ربّمَا لَم تُدرِك الأمر ، ولكنّ الوفَاء لَكَ يمزّقنِي ! أنَا التّي كَان عُمري بكل مراحله كِتَاب مفتُوح أمَامكَ ، أعجَز عَن تقبّل فكرَة كِتَابتِي لسواكَ .. و .. . يقتلنِي شعُوري أنّني [ لكَ ] ، حتّى حين فراقنَا :(