اوووف ليلو ، اشحقه تنامين ،، والله انا هالايام لا قراءه ولا نوم عدل ولا شي ، الدوام زفت ، ياحظ الي ما يداومون عايشين حياتهم ،،، اووووووووف ...
يارب امتى تجي اجازتي ، بنات ماخذه اجازة 15 يوم ،، متى تجي باقي شهر وتجي ههههه
8 ساعات عمل دوامين .. كل هذا قرف يغري بالمنزل .. صحيح من قال جنة المرآه منزلها .. العمل صعب للنساء والي يقولون ويفكرون ويعتبرون انفسهم منفتحين ومع حقوق المرآه ، عمل المرآه صعب خصوصاً لو كانت ذات حساسيه شديده مثلي .. ههه ، انا ما اعرف شلون لحد اللحين اشتغل .. كيف استحملت ؟!
صدقيني كراميلا ، لو تداومين وتشوف كيف البشر وتمر عليج نوعيات بشريه اول مره تشوفينها بحياتج ، رح تكرهين العمل وتعرفين قيمه القعده بالبيت ، صح ملل ، بس العمل ايضاً يسبب ملل ، نفس الشي كل يوم كل يوم ، ازعاج المراجعين ، والموظفين
المدير ، الشغل وايد ، هذا يستفزج ، هذي تنرفزج ، شي غلط ، انت مسؤوله عنه ، تأخرتي ، عصبوا ..
شغل وايد وقعدتي بالدوام واهلج خافوا عليج ... 8 ساعات عمل دوامين .. كل هذا قرف يغري بالمنزل .. صحيح من قال جنة المرآه منزلها .. العمل صعب للنساء والي يقولون ويفكرون ويعتبرون انفسهم منفتحين ومع حقوق المرآه ، عمل المرآه صعب خصوصاً لو كانت ذات حساسيه شديده مثلي .. ههه ، انا ما اعرف شلون لحد اللحين اشتغل .. كيف استحملت ؟!
بنات أمس خلصت من سجين المرايا للكاتب الكويتي الشاب سعود السنعوسي
ترا تعمدت أكتب الشاب علشان أبين العمر الشخصي للكاتب وعمر الموهبة اللي تعده عمره الحقيقي بسنوات
لما انتهيت منها حسيت بالفرح وشكرت ربي إنه للحين في كتاب شباب عندنا يكتبون فصحى بل ويعشقونها أيضا
ماني متكلمة عن فكرة وحتوتة الرواية بشكل تفصيلي علشان ما أحرقها عليكم لكن بتكلم بشكل عام يشوقكم لها
الرواية آنا أصنفها رواية أحاسيس تعتمد بالدرجة الأولى على تفريغ المشاعر اللي كان البطل كابتها مشاعر اليتم والوحدة اللي
اختارها ومواقف الغزو العراقي وخيانة حبيبته بالنهاية
روايته ذكرتني بروايات الرائعة أحلام مستغانمي
وايد عجبتني لغته حسيته يعزف على نوتات جديدة أول مرة أسمعها اسغربتها في البداية
لكن مع تعمقي فيها ألفتها وحبيتها
أحس كلماته فيها حيوية وتجدد على الرغم من الحزن اللذي يملأ حروف الرواية
أنصح الجميع بقراءتها وأنتظر روايته ثانية