قرأت بعض من المعلومات الثمينه في ديننا وكان من ضمنها التالي:
والأمة ( العبدة : المرأة التي يتم شرائها وبيعها أثناء العصر الجاهلي وفي بدايات الاسلام ) ( هل تعرفون ماذا كانت تلبس ؟؟) أظنكم لم تسألوا أنفسكم هذا السؤال
قبل أن تعرفوا ماذا كانت تلبس هل لو كنتم في العصور القديمه هل كنتم تريدون ان تكونوا عبيدا أم أحرار الكل يقول نريد أن يكون أحرار حسنا تريدون أن تكون أحرار بالاسم فقط أم بالفعل
ستقولون يجب ان يكون مظهرنا مثل مخبرنا حتى نستحق أن ننال هذا الشرف أحرار
إذن أخترتم أن تكونوا أحرار لنرى الآن ماذا كانت المرأة الغير حرة أو تسمى ( الأمة )
كانت ترتدي ملابس بحيث يباح النظر منها إلى ما يظهر غالبا ، كالوجه ، والرأس ، واليدين ، والساقين ; لأن عمر رضي الله عنه رأى أمة متلثمة فضربها بالدرة ( بالعصا ) وقال : يا لكاع ، ( ولكاع هي اسم الأمة التي ضربها عمر)
تتشبهين بالحرائر . وروى أبو حفص بإسناده ،
أن عمر كان لا يدع أمة تقنع ( أي لايترك العبدة ترتدي القناع على وجهها )في خلافته ،
وقال : إنما القناع للحرائر . ولو كان نظر ذلك منها محرما لم يمنع من ستره ، بل أمر [ ص: 79 ] به وقد روى أنس { أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أخذ صفية قال الناس : لا ندري ، أجعلها أم المؤمنين ، أم أم ولد ؟ فقالوا : إن حجبها فهي أم المؤمنين ، وإن لم يحجبها فهي أم ولد . فلما ركب ، وطأ لها خلفه ، ومد الحجاب بينه وبين الناس } متفق عليه
وهذا دليل على أن عدم حجب الإماء كان مستفيضا بينهم مشهورا ، وأن الحجب لغيرهن كان معلوما
وهاهم أميرات أوروبا كانوا يرتدين النقاب تقليدا للمسلمات حتى عهد قريب قبل أن ينتصر الشيطان على كثير من البشر
http://www.youtube.com/watch?v=VSSplEFyU2I&feature=player_embedded
والأمة ( العبدة : المرأة التي يتم شرائها وبيعها أثناء العصر الجاهلي وفي بدايات الاسلام ) ( هل تعرفون ماذا كانت تلبس ؟؟) أظنكم لم تسألوا أنفسكم هذا السؤال
قبل أن تعرفوا ماذا كانت تلبس هل لو كنتم في العصور القديمه هل كنتم تريدون ان تكونوا عبيدا أم أحرار الكل يقول نريد أن يكون أحرار حسنا تريدون أن تكون أحرار بالاسم فقط أم بالفعل
ستقولون يجب ان يكون مظهرنا مثل مخبرنا حتى نستحق أن ننال هذا الشرف أحرار
إذن أخترتم أن تكونوا أحرار لنرى الآن ماذا كانت المرأة الغير حرة أو تسمى ( الأمة )
كانت ترتدي ملابس بحيث يباح النظر منها إلى ما يظهر غالبا ، كالوجه ، والرأس ، واليدين ، والساقين ; لأن عمر رضي الله عنه رأى أمة متلثمة فضربها بالدرة ( بالعصا ) وقال : يا لكاع ، ( ولكاع هي اسم الأمة التي ضربها عمر)
تتشبهين بالحرائر . وروى أبو حفص بإسناده ،
أن عمر كان لا يدع أمة تقنع ( أي لايترك العبدة ترتدي القناع على وجهها )في خلافته ،
وقال : إنما القناع للحرائر . ولو كان نظر ذلك منها محرما لم يمنع من ستره ، بل أمر [ ص: 79 ] به وقد روى أنس { أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أخذ صفية قال الناس : لا ندري ، أجعلها أم المؤمنين ، أم أم ولد ؟ فقالوا : إن حجبها فهي أم المؤمنين ، وإن لم يحجبها فهي أم ولد . فلما ركب ، وطأ لها خلفه ، ومد الحجاب بينه وبين الناس } متفق عليه
وهذا دليل على أن عدم حجب الإماء كان مستفيضا بينهم مشهورا ، وأن الحجب لغيرهن كان معلوما
وهاهم أميرات أوروبا كانوا يرتدين النقاب تقليدا للمسلمات حتى عهد قريب قبل أن ينتصر الشيطان على كثير من البشر
http://www.youtube.com/watch?v=VSSplEFyU2I&feature=player_embedded