فجاه سكتت
ام فيصل بصراخ و بجي : يمه بنتي بنتي راحت خلاص راحت
فيصل يبجي : يمه هدي هدي
حور تبجي : لا تحركونها أمبين
ان فيها كسور
خالد مصدوم من المنضر :
اي اي لا تحركونها
ريماس طايحة على الارض و
تبجي بجي و تشوف حنين
و تشوف الدم بس مو قادرة
تسولف بس قاعدة تبجي تحس
بانها اهيه السبب اكرهت نفسها
ابو فيصل ما قدر يمسك نفسه و
قعد يبجي على بنته طبعآ دقوا
على الإسعاف من زمان بس طولوا
ما عدا ان الإسعاف ما طولوا اهمه
من خمس دقايق داقين بس من الخوف
فيصل ما استحمل و شالها و ركض
يبي يؤديها المستشفى الكل ساكت
لانه الكل مصدوم من الموقف
المهم ما ابيي أطول عليكم
وصلوا المستشفى و فيصل شايلها
و هدومه كلها دم
الدكتور صار ويهه اصفر
لمن شاف حالتها قال شالسالفة
خالد بصراخ : يعنيي ششايف
البنت راح تموت و تسال
الدكتور سكت و خذوا حنين حق
الغرفة و ضلوا خمس دقايق
و ريماس مو قادره تستحمل
ودها تصرخ ودها تكسر اغراض
كان شعورها افففففف ما اقدر
اوصفه تحس نفسها ذبحت اختها
و ام فيصل منهارة لدرجة الي
عطوها مهدي
و طلع الدكتور بعد نص ساعة
ابو فيصل و الكل راحلة
الدكتور : شنو صار
خالد يصرخخ : انت هييييييي
احنا ناطرينك على نار و تقول شنو
صار خلص قول
الدكتور : اسف بس فيها رضوض
و كدمات