ღღღ نـــوى الـرحـيـــــــل ღღღ
ها هو ينوي الرحيل للمرة الثانية ها هو ينوي إخراج نفسه من عالمي للمرة الثانية ،،
في المرة الاولى ،، دافعت عن نفسي ،، قلت إني غير مذنبة ،، قُلت أنني لا أستحق ما احصل عليه ،، عبّرت عن ألمي ،، وجعلتهم يرون جرحي ،، شكيت همي ،، بكيت ،، وحصلت على جزء مما أردت الحصول عليه ،،
كانت فرحة ،، لأن لا يُمكن أن تُعتبر حزن ،، ولكنها لم تستمر ،، للأسف ،، فـ من قواعد هذه الدنيا أنها لا تجعل الفرح يدوم كثيراً ،،
الآن أقف مكتوفة الإيدي ،، وأراه ذاهب ،، لدرب لن يُرجعه إليّ ثانية ،،
سـ أكتم ألمي ،،
سـ أخفي جرحي ،،
سـ أكبت همي ،،
و سـ أبقى وحيدة ،،
على أمل أن أُخرج ،، ذلك الشخص الذي احببته ،، اُخرجه من قلبي كما أخرجته من عالمي ،، او كما أخرج هو نفسه من عالمي ،،
سـ أشتاق له ،،
سـ أحن له ،،
سـ أتذكر تلك الكلمات التي كنت كلما سمعتها أحيا من جديد ،،
سـأتذكر كل شيء جميل وهبني إياه ،،
لم اكن أرى نفسي إلا به ،،
كان لي ،، ما لم يكن لغيري ،، ولن يكون مهما طال الزمن ،،
سـ أتمنى له التوفيق في حياته ،،
لأنه بكل بساطة ،، كان ولا زال ،، حياتي ،،
ها هو ينوي الرحيل للمرة الثانية ها هو ينوي إخراج نفسه من عالمي للمرة الثانية ،،
في المرة الاولى ،، دافعت عن نفسي ،، قلت إني غير مذنبة ،، قُلت أنني لا أستحق ما احصل عليه ،، عبّرت عن ألمي ،، وجعلتهم يرون جرحي ،، شكيت همي ،، بكيت ،، وحصلت على جزء مما أردت الحصول عليه ،،
كانت فرحة ،، لأن لا يُمكن أن تُعتبر حزن ،، ولكنها لم تستمر ،، للأسف ،، فـ من قواعد هذه الدنيا أنها لا تجعل الفرح يدوم كثيراً ،،
الآن أقف مكتوفة الإيدي ،، وأراه ذاهب ،، لدرب لن يُرجعه إليّ ثانية ،،
سـ أكتم ألمي ،،
سـ أخفي جرحي ،،
سـ أكبت همي ،،
و سـ أبقى وحيدة ،،
على أمل أن أُخرج ،، ذلك الشخص الذي احببته ،، اُخرجه من قلبي كما أخرجته من عالمي ،، او كما أخرج هو نفسه من عالمي ،،
سـ أشتاق له ،،
سـ أحن له ،،
سـ أتذكر تلك الكلمات التي كنت كلما سمعتها أحيا من جديد ،،
سـأتذكر كل شيء جميل وهبني إياه ،،
لم اكن أرى نفسي إلا به ،،
كان لي ،، ما لم يكن لغيري ،، ولن يكون مهما طال الزمن ،،
سـ أتمنى له التوفيق في حياته ،،
لأنه بكل بساطة ،، كان ولا زال ،، حياتي ،،
