مسَآءكُم ، صَبآحكم
غيمة فرح تبلل قلووبكم

خآرج النص / ليت الليآلي تجمع إثنين صدفة !
مدخـل
;

أصبرْ و أَداري كِل ضيقَه و خَنقَه
و أحجِب عيونْ النّاسْ دونْ إختنَاقي
كلّه سبَايِبْ مِن خَذا القَلبْ سِرقَه
وسعْ الفضَا مِن ضِيقَه الزّينْ ضَاقي
أنَا ليَا مِن ضَاقِ صَدرَه و خِلقَه
هَم الزمَن ضيَّقْ عَلَيْ الخنَاقي
أفرَح لـ فرحَه و الفَرح نوضِ برقَه
و أشري سعَاده خَاطرَه بـ إحتراقِي !
و أحجِب عيونْ النّاسْ دونْ إختنَاقي
كلّه سبَايِبْ مِن خَذا القَلبْ سِرقَه
وسعْ الفضَا مِن ضِيقَه الزّينْ ضَاقي
أنَا ليَا مِن ضَاقِ صَدرَه و خِلقَه
هَم الزمَن ضيَّقْ عَلَيْ الخنَاقي
أفرَح لـ فرحَه و الفَرح نوضِ برقَه
و أشري سعَاده خَاطرَه بـ إحتراقِي !

غنّيت أنَا مِن زايِد الضّيق موّالْ
لينْ إنقطَع صوتِي مِن أسبَاب عَبرَه
ويلاه أنا من ضيقَةٍ تبري الحَال
مَا فاد صبر القَلب و إن زاد صَبرَه !
يَ صاحبي بنشدكْ و الدّمع همّالْ
اللي كسيرِ القَلب يا كيفْ جَبرَه
خَلَّ الدّهر قَلبي للأوجَاعْ مدهَالْ
و ضيّق على طيرْ المَعاليقْ وكرَه
يا طير كَان الدّمع في خافقكْ سَالْ
شُوف القَلم سيَّل مِن الضّيقْ حبرَه
نَكتبْ قصَايِد عَلّها تَطربْ البَالْ ,
و إثر القصَايِد للمواجيع نَبْرَه .. !
مَد الزّمَن مِن صَالي الضّيقِ فنجَالْ
و مَا عَاد بـَ الموضُوع يَ هيهْ دبرَه
إمّا اتقهوَى مِن عنَا الوَقتِ و أحتَال
و الّا نصومْ و نتركْ الوَقتْ يشرَه !
مخـرج
;

مَا ضَاقتْ الدنيَا لو تضيقْ الأنفَاس
و أنَا أحمد اللي بـ القنَاعَه غَمرني
و أنَا أدري إن النّاسْ يَ وقتي أجنَاس
لا تختبر عَزمي و لا تختبرنِي
و اللي غيَابَه يتركْ لرجعتَه يَاسْ
عَاده ليَا مِن ضَاق صَدرَه ذكرنِي
بيدري إنّي بالغَلا صَداقْ إحسَاس
و بيدري إنّه مِن سواتَه خسرنِي
تخذلني ضنوني و انا أقولْ لا بَاسْ
و ما الله على طَرد المقفّي ومرني !
و أنَا أحمد اللي بـ القنَاعَه غَمرني
و أنَا أدري إن النّاسْ يَ وقتي أجنَاس
لا تختبر عَزمي و لا تختبرنِي
و اللي غيَابَه يتركْ لرجعتَه يَاسْ
عَاده ليَا مِن ضَاق صَدرَه ذكرنِي
بيدري إنّي بالغَلا صَداقْ إحسَاس
و بيدري إنّه مِن سواتَه خسرنِي
تخذلني ضنوني و انا أقولْ لا بَاسْ
و ما الله على طَرد المقفّي ومرني !
لـ مبدعهـا !
دمتم مثل مآتبون
