ۈگـمآ أحببتـگ ’ سأخلق من أطوَآق آلفرح جنة تليق بـ نسيآنـگگ |❀

إنضم
15 مارس 2011
المشاركات
2,127
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
سَقفُ الرَاحِليَن !
من لايملك السعادة في نفسه فَ لن يجدها في الخارج ،
لذا تعلم كيف تكون سعيداً حتى لو كنت وحيداً ،
فإذا أسعدت نفسك استطعت إسعاد زوجك وَ أولادك وَ من حولك ،
فَ التغيير يبدأ من الداخل ، قال تعالى : ( حتى يغيروا مابأنفسهم )
د. صلاح الراشد
 
إنضم
15 مارس 2011
المشاركات
2,127
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
سَقفُ الرَاحِليَن !


بْ / أسألك : هو قد سمعت ؛
بْ / حآضر يحس
بغيآبه
!
لأن كل (
كله
) معك
حتى ظله يتبعك
خذّت منه حتى نفسه

ومآ تجّرأ يمنعك !
ومآ تجّرأ يمنعك !
ومآ تجّرأ يمنعك !

 
إنضم
15 مارس 2011
المشاركات
2,127
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
سَقفُ الرَاحِليَن !
كم آحسّده نومك ، يسَرقك بِ مُفرده !
حيّث لآ آحد غيّره ..

- يحُيط بك
- و يَملئك
- و يُغطيك
آشعُر به يغَرق
و بِ عينآك و يستكنُ ..
و آشعُر بك ..
.. [ تحتآجُه و ترغبُ به ، بلّ وتستسلمُ له
و تُودعنيَ - طآلباً آلإذنُ من آجلُه !
آو لآ تراه محظُوظاً سعَيد يعُآنقك كل ليلّه
و يغآدرك صَبآحاً - واثقاً أنك
سَ تحتآجُه ليّلاً و ترغبُ به
سآذجُ مآيَدور فِ رآسيَ آﻵنُ لكننيَ ..
سَ آنطقُ به و آن ﺂضحكك !
.. آممممُ - ليتنيّ نُومك :”( ♥
 
إنضم
15 مارس 2011
المشاركات
2,127
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
سَقفُ الرَاحِليَن !
تعتآدين غيابَه
!
حفظتَ هذهٍ العبآره حتىً بتْ أرددهآ و أناً نآئِمه ومَا أعتدتَ غيآبه !
أيكذبونً عندمآٍ أوٌهمونًي ب ذلك ..أم أني لآ أملكْ أي قوةً
ل أعتآد غيآبهه
!
 
إنضم
15 مارس 2011
المشاركات
2,127
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
سَقفُ الرَاحِليَن !
آعترَفْ آننيْ آسستطيعُ آلعيشً منُ دوَنكِ
ولُكنَ ، سوَفْ آعزلْ نفٌسسيْ عنٌ آلعآلممَ ,
لِ فترةَ ليسستٌ قصيرِة ةَ . .
آستطَيع آلإنججذآبْ
لِ عينيُنِ غيرْ عينيُككَ

وَلكنْ ،
عنُد تححديِقيْ وتأممليٌ بهِآ جيدآَ
سوَفْ آهممسُ قآئلةِ ،
عذرآَ , عينآةْ آججملَ . .
؛ آستطيُع أنٌ آححتُضنْ غيرَكِ
وآستنشِقُ رآئحتةة بْ قوة
ولُكنَ سْ آتخيلككَ
آنتَ . . !
وَآعترِف أننيْ آستطيُع آنْ آزيَد وَآنقصٍ
بْ آعترآفِآتيْ تلككَ . .

وَلكنهآ لآِ تهممنيْ بَ قدر مَ يهمنيُ
آنْ آقولْ لككْ " آلآنْ " . .
آححبكْ ، لَ ححد آلآلممَ


 
إنضم
15 مارس 2011
المشاركات
2,127
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
سَقفُ الرَاحِليَن !
آإعتدت غيـآإبك . . !
لن آقوول آصبح غيرك يغنيني عنك -
بل وجدت من يخفف عني مرآإره فقد -
آإعتدت آن آفترحَ مع غيرك

و آشكي لـ غيررك . .
و آتششـآرك يومي مع غيررك
بـ آختصصـآر ;
بعد آن كنت آستغرب يومي بدونك
آصبحت آستغرب وجودك فيه !