آخر بينما انا قادر على القيام بذلك بنفسي ؟

ويوجد فقره جدا مهمه للزوجات اخواتي خلي عيونج مفتوحه على الاخر ولا طوفج الفقره ...


عندما يحس الرجل بانه يريد المساعده فالحصول عليها يدل على حكمته فكثير من الرجال لا يستدلون على هذا الامر لاستعجالهم بحل الامور

ولعدم رئيتهم الثاقب بتحسين الامور وحلها .

المهم عندما يريد المساعده اختي حواء سيجد شخصا يحترمه ليتحدث اليه عن المشكله والحديث عن المشكله بنسبه لرجل المريخ يعتبر دعوه مفتوحه للنصح <<<<<<


هذا يعني ان الرجل يثق فيكي اختي حواء ويجب ان تنتهزي الفرصه هذه لاظهار حكمتك في حل الامور وليس ذلك فقط

يجب ان تتحلي بالصمت الطويييييييييييييل فالرجل بطبعه لا يحب المقاطعه اصمتي


هذا العرف عند اهل المريخ وهو احد اسباب التي تدعو الرجل بالفطره الى تقديم حلول عندما تتحدث المراه عن المشكلات ولاكن عيبه مايسمع الحديث كامل كما تنطقه حواء بل ياخذ اطراف الحديث ويحل المشكله بسرعه مع ان حواء كل ما كانت تريده الاستماااااااااااااع

وهذا اسلوبه في اظهار المساعده وجبه ومحاولته للحل .

وهناك فقره مهمه بانه عندما يقدم الحل وتستمر هي بطرح المشكله وبشكل متكرر مرات وهي حقيقه وتستمر هي بالشعور بالضيق الرجل هنا يحس بان تم رفض حله ويجد هنا بان الاستماع اصبح اكثر صعوبه لان حله رفض وهنا يشعر بانه غير ذي نفع ....


يجب ان تغير حواء طبعها بهذا الامر حتى لو ادعى الامر ان تصمتي وتسمعي النصيحه وتمثلي امامه بالراحه لحين مغادرته المنزل وابدئي بضرب المخده هههه هذا امر انا بصراحه اتعامل معه المهم وتمثلين امامه بالرضا حتى تستمتعي معه بباقي الامسيه عزيزتي او بسرد النصائح الاخرى جد .
عزيزتي الرجل المريخي ليست لديه ادنى فكره ان انه فقط اذا استمع واصبح فقط مستمع وربت على كتفك واحتضنك عند بكائك بطرح المشكله فهذا يعتبر الدعم الحقيقي الذي تحتاجين اليه وهو دعم عاطفي كبير .
والمره الزهره في كوكبها الخاص عندما تريد الحديث عن المشكله فهي لا تريد الحل فقط الاستماع سبحان الله فعلا اختلاف بينهما

وبارك بمن عرفت الاختلاف وطبقته

................................



إنتهى تلخيصنا لهذا اليوم أسفه اخواتي والله لضيق الوقت ,
ولاكن اعدكم ان شاء الله ان اكمل طرح التلخيص الاخر
اليوم توقفنا عند صفحه 41




ملحوظه : اخواتي الي تطبق الفقره هذه ياريت تمدنا بالحديث والطرح لنرا مدى استفادتكم بهذا الكتاب وتلخيصي المتواضع



أحبكم بالله
 

فلوريدا

New member
إنضم
4 نوفمبر 2008
المشاركات
1,020
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
معالي مشكوره على كلامج الطيب


انا نقلته عشان افيد البنات اذا تبين

تلخصينه بطريقتج هذي انا افضل

يقرون الكتاب احسن لهم

عموما من الذوق كان المفروض تشكريني بدل الرد القاسي هذا

مشكوره واسمحيلي على وجودي

اختج فلوريدا

اسمحيلي على وجودي بصفحتج

و

الى اللقاء
 
إنضم
9 يونيو 2009
المشاركات
289
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
غاليتي


انا ما قسيت عليج بالحديث بالعكس والله ماكان القصد فيها ملحوظه اسميه لج او لغيرج بالعكس انتي محل النفس ان شاء الله ومشكور ولو ان من البدايه شكرت تواجدكم وصدقيني عزيزه وغاليه وقلت لج محل النفس يا غاليتي


ولو انا كنت ابي انسخ واحط جان من البدايه وريحت نفسي ولا اتعب نفسي اني اقرا والخص والم الافكار واطرحها حطي نفسج بمكاني صدقيني تحسين ان تعبج راح هباء منثور


والتلخيص معناها طرح افكار ممزوجه بفكرت الكاتب من القارئ وطريقت النسخ واللصق سهله صحيح ولاكنها بتبعدنا عن هدف مهم بالنسبه لي وهو النقاش والمحاوره ومنها استخلاص الفائده من الجميع
واتمنى ما تزعلين ووجودج ينورني وانا قلت من البدايه الي تبي تلخص فقط حياها تكمل معاي الصفحه الي وراي انا تشوفيني اكتب اخر صفحه احطها


ودمتم



احبكم بالله