- إنضم
- 27 مارس 2009
- المشاركات
- 295
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
..... وزيــر كــويتي بــدمـاء ظــفاريـه ...!!
هذا الــرجل لمـن لايعرفه هو : المرحوم أحمـد عبدالله الربعي العنزي ، (1949-2008م)
المشهور بالدكتور أحمد الربعي
والمشهور بأنه وفر منح دراسيه لآلاف العمانيين ومئات الظفاريين بشكل خاص وبطلب منه شخصيا ومن مقاعده الخاصه به كوزير و التي كان من المفروض ان يوزعها على المحتاجين من أهل الكويت .
والمشهور بالساحر لبلاغته في الكلام وقدرته على الإقناع
والمشهور بالثائر في ظفار وفلسطين ولبنان وأعتقل في الجلالي وسجـن في الكويت !!
والمشهور بأنه دكتور الفلسفة الإسلامية
والمشهور بأنه يعرفه القاصي والداني أينما حل وأرتحل !!
والمشهور بتفاءله ورسمه للبسمه في وجوه كل من يصادف ،
أحمد الربعي ... كما هو الصورة
ثائر كويتي في جبال ظفار اتى لنصرة شعب كان يستحق النصرة ساعتها قبل أن تنقلب خياراتهم وينصرهم الله بلسطان حكيم ..
أتى وتعلم كل لهجاتنا وأشكال سحناتنا وأنشد الكثير من الأناشيد الحماسيه لظفار منها (عــوض ....ز،، في وادي ...ز ،، يحــارب الإنجليز)
سجن وأعتقل في الجلالي وخرج من سجون عمان الى سجون الكويت تحت شرط أن لايعود لعمان وأن لايشتغل في الحكومه الكويتيه !!
ولأنه رجل إستنثنائي ...فقد كانت أول وظيفه حكوميه له في الكويت ... برتبة وزيــر ،،
وأول زيارة له لسلطنه عمان التي كان في سجلاتها السوداء ..
بدعوه منها لوزير كويتي اسمه احمد الربعي لحضور مؤتمر يحتاج مساهمته .
ولأنه رجل يستفيد من تجاربه وأخطاءه ،،
يحيرك في تحولاته من المعارضة إلى الحكومه ومن اليسار إلى اليمين
ومن الليبرالية إلى تعلم التجويد وأحكام القرآن وحفظ القرآن كاملا !!
عندما كان وزيرا وفي قمه تألقه كان كل ما يمر في الجامعه التي يدرس فيها يدردش مع الفراش البسيط في المطبخ ويسوي معه الشاي
كان له عمود (مقال) يومي في صحيفه الشرق الأوسط يحظى بمتابعه أغلب صناع القرار في الوطن العربي لما لرأيه من اهميه في التحليل وقراءة الأحداث والأوضاع السياسيه برؤيه العارف والخبير والمتسشرف لأفاق المستقبل ،
وكان له عمود قمه في الإبداع اسمه أربعائيات يكتبه كل يوم أربعاء بصحيفه القبس فقط يكتب فيه عن الوجدانيات والمشاعر الجميله التي تخالجه بشكل لايضاهي،،
وكان له من الفراسه مايميز بها بين عماني من الرستاق وعماني من رخيوت ...!!
لدرجه انه لما شاف الأثنان مرة وبعد السلام والكلام...
قال للذي من الرستاق انت شكلك ولهجتك من الرستاااااااق... !!
وهــاك من الغربيه ؟!!
رحـمك الله يابوقتيبه وأسكنك فسيح جناته كنت خير محب للعمانيين بشكل عام والظفاريين بشكل خاص ولن ننسى جمائلك وأفضالك علينا

هذا الــرجل لمـن لايعرفه هو : المرحوم أحمـد عبدالله الربعي العنزي ، (1949-2008م)
المشهور بالدكتور أحمد الربعي
والمشهور بأنه وفر منح دراسيه لآلاف العمانيين ومئات الظفاريين بشكل خاص وبطلب منه شخصيا ومن مقاعده الخاصه به كوزير و التي كان من المفروض ان يوزعها على المحتاجين من أهل الكويت .
والمشهور بالساحر لبلاغته في الكلام وقدرته على الإقناع
والمشهور بالثائر في ظفار وفلسطين ولبنان وأعتقل في الجلالي وسجـن في الكويت !!
والمشهور بأنه دكتور الفلسفة الإسلامية
والمشهور بأنه يعرفه القاصي والداني أينما حل وأرتحل !!
والمشهور بتفاءله ورسمه للبسمه في وجوه كل من يصادف ،
أحمد الربعي ... كما هو الصورة
ثائر كويتي في جبال ظفار اتى لنصرة شعب كان يستحق النصرة ساعتها قبل أن تنقلب خياراتهم وينصرهم الله بلسطان حكيم ..
أتى وتعلم كل لهجاتنا وأشكال سحناتنا وأنشد الكثير من الأناشيد الحماسيه لظفار منها (عــوض ....ز،، في وادي ...ز ،، يحــارب الإنجليز)
سجن وأعتقل في الجلالي وخرج من سجون عمان الى سجون الكويت تحت شرط أن لايعود لعمان وأن لايشتغل في الحكومه الكويتيه !!
ولأنه رجل إستنثنائي ...فقد كانت أول وظيفه حكوميه له في الكويت ... برتبة وزيــر ،،
وأول زيارة له لسلطنه عمان التي كان في سجلاتها السوداء ..
بدعوه منها لوزير كويتي اسمه احمد الربعي لحضور مؤتمر يحتاج مساهمته .
ولأنه رجل يستفيد من تجاربه وأخطاءه ،،
يحيرك في تحولاته من المعارضة إلى الحكومه ومن اليسار إلى اليمين
ومن الليبرالية إلى تعلم التجويد وأحكام القرآن وحفظ القرآن كاملا !!
عندما كان وزيرا وفي قمه تألقه كان كل ما يمر في الجامعه التي يدرس فيها يدردش مع الفراش البسيط في المطبخ ويسوي معه الشاي
كان له عمود (مقال) يومي في صحيفه الشرق الأوسط يحظى بمتابعه أغلب صناع القرار في الوطن العربي لما لرأيه من اهميه في التحليل وقراءة الأحداث والأوضاع السياسيه برؤيه العارف والخبير والمتسشرف لأفاق المستقبل ،
وكان له عمود قمه في الإبداع اسمه أربعائيات يكتبه كل يوم أربعاء بصحيفه القبس فقط يكتب فيه عن الوجدانيات والمشاعر الجميله التي تخالجه بشكل لايضاهي،،
وكان له من الفراسه مايميز بها بين عماني من الرستاق وعماني من رخيوت ...!!
لدرجه انه لما شاف الأثنان مرة وبعد السلام والكلام...
قال للذي من الرستاق انت شكلك ولهجتك من الرستاااااااق... !!
وهــاك من الغربيه ؟!!
رحـمك الله يابوقتيبه وأسكنك فسيح جناته كنت خير محب للعمانيين بشكل عام والظفاريين بشكل خاص ولن ننسى جمائلك وأفضالك علينا